مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
ندية رفيقة الخير وصحبة الفائدة بارك الله فيك اختي وفي قلمك موضوع ذو قيمة وفائدة يفتقدها كثير من الناس الان في ظل الفضائيات والفضاحيات والمجون المنتشر والاختلاط والسفور وحتى الحجاب المتبرج جزاك الله خيرا حبيبتي وبارك الله فيك
اللهم عليك بكل من ساهم وشارك وايد ودعم الانقلاب العسكري على شرعية رئيسنا المنتخب محمد مرسي
لن نسامحكم في الدنيا وسنقف نخاصمكم في الاخرة عن كل قطرة دم وعن كل ظلم وقع علينا
وفي رقبة الجميع من داخل مصر وخارجها من الدول الداعمة للانقلاب دماء المصلين الساجدين الركع
ودماء الشهداء الاطفال والرضع
وحسبي الله ونعم الوكيل في الجميع من الداخل والخارج الاعلان الخاص بالتبرع لمصر على قناة ابو ظبي بعد الانقلاب وبعد رئيسنا مرسي تحولت مصر من مكتفية ذاتيا الى من يتسول لها بزكاوات شعبها
هذا ما يرضي من دعم الانقلاب ان تصبح ام دنيا في حالة تسول دائم
حسبي الله ونعم الوكيل
لن نسامح الدول الداعمة للعسكر
اللهم انصر اخواننا في سوريا وبورما وعليك باعدائك واعداء الاسلام
الحياء وما الحياء ... زينةٌ للمرء وارتقاءٌ بالنفس من الدنايا وسمو روح حتى تصل أعلى درجات الرقي ومن أجملِ ما قرأت ..
وينقسم الحياء من حيث الأصل إلى قسمين:
1 ) حياء فطري غريزي. 2 ) حياء مكتسب. قال القرطبي: ( الحياء المكتسب هو الذي جعله الشارع من الإيمان غير أن كن كان فيه غريزة الحياء فإنها تعينه على المكتسب وقد يتطبع بالمكتسب حتى يصير غريزياً... وهذا قول صحيح ومعلوم بالتجربة في مجال التربية فإن المتربي قد يكون في بدايته لا يملك حياء غريزياً أو أن عنده حياءاً غريزياً ناقصاً ثم ينشأ في جو ينمي بواعث الحياء في قلبة ويدله على خصال الحياء فإن هذا المتربى سيكتسب الحياء شيئاً فشيئاً ويقوى الحياء فى قلبه بالتوجيه والتربيه حتى يصبح الحياء خلقاً ملازماً له، وقد قال بعض الحكماء: ( احيو الحياء بمجالسة من يستحيا منه ) وهذا الكلام بديع المعنى بعيد الفقه.. حيث أن كثرة مجالسة من لا يستحيا منه لوضاعته أوحقارته أو قلة قدره ومروءته تخلق في النفس نوع التجانس معهم ثم إن قلة قدرهم عنده تجعلة لا يستحي منهم فيصنع ما يشاء بحضرة هذه الجماعة فيضعف عنده خصلة الحياء شيئاً فشيئاً فيتعود أن يصنع ما يشاء أمام الناس جميعاً. أما مجالسة من يستحيا منه لصلاحهم وعلو قدرهم فأنها تحيي في القلب الحياء فيظل الإنسان يراقب أفعاله وأقواله قبل صدورها حياء ممن يجالسه فيكون هذا خلقاً له ملازماً فتتعود نفسه إتيان الخصال المحمودة ومجانية وكراهية الخصال المذمومة.
بوركَ في قلمكِ ندية تزهو الروضة بموضوعكِِ الأكثر من رائع
تعليق