:: أين المصير ::[[ أنا داعية ]]

[ميس فلة]

بسم الله ما شاء الله
بوركت اختى
موضوع فى قمة الروعة
ربى اسئلك الرحمة والمغفرة فى الدنيا والاخرة
شكرا اختى على الموضوع الجميل

[بــــــــدويهـــ ممــــــيزهـّ]

جزاك الله الف خير

و يبارك فيك حبيبتي

[بيبي مورو]

بارك الله فيكي يا غاليه

[nana i]

بارك الله فيك اختي

[آزال العريقة]

جزاكِ الله خيرا اختي الغالية زهرة و جعل كل ماكتبتيه في ميزان أعمالك ..

أستمتعت و استفدت و انا اقرأ .. فواصلي اختي

[بسمة المغرب]

جزاكِ الله خيرا اختي و جعل كل كلمة في ميزان حسناتك
شكرا لك واصلي بالتوفيق

[DAHUBA14]

غاليتي زهرة

جزاك الله خيرا وبارك فيك
موضوع رائع و مفيد و نحن في امس الحاجة لهذه التذكره
متابعينك اختي واصلي رعك الله .

[حفيدةالحميراء]

بارك الله فيك أُخيتى وجزاك الله الفردوس الاعلى
طرح قيم وجهد مبارك ان شاء الله

[بِيلسَان]

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

[الاسيرررره]

يارب تهديني ياااااااااااااااااااااااااااااااارب

[زهرة_الربيع]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا زهرة الربيع

أسأل الله أن ينفع بقلمك المبدع

حياكِ الله وبياكِ أختي : عهد الأماني ..


شكراً لكِ هذا التواجد .. وشكراً لكِ استحسانكِ للموضوع ..

جزيتِ خيراً .. ونفع الله بنا وبكم ..


:


إنها رسالة تفسر كل ما سبق وما هو آتِ في لقاءاتنا المقبلة

:

فيها توجيه وإرشاد ،، وجائزتها جنة عرضها السموات والأرض ،،

والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم .

ثم نسأله النور والغفران ،، نور المؤمنين ..

نور السمة الرفيعة للمؤمنين في ظل

الطاعات والعبادات والتي تتحوّل إلى مركز للملكات الجميلة والخصال الحميدة

التي تتجلّى في عالم الآخرة بصورة النور.

وفقنا الله إلى ما يحبه ويرضاه

[زهرة_الربيع]

جزاك الله خيرا..

حياكِ الله وبياكِ أختي : عشقت صمتي ..


جزاك الله خيرا..وجزيت خيراً على هذا التواجد ،

في :: الامتحان الأكبر :: الموضوع الرئيسي والتي تدور حوله أجزاء

ولقاءات متعددة فكان هذا لقاءها الكبير الذي تصب في معناه أجزاء الإمتحان [ حال المؤمن والمنافق ]



فتلك الطائفة الكبيرةمن آيات الذكر الحكيم تدلّ وبوضوح على انّ ما اكتسبه الإنسان من خير أو شر يجده

أمامه يوم القيامة، ومن تلك الآيات قوله تعالى: ( يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْس ماعَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُحْضَراً وَما عَمِلَتْ مِنْ سُوء تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَها وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعيداً... ) [آل عمران:30]


/

وكذلك قوله تعالى :

( وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً ) [ سورة الكهف:49]

/

وقوله تعالى: ( عَلِمَتْ نَفْسٌ ما أَحْضَرَتْ ) [ سورة التكوير:14]


نسأل الله في هذا الإمتحان الرضا وحسن الخاتمة ..

[زهرة_الربيع]

نسال الله حسن الخاتمة
والثبات عند السوال
وجنات الفردوس اللهم امين
بارك الله فيك وجعلة الله فى ميزان حسناتك

سُعدت بإعجابكِ للموضوع ، وبوجودكِ

أسعدكِ الله ..

( أي جزاء جميل نسأله سبحانه ثواب عظيم كريم وهو الجنة ،

( السعادة الأبدية ) .. أؤكد بالدعاء آآآمين .. )

/

إننا في ميدان سباق نجرُ إِلى غاية مسابقين إِليها، إِلى سبب مغفرة وهو الإِيمان، وعملُ الطاعات {وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ} نسارع إِلى جنةٍ واسعة فسيحة ..

:

وهكذا جزاء المؤمنين ..

ونذكر دلائل عظيمة عن المؤمنين الأبرار، وما يتقدمهم من الأنوار وهم على الصراط فقال {يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ

وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ} أي اذكر يوم ترى أنوار المؤمنين والمؤمنات تتلألأ من أمامهم ومن

جميع جهاتهم ليستضيئوا بها على الصراط، وتكون وجوههم مضيئة كإِضاءة القمر في سواد الليل {بُشْرَاكُمْ الْيَوْمَ

جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ} أي ويقال لهم: أبشروا اليوم بجنات الخلد والنعيم، التي تجري من تحت قصورها أنهار

الجنة {خَالِدِينَ فِيهَا} أي ماكثين فيها أبداً {ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}


نسأل الله الثبات وحسن الخاتمة ..

