عاقبة عقبة بن أبي معيط (وضع رجله على عنق النبي فقطعت عنقه)
هو أشقى المشركين قاطبة والذي تجرأ على فعلة لم يجرؤ عليها ولا حتى أبا جهل، حيث جاء والرسول ساجد خلف المقام بالكعبة فوضع رجله على عنق الرسول وغمزها فما رفعها حتى كادت تخرج عينا الرسول من مكانها، ثم جاء مرة أخرى بسلا شاة فألقاه على كتف الرسول صلى الله عليه وسلم وهو ساجد فجاءت فاطمة فطرحته عن كتف أبيها.
فتكون عاقبته أن يقع أسيراً في غزوة بدر ويؤخذ من بين الأسرى وتضرب عنقه ثم يلقى في قليب بدر العفن، وهكذا جزاء من سولت له نفسه وضع قدمه على العنق المبارك الشريف تقطع عنقه ويلقى في المزابل.
هو أشقى المشركين قاطبة والذي تجرأ على فعلة لم يجرؤ عليها ولا حتى أبا جهل، حيث جاء والرسول ساجد خلف المقام بالكعبة فوضع رجله على عنق الرسول وغمزها فما رفعها حتى كادت تخرج عينا الرسول من مكانها، ثم جاء مرة أخرى بسلا شاة فألقاه على كتف الرسول صلى الله عليه وسلم وهو ساجد فجاءت فاطمة فطرحته عن كتف أبيها.
فتكون عاقبته أن يقع أسيراً في غزوة بدر ويؤخذ من بين الأسرى وتضرب عنقه ثم يلقى في قليب بدر العفن، وهكذا جزاء من سولت له نفسه وضع قدمه على العنق المبارك الشريف تقطع عنقه ويلقى في المزابل.
تعليق