أعشقها يا أبي....
إن كانت الحياة عبارة عن دموع أو حتى قليل من الفرح واللغو في كل ما تشتيه النفس إذن فلا حاجة للحب في حياتنا...قلت له: ياأبي إني أحببتها فقال وكيف العيش مع من أنت اقل منها علما ومالا ونسبا ورفعه...
أخبرته أني أحبها عندما ملها الناس..عشقتها عندما تخلى عنها الآخرون.. وفضلت الزواج منها عندما رفضها واستغنى عنها الظالمون...
اعرف يا أبي أني غريب!!... لذلك أحببتها...
أبي أنا بدونها لاوجود لي.. أنا بدونها بذرة في التراب تحتاج لمن يرويها.. أنا من غيرها ريشة في صحراء تتقاذفها أمواج الفتن والضلال أخبرته أني لن أتخلى عنها..
كيف والكل قد هجرني لأجلها لامني في حبها اخبروني أنها من زمان لاينتمي للحضارة.. فأثبت لهم أنها أم الحضارات قالوا لي لاتملك مشاعر قلت لهم بل هي من أوجدت الحب..
أبي...
إن كنت تريدني أن اهجرها فعلم أن هجرانك سيكون اقرب...وان قلت امشي مع غيرها فعلم أني لاأملك أرجلا تعينني على المسير مع غيرها..
اسألني أبي متى يخفق قلبك؟؟ أقول لك عن سماع اسمها...
بل اسألني متى يضطرب جسدك ويتصبب عرقك وتدمع عينك من الفرح.. فسأقول لك طبعا عند رؤيتها باختصار ياأبي آنا سأحيا من أجلها.. وسأموت في حبها.. وما وجدت في الدنيا إلا لأعيش ...
أجل أعيش على حبها وآكل من الطعام التي تحضره يدها وان لم يوجد فسأبقي أعاني الجوع..وان مرضت فلن أرضى إلا بدواها...
أنا أعلنتها يا أبي...(أشهد الله أن حياتي وروحي هي لها فدى)...
عقيدتي لن أتخلى عنك....وان أعلنها الجميع انهم لي عدى... حيائي ستا يلي:ماريا
إن كانت الحياة عبارة عن دموع أو حتى قليل من الفرح واللغو في كل ما تشتيه النفس إذن فلا حاجة للحب في حياتنا...قلت له: ياأبي إني أحببتها فقال وكيف العيش مع من أنت اقل منها علما ومالا ونسبا ورفعه...
أخبرته أني أحبها عندما ملها الناس..عشقتها عندما تخلى عنها الآخرون.. وفضلت الزواج منها عندما رفضها واستغنى عنها الظالمون...
اعرف يا أبي أني غريب!!... لذلك أحببتها...
أبي أنا بدونها لاوجود لي.. أنا بدونها بذرة في التراب تحتاج لمن يرويها.. أنا من غيرها ريشة في صحراء تتقاذفها أمواج الفتن والضلال أخبرته أني لن أتخلى عنها..
كيف والكل قد هجرني لأجلها لامني في حبها اخبروني أنها من زمان لاينتمي للحضارة.. فأثبت لهم أنها أم الحضارات قالوا لي لاتملك مشاعر قلت لهم بل هي من أوجدت الحب..
أبي...
إن كنت تريدني أن اهجرها فعلم أن هجرانك سيكون اقرب...وان قلت امشي مع غيرها فعلم أني لاأملك أرجلا تعينني على المسير مع غيرها..
اسألني أبي متى يخفق قلبك؟؟ أقول لك عن سماع اسمها...
بل اسألني متى يضطرب جسدك ويتصبب عرقك وتدمع عينك من الفرح.. فسأقول لك طبعا عند رؤيتها باختصار ياأبي آنا سأحيا من أجلها.. وسأموت في حبها.. وما وجدت في الدنيا إلا لأعيش ...
أجل أعيش على حبها وآكل من الطعام التي تحضره يدها وان لم يوجد فسأبقي أعاني الجوع..وان مرضت فلن أرضى إلا بدواها...
أنا أعلنتها يا أبي...(أشهد الله أن حياتي وروحي هي لها فدى)...
عقيدتي لن أتخلى عنك....وان أعلنها الجميع انهم لي عدى... حيائي ستا يلي:ماريا
تعليق