اصدم.. عندما تخونني ثقة مخيلتي العمياء..وارفع رايات العذاب بعد أن يرجع جفني الملموم بالدموع..عن طاولة خدي..ويصبح المعروف محال..أو كل ما يعرف يقال..هدا عنواني عند دخولي جنتك الخضراء الراقصة..ومخيلتك الممتلئة الناقصة بالكمال..إيحاءاتي تودعك..لأني أستطيع أن أكملها دونك..لكن كيف ادفع واقنع يدي وكتاباتي على توديعك..مع أنها تعرف الوداع جيدا..رغم دلك..ورغم أني فرحت بخروجي وفك تلك القيود التي تحبسني..وتحرجني..وتجرحني..إلا أني تألمت جدا..من اثر حزاتهاعلى يدي..وآثارها الماكنةفي أحشائي..اعفس على جرحي مع إني أريحه..واقبل يدا داك المغترب الماسك لأحجار خوفي .. رغم أني مدركة تماما أني محتاجة للامان..وأقول: يستحيل أن أعيش بعدها..لكن اعرف تماما أني سأعيش بعدها ..رغم كل الموت الذي يناظرني ويلازمني..ما مرت عليا هده الحكاية لمجرد العبث أو اللعب و اللهو..وإنما كانت قصص جردت مراءاتي الجامدة بألسن كاذبة صادقة..سمعت صوت سلاسل صديد حديدها الجسدي..وشمعات زيفها المنمقة باحتراف الاحتراق..ومساكنها القريبة من أسلاك حدائق نوبات ابتعادي..رغبت بالاعتراف..لكن حتى اعترافاتي..ماتت ودفنت وطويت مند ولادتي..إلى حين وصولي للعمر الذي عرفت فيه رغباتي الخجولة..ليس لي ذنب إن أساءت الملافظ العابرة المسمية بشئ لا نستطيع أن نسميه لمجرد الحياء..فان اسميه بكائي بعد خروجي من ألغام نتاج ضرباتها القاضية..وإكمالي لحياتي..يرجعني وينقلني لان أتلقى اعنف الضربات الملازمة لأضواء منافستي مع ظلام انسحابه..تم يقول لي الوداع مجددا إلى اللقاء لأراك ونلتقي بحلقة جديدة..مع اعتراف جديد..في محاكمة تقضي على المناصفة بلا عدام..وتصل بك النهاية بان تزجي في سجنك الصفري المفقود..أو أن يخلق الاعتراف مجددا..أو يعدم بحبال أوراقي المشوهة بأسرارك المفضوحة..هدا تفسير للمثل القائل: إن الضربات القوية التي لا تقتلك وتقضي عليك فإنها تشفيك وتقويك..
موت اعترافي..اسباب واعدار
تقليص
X
-
:
:
رغم غبش الرؤية ..،
والغموض الذي يحيط كلماتكِ ..،
يبدو لي أنكِ رائعة ..،
كوني سعيدة..،
[ إن كان بإمكانكِ تغير الخط ..، وإصلاح الأخطاء الإملائية فــ جزيتِ الخير ]
:
:
ربّنا أفرِغ علينا صبراً وتوفنا مسلمينلا إله إلا أنت سبحانكَ إنّي كنت من الظالمين *" إن يَعلمِ الله في قلوبكم خيراً يؤتِكم خيراً مما أخذ مِنكم ويغفر لكم ..."
قال - تعالى - : " أمْ حَسِبتم أنْ تَدخُلوا الجَنَّة وَلمَّا يأتِكُمْ مَثلُ الذينَ خَلوْا مِنْ قبلِكُمْ مَسَتْهُم البَأسَاءُ وَ الضرَّاءُ وَ زُلزِلُوا حَتى يَقولَ الرَسُول وَالذين آمنوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ الله ألا إنَّ نَصَرَ الله قريب "
.. [ الدالُ على الخيرِ كَفاعِله ]
و [ إذا سألتَ فاسأل الله ] و [ إذا استعنت فاستعِن بالله ]
سامِحوا المُقصِّرة ،
تعليق