مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
اللهم آميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــن ياسمينة يسمع منك دعواتك و يستجاب ليها..اللهم ثبت قلوبنا على محبتك و طاعتك و حبب الينا الآخرة و تقبل منا طاعاتنا خالصة لك و أغفر لنا خطايانا و فرج همومنا آميـــــــــــــــــــــــــــن......ياسمينة بكل موضوع لك ارتاح نفسيا لكلماتك....كلنا نحتاج الى تذكرة...و كل من عصفت به الهموم يحتاج لتلك الكلمات التي تعيد له الأمل حتى و ان كان املا فقط لكسب رضا الله....الحمد لله على كل حال و يا رب يفرج همك و يريحك دنيا و آخرة ان شاء الله
لي سؤال ياسمينة....ذكرت ان الله غفر الى من قتل تسعه ة تسعين نفسا.....من هو؟؟؟؟
قصة الرجل الذي قتل تسعة و تسعين نفساً قد رواها لنا الرسول صلى الله عليه و سلم في حديث صحيح :
( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا ، فسأل عن أعلم أهل الأرض ، فدل على راهب ، فأتاه.
فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا ، فهل له من توبة ؟
فقال : لا . فقتله ، فكمل به مائة .
ثم سأل عن أعلم أهل الأرض فدل على رجل عالم . فقال : إنه قتل مائة نفس . فهل له من توبة ؟
فقال : نعم ، ومن يحول بينه وبين التوبة ؟ انطلق إلى أرض كذا وكذا ، فإن بها أناسا يعبدون الله فاعبد الله معهم . ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء .
فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب .
فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله .
وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط .
فأتاه ملك في صورة آدمي ، فجعلوه بينهم
فقال : قيسوا ما بين الأرضين . فإلى أيتهما كان أدنى ، فهو له . فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد . فقبضته ملائكة الرحمة . )
تعليق