تويت
الليل طويل.... والنهار قصير...
الحزن فسيح....والفرح بعيد...
أنتظر قدوم اليوم الجديد...
لحل الهموم الكبيرة...
أنتظر حلول الليل القريب...
لحل الحزن الكبير...
أنظر من حولي لرؤية الناس والأصدقاء...
لأشكو حالي وحزني لمن حولي...
أرى أن كل من حولي لا يفهمني...
لا يهمه أمري...
بل يتشمت بي ...
فقررت بعد تفكير طويل...
عزلت العالم الملئ...
بأناي قلبهم متحجر صغير...
وترك الواقع الأليم...
لذهاب إلى مكان فيه أبعد عن حزني وهمي والشامتين بي...
عالم أجد به طريق سعادتي...
عالم لا أجد به سوى شخص واحد وهو خيالي...
عالم مهما حاولت الحزن فيه حول كل محاولاتي وحزني إلى فرح...
أجد به ما أبحث عنه من هدوء وسكينه وراحة بال...
قراري لم يكن بعجله بل بعد تفكير طويل...
والسبب أنتم يامن تدعون محبتي....
يا من تدعون أن أمري يهمكم...
لماذا فعلتم هذا بي ,,,ماذا فعلت لكم لتجازوني هكذا...
إن عدوكم لا تجازه على ما فعله كما جازيتموني...
عدوكم تقتلوه وتريحوه أما أنا فلم تقتلوني...
بل دستم علي وماذلتم واقفون...
أوجعتموني ولكن لم تقتلوني...
أراكم تدمرون حياتي وأنا أنظر ولا أعلم بأن حياتي قد دمرت...
أراكم تهينوني وأنا أعتقد بأنكم تكرموني...
لماذا كل هذا التمثيل علي؟؟؟؟
هل لأني لم أردكم بشئ...
أم لأنني تعاملت معكم بكل حنيه...
لقد أستغليتم معاملتي لكم بهذه الطريفه لتنهوا على حياتي...
أم لأني أتقنت تمثيل دور البلهاء المجنونه...
هل حقا أنطوت عليكم هذه التمثيلية...
لم أعتقد يوما بأن تنطلي عليكم فأنتم يا أحبتي تدعون الذكاء وقوة الملاحظة....
وأحب أن أقول لكم يا مدمري حياتي:-
بأنكم كل أمالي...
لن أستغني عنكم حتى لو دمرتم حياتي ألاف المرات...
بل سأتمسك بكم وأبقى في جواركم...
فأنتم الهواء الذي أتنفسه...
وروحي التي في جسدي...
أحبكم وأحب التراب الذي تمشون عليه...
ولتعلموا أن قراري يا أعزائي كان فقط لأريحكم مني...
وأعطيكم وقت تفكروا بحالي وبما فعلتم بي....
الحزن فسيح....والفرح بعيد...
أنتظر قدوم اليوم الجديد...
لحل الهموم الكبيرة...
أنتظر حلول الليل القريب...
لحل الحزن الكبير...
أنظر من حولي لرؤية الناس والأصدقاء...
لأشكو حالي وحزني لمن حولي...
أرى أن كل من حولي لا يفهمني...
لا يهمه أمري...
بل يتشمت بي ...
فقررت بعد تفكير طويل...
عزلت العالم الملئ...
بأناي قلبهم متحجر صغير...
وترك الواقع الأليم...
لذهاب إلى مكان فيه أبعد عن حزني وهمي والشامتين بي...
عالم أجد به طريق سعادتي...
عالم لا أجد به سوى شخص واحد وهو خيالي...
عالم مهما حاولت الحزن فيه حول كل محاولاتي وحزني إلى فرح...
أجد به ما أبحث عنه من هدوء وسكينه وراحة بال...
قراري لم يكن بعجله بل بعد تفكير طويل...
والسبب أنتم يامن تدعون محبتي....
يا من تدعون أن أمري يهمكم...
لماذا فعلتم هذا بي ,,,ماذا فعلت لكم لتجازوني هكذا...
إن عدوكم لا تجازه على ما فعله كما جازيتموني...
عدوكم تقتلوه وتريحوه أما أنا فلم تقتلوني...
بل دستم علي وماذلتم واقفون...
أوجعتموني ولكن لم تقتلوني...
أراكم تدمرون حياتي وأنا أنظر ولا أعلم بأن حياتي قد دمرت...
أراكم تهينوني وأنا أعتقد بأنكم تكرموني...
لماذا كل هذا التمثيل علي؟؟؟؟
هل لأني لم أردكم بشئ...
أم لأنني تعاملت معكم بكل حنيه...
لقد أستغليتم معاملتي لكم بهذه الطريفه لتنهوا على حياتي...
أم لأني أتقنت تمثيل دور البلهاء المجنونه...
هل حقا أنطوت عليكم هذه التمثيلية...
لم أعتقد يوما بأن تنطلي عليكم فأنتم يا أحبتي تدعون الذكاء وقوة الملاحظة....
وأحب أن أقول لكم يا مدمري حياتي:-
بأنكم كل أمالي...
لن أستغني عنكم حتى لو دمرتم حياتي ألاف المرات...
بل سأتمسك بكم وأبقى في جواركم...
فأنتم الهواء الذي أتنفسه...
وروحي التي في جسدي...
أحبكم وأحب التراب الذي تمشون عليه...
ولتعلموا أن قراري يا أعزائي كان فقط لأريحكم مني...
وأعطيكم وقت تفكروا بحالي وبما فعلتم بي....
تعليق