
"إن لبدنك عليك حقا، وإن لأهلك عليك حقا، وإن لدينك عليك حقا؛ فأعطِ كل ذي حق حقه"
"روِّحوا عن القلوب ساعة وساعة، فإن القلب إذا كَلَّ عمي"
قواعد إسلامية أقرها الإسلام وحض عليها، وأكد بها شموليته وعالميته وصلاحيته لكل زمان ومكان، وأنه لم يأتِ لعنت الناس ولا لشقائهم، وإنما جاء رحمة للعالمين.
والإسلام دين الوسطية والاعتدال؛ فكما رفض الكهنوتية والرهبانية، رفض الانحلال والتسيب كذلك، إنما جاء الإسلام لينظم لنا حياتنا في الحل والترحال. فإذا كانت الإجازة نزهة وترويحا عن الأبدان مخافة الملل، فإنها أيضا فرصة لزيادة الإيمان.

يأتي الصيف وتأتي الإجازات السنويَّة، ويتوجَّه كلُّ شخصٍ إلى ما يريد وما تصبو إليه نفسه، ولكلٍّ وجهةٌ هو مولِّيها، وتتحرَّك الأمنية كلُّ عامٍ لو أنَّني قضيت هذا الصيف في خدمة الإسلام!
لو أنَّ سفري هذا العام كان من أجل الدعوة إلى الله!
ويمضي العام وراء العام..
والأمنية حبيسةٌ داخل النفس لم تتحوَّل إلى فعلٍ، ولكن لوم النفس لا يكفي..
وبالفعل لوم النفس لا يكفي!!
.
.
لذلك هلمي أخية معنا نبحر في عالم الأفكار والمشاريع لنرى كيف يمكننا استدراك الأمر واغتنام أوقاتنا في الإجازة بما يعود بالنفع علينا وعلى أمتنا..
هنا نطرح بين يديك الكثير من الأفكار لقضاء إجازة سعيدة مليئة بالفائدة



"فليكن للقرآن حظ وافر من هذه الإجازة وذلك بتخصيص جزء للحفظ ومراجعة ماسبق حفظه،
وكذلك محاولة حفظ بعض الأحاديث النبوية الشريفه".














1 - إنشاء مواقع جديدة.
2 - دعم مواقع موجودة بالفعل.
3 - إرسال رسائل عبر القوائم البريدية "Mailing List".
4 - المجموعات "E-Groups".
5 - ساحات الحوار "Discussion Board".
6 - إرسال رسائل قصيرة على الجوّال "Mobile".
7 - غرف الدردشة "Chat Rooms".

برامج طيبة نسوقها لكِ بإمكانك الإستفادة منها:
فتياتنا .. في الصيف متعة وفائدة
- برنامج للصيف هنا -
برنامج متكامل للإجازة الصيفية
- هنا -

تعليق