حين تناديني
كنت أميل مع الغصون
تارة تكون و تارة أكون
حبن تناديني
يزفني النداء الى المسامع
فتستقبلني الإبتسامات بالمدامع
كعروس من حرير
في موكب أسير
حين تناديني
أتظلل بوردة
أخاف من وداع بلا عودة
أجري عكس السواقي
ألوح بأشواقي
أتجاوز آفاقي
حين تناديني
أراك كزهر الليمون
تعشقك الأنفاس
قبل أن ترمقك العيون
طوبى لمن سميتها اسمي
طوبى لمن تشبه الزيزفون
قد اعتبرتها أنت النظر
و هي تعتبرك الجفون
كنت أميل مع الغصون
تارة تكون و تارة أكون
حبن تناديني
يزفني النداء الى المسامع
فتستقبلني الإبتسامات بالمدامع
كعروس من حرير
في موكب أسير
حين تناديني
أتظلل بوردة
أخاف من وداع بلا عودة
أجري عكس السواقي
ألوح بأشواقي
أتجاوز آفاقي
حين تناديني
أراك كزهر الليمون
تعشقك الأنفاس
قبل أن ترمقك العيون
طوبى لمن سميتها اسمي
طوبى لمن تشبه الزيزفون
قد اعتبرتها أنت النظر
و هي تعتبرك الجفون
تعليق