[CENTER]

وللعالم فينا صدى من صراخ مقيم.....
أحداث متلاطمة...
أصوات متناغمة..
قلوب متناثرة..
ودنيا لاتمل الضجيج....
في عالمنا الكثير من الفرح....والكثير الكثير من الأسى...
وأكرره قولا وعملا ويقينا.....
(ولي في عالمي غصة من رماااد....
وله في داخلي براكينُ من أسى.....!!!)
...
الحزن غالبا ما يتمرد بعنجهيته علينا....
حتى حين نختلي بذواتنا عن الضجيج...
يكون الوجوم....وربما الدموع....!
سيرة لاتملها العيون والأفئدة...
ومعارك لاتبقي غير اللاشيء..
وحين نطل من نافذة الحياة...
نرى أن ماكان في ذاكرتنا الخفية لم يكن.....
فلم نعتقد سوى (هواجسا) ربما تكون أو لا تكوووون..!
عالم محطم محبط مكسوووور...
ونافذة مهترئة لا نتجرا على القرب منها....
ومشاعر شتى لاتعرف النور....
....
تلك وباختصار...
مدارات في فلكي الخاص...وأفلاك الكثير ممن لا يتقنون السير على الحياة بثقة....
...
وهنا ياعزيزتي...
أسبلي خطى الرحمة...
واغفري زلات الحزن...
ثم اركعي في خشووووع لا يخالطه النعاس...
...
هنا ياعزيزتي ..
أريد أن أرسم وإياك لوحات من الحلم السرمدي في أعيننا جميعا...
لنجعله حقيقة...مهما كان حجم المعاناة التي نخبئها خلف هذه الحروف...
وخلف مقعدك الذي تلملمين فيه شتات الألقاب الـ(ملونة)
...
هنا ساحة روحانية....
وبريد أخوي...
وأريد أن يكون ربانيا أيضا...
فلنتصل بالإله...رجاء تذللا وخضوعا...
ولنتوجه له بالدعاء والتعظيم....
(ولنتنافس على طاعته)..
فمن دعاه لم يخب...ولن ينكسر....
...
هنا تكون الحروف ملاذنا الوحيد...
وعلى بساط الرحمة نفرش كل الآيات...
فبسم الله نبدأ هذا المسير بتكاتف منا على النهوض لأجل الطاعات
....
بسم الله نبدؤها بركعتين خاضعتين لله كل ليلة....
لنساند بعضنا ....عسى غمام الحزن لا يتقن دربنا .....
أرجو ذلك....
هيا يامسيرة الأرواح....
افرشي النور والورد والندى في دروب الرحمة....
عزيزاتي..
هاهو البريد ينتشي بكن...
فأهلا بحروف تعبر لتوقع هنا بلا كلل....
...!!
أحداث متلاطمة...
أصوات متناغمة..
قلوب متناثرة..
ودنيا لاتمل الضجيج....
في عالمنا الكثير من الفرح....والكثير الكثير من الأسى...
وأكرره قولا وعملا ويقينا.....
(ولي في عالمي غصة من رماااد....
وله في داخلي براكينُ من أسى.....!!!)
...
الحزن غالبا ما يتمرد بعنجهيته علينا....
حتى حين نختلي بذواتنا عن الضجيج...
يكون الوجوم....وربما الدموع....!
سيرة لاتملها العيون والأفئدة...
ومعارك لاتبقي غير اللاشيء..
وحين نطل من نافذة الحياة...
نرى أن ماكان في ذاكرتنا الخفية لم يكن.....
فلم نعتقد سوى (هواجسا) ربما تكون أو لا تكوووون..!
عالم محطم محبط مكسوووور...
ونافذة مهترئة لا نتجرا على القرب منها....
ومشاعر شتى لاتعرف النور....
....
تلك وباختصار...
مدارات في فلكي الخاص...وأفلاك الكثير ممن لا يتقنون السير على الحياة بثقة....
...
وهنا ياعزيزتي...
أسبلي خطى الرحمة...
واغفري زلات الحزن...
ثم اركعي في خشووووع لا يخالطه النعاس...
...
هنا ياعزيزتي ..
أريد أن أرسم وإياك لوحات من الحلم السرمدي في أعيننا جميعا...
لنجعله حقيقة...مهما كان حجم المعاناة التي نخبئها خلف هذه الحروف...
وخلف مقعدك الذي تلملمين فيه شتات الألقاب الـ(ملونة)
...
هنا ساحة روحانية....
وبريد أخوي...
وأريد أن يكون ربانيا أيضا...
فلنتصل بالإله...رجاء تذللا وخضوعا...
ولنتوجه له بالدعاء والتعظيم....
(ولنتنافس على طاعته)..
فمن دعاه لم يخب...ولن ينكسر....
...
هنا تكون الحروف ملاذنا الوحيد...
وعلى بساط الرحمة نفرش كل الآيات...
فبسم الله نبدأ هذا المسير بتكاتف منا على النهوض لأجل الطاعات
....
بسم الله نبدؤها بركعتين خاضعتين لله كل ليلة....
لنساند بعضنا ....عسى غمام الحزن لا يتقن دربنا .....
أرجو ذلك....
هيا يامسيرة الأرواح....
افرشي النور والورد والندى في دروب الرحمة....
عزيزاتي..
هاهو البريد ينتشي بكن...
فأهلا بحروف تعبر لتوقع هنا بلا كلل....
...!!
تعليق