السلام عليكم
انا أمراة متزوجة ولي ولدان كنت احس براحة نفسية وطمأنينة نابعة من ايماني القوي كنت افرح كثيرا عندما افعل شئ فيه خير للغير احب الله كثيرا احس بانشراح كبير وانا اصلي . احس ان لي هدف اعيش للاجله وهو محبة الله ورضاه عني كنت دائما ادعوه ان يوجهني لما فيه رضاه عني .
ومنذ قرابة الابع سنوات حيث كنت اختم المصحف الشريف في شهر رمضان المعظم لا اعلم فجاة اصبحت احس بأن هذا القران يشبه الاحجية وانه ربما من كتابة الرسول الخاصة, اقول ربما في فترة صغره عندما بقائه لمدة طويلة في الكهف كان يحضر كل هذا. في الوقت نفسه كنت اخاف من هذه الافكار الملحدة, حتى اصبحت لا أقرأ في المصحف مخافة هذه الافكار وهروبا منها.
لكن الامر ما فتئ يلاحقني في صلاتي حتى أصبحت أقول ماذا لو أننا بعد كل هذا العذاب نموت ولا يكون لنا قيامة ولا جنة ولا نار ولا عذاب ولا ثواب. اشياء كثيرة كثيرة اصبحت تعذبني احسها تنزل على راسي أدعو الله أن يبعد عني وسوسة النفس بالسوء ووسوسة الشيطان , لكني لا فائدة فتر ايماني بشكل كبير.
اصبحت تخطر ببالي اشياء كثيرة لم أفكر فيها سابقا كأن أتساءل اذا كنا جميعا ابناء حواء وادم فلماذا كل هذا الاختلاف بين البشر بيننا نحن العرب والفرنسيين مثلا او الصينين كيف تكون لنا ام واحد واب واحد وبيننا كل هذا الاختلاف ؟
برغم كل هذا العذاب الذي انا فيه لم انقطع عن الصلاة ولا عن فعل الخير وتقديم الصدقات ولا عن الدعاء لله كي يشرح صدري
اللهم اني عبدك ابن امتك ماض فيا حكمك عدل فيا قضاءك اسئلك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك او علمته احد من خلقك او استأثرت به في علم الغيب عنك ان تجعل من صلاتي ربيع قلبي وانشراح صدري وقوة ايماني وتثبتني وتردني اليك مرد جميل يا رب .
صدقوني ان لساني لا يسكت عن الاستغفار انني خائفة من عقوبة الله لو مت وانا على هذه الحال وهذه الافكار لقد بحثت على الانترنات عن معجزات القر‘ن علني أثبت واعود لايماني القوي مثلما كنت لكن لا فائدة ارجوكم لا تغضبوا لما قلت فانا ألجا اليكم بعد ان تعبت تعبت راجية أن تخرجوني مما انا فيه وأجركم عند الله كبير وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم " فوالله لآن يهدي اله بك رجلا واحدا, خيرلك من أن يكون لك حمر النعم"
سامحوني ولا تغضبوا مني ارجوكم
انا أمراة متزوجة ولي ولدان كنت احس براحة نفسية وطمأنينة نابعة من ايماني القوي كنت افرح كثيرا عندما افعل شئ فيه خير للغير احب الله كثيرا احس بانشراح كبير وانا اصلي . احس ان لي هدف اعيش للاجله وهو محبة الله ورضاه عني كنت دائما ادعوه ان يوجهني لما فيه رضاه عني .
ومنذ قرابة الابع سنوات حيث كنت اختم المصحف الشريف في شهر رمضان المعظم لا اعلم فجاة اصبحت احس بأن هذا القران يشبه الاحجية وانه ربما من كتابة الرسول الخاصة, اقول ربما في فترة صغره عندما بقائه لمدة طويلة في الكهف كان يحضر كل هذا. في الوقت نفسه كنت اخاف من هذه الافكار الملحدة, حتى اصبحت لا أقرأ في المصحف مخافة هذه الافكار وهروبا منها.
لكن الامر ما فتئ يلاحقني في صلاتي حتى أصبحت أقول ماذا لو أننا بعد كل هذا العذاب نموت ولا يكون لنا قيامة ولا جنة ولا نار ولا عذاب ولا ثواب. اشياء كثيرة كثيرة اصبحت تعذبني احسها تنزل على راسي أدعو الله أن يبعد عني وسوسة النفس بالسوء ووسوسة الشيطان , لكني لا فائدة فتر ايماني بشكل كبير.
اصبحت تخطر ببالي اشياء كثيرة لم أفكر فيها سابقا كأن أتساءل اذا كنا جميعا ابناء حواء وادم فلماذا كل هذا الاختلاف بين البشر بيننا نحن العرب والفرنسيين مثلا او الصينين كيف تكون لنا ام واحد واب واحد وبيننا كل هذا الاختلاف ؟
برغم كل هذا العذاب الذي انا فيه لم انقطع عن الصلاة ولا عن فعل الخير وتقديم الصدقات ولا عن الدعاء لله كي يشرح صدري
اللهم اني عبدك ابن امتك ماض فيا حكمك عدل فيا قضاءك اسئلك بكل اسم هو لك سميت به نفسك او انزلته في كتابك او علمته احد من خلقك او استأثرت به في علم الغيب عنك ان تجعل من صلاتي ربيع قلبي وانشراح صدري وقوة ايماني وتثبتني وتردني اليك مرد جميل يا رب .
صدقوني ان لساني لا يسكت عن الاستغفار انني خائفة من عقوبة الله لو مت وانا على هذه الحال وهذه الافكار لقد بحثت على الانترنات عن معجزات القر‘ن علني أثبت واعود لايماني القوي مثلما كنت لكن لا فائدة ارجوكم لا تغضبوا لما قلت فانا ألجا اليكم بعد ان تعبت تعبت راجية أن تخرجوني مما انا فيه وأجركم عند الله كبير وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم " فوالله لآن يهدي اله بك رجلا واحدا, خيرلك من أن يكون لك حمر النعم"
سامحوني ولا تغضبوا مني ارجوكم
تعليق