تويت
أمــــــــــــــــــــاه
إلى التي مايزال لسانها بأجمل كلمات الحنان عذبه ..
إلى التي حملت في صدرها الرؤوم قلباً فاض حبا ..
إلى التي لامست بدفء مشاعرها روحي فزادت منها قربا ..
أهدي لك هذه الكلمات لتعانق بسمتك الصادقة يا أمي ..
إليك أبث كلماتي التي تطلقها دموعي قبل حبري ..
إليك وحدك أصرح بما يجول في خاطري ..
إليك أبث شكواي وعتابي ..
إليك يامن تملكها قلبي حباً فاض بين جوانحي ..
إليك أطلق صرخاتي المدفونة .. إليك وللمرة الأولى إليك وحدك ..
أماه .. يانبعاً صافياً تفجر بحنانه ..
أماه .. يامالكة العطف كبحر لاشاطئ له ..
أماه .. يابسمة وسعت سماءً وأرضاً بجمالها ..
أما ياحباً يتسع كوناً برحابه .. هاهو قلبي ياحبيبة .. ينزف بكلماته التي طالما حاول إخفاؤها حياءاً ..
هاهو على سطوره .. يفصح وينطق للمرة الأولى ويقول .. كم أحبك يا أمـــــاه ..
هاهو ينطلق ليقول لك .. كم أشتاق للمسة حنان من يديك .. تداعب هذا الوجه الحزين ..
كم أشتاق لبسمة كالشمس تنير قلبي لتغير معالمي ..
كم أشتاق لكلمة أرى أنني أنا من يتصدر قلبك الطيب ..
كم وكم وكم ..........
أماه .. هذا هو سيل قلمي يستمر .. ودموعي تهل .. ولا أعرف مالنهاية .. ؟؟!
أرى أنني بحاجة لصرخة تهز الكون لأخرج مايجتاح قلبي من أرق ..
صرخة .. تشعل ماحولي ليخرج مابقلبي من حرقة ..
صرخة .. لأفك قيد أسري وأنطلق لعالم غير العالم .. ولسعادة غير السعادة .. حتى أعيشها وأعرف معناها الحقيقي وأين تكمن .. ؟!
نعم أريدها ولكن .. أريد قبضة من يديك على يدي نسير سوياً نتخطى العثرات .. نمضي لاخوف ولا يأس يسكننا .. نهتف سوياً بكلمات الحب .. ونروي حكايات الزمن المر .. والأمل يحدونا بكل عزيمة وإصرار ..
كم أحتاجك ياحبيبة يوم أن ألتقت لا أرى فيه بجانبي لا أخ ولا حبيب ..
إني أعيش اليوم خيرك كله .. فالعلم والأخلاق فضل دعاك ..
فدفعتني نحو العلا في همة .. حتى درجت مسابق الأفلاك ..
قد خصك الرحمن فضلا فابشري .. بالخير موعدة .. فيابشراك ..
كم احبك يا أمــــــــــاه ..
ابنتك : ظلال الأيك ..
إلى التي حملت في صدرها الرؤوم قلباً فاض حبا ..
إلى التي لامست بدفء مشاعرها روحي فزادت منها قربا ..
أهدي لك هذه الكلمات لتعانق بسمتك الصادقة يا أمي ..
إليك أبث كلماتي التي تطلقها دموعي قبل حبري ..
إليك وحدك أصرح بما يجول في خاطري ..
إليك أبث شكواي وعتابي ..
إليك يامن تملكها قلبي حباً فاض بين جوانحي ..
إليك أطلق صرخاتي المدفونة .. إليك وللمرة الأولى إليك وحدك ..
أماه .. يانبعاً صافياً تفجر بحنانه ..
أماه .. يامالكة العطف كبحر لاشاطئ له ..
أماه .. يابسمة وسعت سماءً وأرضاً بجمالها ..
أما ياحباً يتسع كوناً برحابه .. هاهو قلبي ياحبيبة .. ينزف بكلماته التي طالما حاول إخفاؤها حياءاً ..
هاهو على سطوره .. يفصح وينطق للمرة الأولى ويقول .. كم أحبك يا أمـــــاه ..
هاهو ينطلق ليقول لك .. كم أشتاق للمسة حنان من يديك .. تداعب هذا الوجه الحزين ..
كم أشتاق لبسمة كالشمس تنير قلبي لتغير معالمي ..
كم أشتاق لكلمة أرى أنني أنا من يتصدر قلبك الطيب ..
كم وكم وكم ..........
أماه .. هذا هو سيل قلمي يستمر .. ودموعي تهل .. ولا أعرف مالنهاية .. ؟؟!
أرى أنني بحاجة لصرخة تهز الكون لأخرج مايجتاح قلبي من أرق ..
صرخة .. تشعل ماحولي ليخرج مابقلبي من حرقة ..
صرخة .. لأفك قيد أسري وأنطلق لعالم غير العالم .. ولسعادة غير السعادة .. حتى أعيشها وأعرف معناها الحقيقي وأين تكمن .. ؟!
نعم أريدها ولكن .. أريد قبضة من يديك على يدي نسير سوياً نتخطى العثرات .. نمضي لاخوف ولا يأس يسكننا .. نهتف سوياً بكلمات الحب .. ونروي حكايات الزمن المر .. والأمل يحدونا بكل عزيمة وإصرار ..
كم أحتاجك ياحبيبة يوم أن ألتقت لا أرى فيه بجانبي لا أخ ولا حبيب ..
إني أعيش اليوم خيرك كله .. فالعلم والأخلاق فضل دعاك ..
فدفعتني نحو العلا في همة .. حتى درجت مسابق الأفلاك ..
قد خصك الرحمن فضلا فابشري .. بالخير موعدة .. فيابشراك ..
كم احبك يا أمــــــــــاه ..
ابنتك : ظلال الأيك ..
) يا غاليتي ظلال الأيك 
تعليق