[زهرة_الربيع]

بارك الله فيكِ اختي

متابعين لكِ

حياكِ الله وبياكِ أختي : ثِمِال ..

وفيكِ بورك ..

هذه المتابعة الكريمة : تعني بموضوع " المصير " إلى اليوم الآخر، حيث لم يبق شيء

موضوع تناول لقاءات رئيسية وهي :

أولاً : الامتحان الأكبر : أن الله سبحانه خلق الجنة وجعلها للمتقين دارا .. وخلق النار وجعلها للأشرار قرارا ، و

بتذكر أسئلة الامتحان الأكبر الذي نتيجته جنة أو نار .

ثانياً : الصراط : أعظم ساعة ، فيها خوفٌ عظيم وحر شديد يقف كل عاص

وظالم ،، يتقدم فيها من كان في الدينا ضعيفاً مهيناً ، و يتأخر عنها من كان في الدنيا عظيماً مكيناً .

ثالثاً : حال المؤمنين، وحال المنافقين : تذكرة نصوّر فيها حال المؤمنين والمنافقين بين مؤمن صادق وبين منافق

ادَّعى الإيمان دعوى ظاهرية، ولم يكن الإيمان حقيقة نفسه .

رابعاً : لمحات من روضات الجنة : تصوير إلى تفخيم وتعظيم الآخرة ، والحثَّ على المسارعة إِلى نيل مرضاة الله،

التي هي سبب للسعادة الأبدية في دار الخلود .


_ أبتدأت بالسور الكريمة بالحديث بخالق الكون جلَّ وعلا : الذي خلق الجنة وجعلها للمتقين دارا .. وخلق النار

وجعلها للأشرار قرارا

الدنيا ، الموت ، وبداية طريق إلى دار الخلد .. فالكل راحل ويوسد بالثرى إلى يوم القيام بين يدي رب العالمين ..

_ ثم ذكرنا الصحف النقية ..يوم لا تبقى غير صحيفة الليل والنهار صحيفة من صحائفه، يتعاقبون عليكم ملائكة

بالليل والنهار، وما من عمل يعمل إلا ويسجل في صحف مطهرة بأيدي كرام بررة

_ ثم تلتها دروس ولقاءات اجتمعنا فيها على كتاب الله تبارك وتعالى وأحاديث رسوله صلى الله عليه وسلم ..

_ ثم أوقات سألنا الله ان يكتب لنا فيها الأجر والثواب ،، صورّنا فيها كيف اجتمعنا فيها على طاعته .. ( أقوام من

أبناء القبائل ونوازع الناس اجتمعوا على غير أرحام بينهم إنما جمعهم الحب في الله". ) وصورنا حقيقة الدنيا

والآخرة بأدق تصوير : يوم تبدل السموات و الأرض ولا نجد وقت للمرور غير وقت المرور علي الصراط ،،

_ وتحدثنا عن نعم الله الكثيرة ، فكثيرٌ من النعم نجهلها .. ولا يمكن لنا أن نحصيها ، فلنحمد الله عليها .

_ ثم عن القرآن ومنزلته حيث انه هو الواعظ الحافظ في الصدر يذكّر إذا نسينا أو غفلنا ، فأي تذكره وأي موعظة

أعظم من القرآن .. فكم احتاج أحدنا من يذكره بربه ويعظه ويزجره عما همت به نفسه من شر في حله وترحاله

وجميع أحواله .

_ ثم ذلك المرور الذي مررنا به سريعاً ثم توقفنا في مواقف بارزة أحسنا فيها الذكر ..

_ ثم تلتها الآيات فنستدلينا بالسياق القرآني ليُذَكِّر التفريق بين المؤمنين وغيرهم ،،

_ وتحدثت السور باللقاء الذي تبينا فيه من الدلالات والإيحاءات في سياق " المصير " والذي لفت النظر في الحال

لمؤمن والمنافق ، وتلك التعابير العميقة المعنى التي أوردناها الا ان التمايز بضدها بين المؤمنين الذين يسعى

نورهم بين أيديهم وبأيمانهم ، والمنافقين الذين في ظلمات الضلال .

_ وختمنا إلى سباق يجرنا إِلى غاية مسابقين إِليها، إلى سمة رفيعة ، إلى سعادة أبدية ، إِلى سبب مغفرة وهو

الإِيمان، وعملُ الطاعات ، تتجلّى في عالم الآخرة بصورة النور ، نشتاق لها إنها روضات الجنة .


ومازال اللقاء يتجدد

وللقاء بقية

فانتظرونا في لقاءنا المقبل

[بحر الرضا]

جزيت خيييييييرا