يعطيك العاااافيه ربي يسعدك
							
						
					كيف تجعلي إيمانك باللـــــــــــــــــــه يزيد ويزيد!!!! ردود متميزة
				
					تقليص
				
			
		
	X
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
  
 
 
 جزاك الله خيرا غاليتي وبورك ماطرحتي....
 
 فعلا لنتفكر في خلق الله ليزاد إيماننا...
 قال تعالى (( قل انظروا ماذا في السماوات والأرض وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون )
 
 فالتفكر والتأمل في قدرة الله يزيد ايمان المؤمن وبه تتجلى قدرة الله ووحدانيته
 ونحمد الله ان هدانا للاسلام
 يقول تعالى في سورة آل عمران: { إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ )
 ( وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ )
 
 تعليق
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
  
 
 
 
 السلام عليكم :
 بعد أن خلق الله سبحانه وتعالى هذا الكون البديع بما فيه من السموات والأرض والنجوم والكواكب والشمس
 والقمر والطير ةوجميع الحيوانات وخلق الملائكة المطهرين وأخبرهم سبحانه وتعالى أنه سيجعل في الأرض خليفة بشرا من طين هو:
 أدم عليه السلام
 فسألت الملائكة ربها :{أتجعل من يفسد فيها ويسفك الدماء }
 فقال الله عزوجل { إني أعلم مالا تعلمون } سورة البقرة الأية 30
 وخلق الله أدم ثم أمر الملائكة بالسجود تكريما له إلا إبليس عصى وأبى وتكبر عن ذلك
 لقد كرم الله تعالى أدم بالعلم وأعطه وذريته العقل والقدرة على التفكير وفضله على سائر المخلوقات وكلفه بعمارة الأرض وقد
 حذر الله أدم وذريته من بعديه من وساوس الشيطان وأمره بلأكثار من الطاعات والشكر على النعم وفعل الغير وحب الناس والسعي في بناء وتعمير الأرض
 قال الله تعالى :
 ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا } الأسراء 70
 
 
 
  تعليق
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
  
 
 
 
 
 جزاك الله خيراً اختي الحبيبه.
 ان التفكر في خلق الله يزيد من ايماننا به فلو تفكرنا كيف خلقنا من نطفه الى ان وصلنا الى مانحن عليه وكيف خلق ادم لزاد ايماننا به (وفي انفسكم افلاتبصرون ) خلق الله كل انسان تختلف بصمته عن اي انسان على وجه الارض ( بلى قادرين على ان نسوي بنانه) يكفينا هذا ليزيد ايماننا فكم عاش من قبلنا وكم سياتي من بعدنا ومع هذا محال ان يكون هناك اثنا يحملان نفس البصمه سبحان الله.
 وكيف رفع السماء بدون اعمده
 ﴿ اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾
 كل هذه الايات تدل على قدرة المولى عز وجل وتزيد من ايماننابه
 الحمد لله على نعمة الاسلام .تعليق
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
  
 
 
 
 
 لقد حثنا ديننا الاسلامى على التفكر فى خلق كل شيء حولنا
 
 أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ
 
 وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ [الحج : 46]
 
 أَفَلَمْ يَنظُرُوا إِلَى السَّمَاء فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ [قـ : 6]
 
 َفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاء كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19)
 
 وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20)الغاشية
 
 كل هذه الآيات وأكثر تحثنا على التأمل فى خلق الله
 
 فهذا الإسلام وديعة لما منَّ الله علينا بالإسلام، فيجب أن نحافظ على هذه الوديعة من الإخلال بها
 
 وحافظ على سمعك وبصرك وفؤادك وصحتك التي أودعك الله إياها، استعملها في طاعة الله عز وجل،
 
 والصحة مسؤوليةٌ عظيمة أمام الله عزَّ وجلَّ؛
 
 فالرَّسولُ صلَّى الله وعليه وسَلَّمَ يقول: [إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَب بِه العَبدُ يومَ القِيامَة أن يُقالَ له: أَلَم أُصِحَّ لكَ جسمَك وأَروِك من الماء البارِد؟] (رَواه التِّرمذي وابن حِبَّان والحاكِم وغيرهم، وصحَّحه الحاكِم ووافقه الذَّهبي)؛
 
 ويَقول: [لا تَزولُ قدما عَبدٌ يومَ القِيامَة حتَّى يُسألَ عن أربع: عن عُمرِه فيمَ أَفناه، وعن علمه فيم فعل به، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن جِسمه فيم أَبلاه] (رَواه التِّرمذي، وقالَ حديثٌ صَحيح).
 توفي الي رحمة الله زوجي 4من جماد اول 1437 اللهم ارحمه واغفر له واسكنه فسيح جناتك
 اللهم ارحم أمي واغفر لها وزد من حسناتها وتجاوز عن سيئاتها
 
 
 برنامج Reflect يجعل الصوره وكانها على حافة ماء فى مسابقة كنوزى من البرامج الصغيرة
 تعليق
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
  
 
 
 
 :
 
 بارك الله فيكِ أخيتي ونفع بك 
 وشكر الله لك طرحك الطيب
 فلقد جمعتِ في كلمات بسيطة مختصرة أهم ما يعين المرء على زيادة إيمانه
 
 فاللجوء إلى الله أولاً وسؤاله والانكسار على أعتابه أن يزيد إيماننا
 هو أهم طريق لزيادة الإيمان والقرب منه سبحانه
 
 والتأمل في إعجاز الله سبحانه في خلقه باب نافع لمن أراد زيادة الإيمان
 مع الحذر من المبالغة في الاستشهاد بالآيات القرأنية والأحاديث النبوية على كل اكتشاف
 بل لابد من الثقة التامة أولاً بهذا الاكتشاف حتى لا يُتّهم ديننا وقرآننا بالخطأ والقصور ؛
 بسبب خطأ الاستدلال على الاكتشاف بما في الكتاب والسنة
 حين يتكشّف للناس بعد ذلك خطأ هذا الاكتشاف !
 
 وأما التفكر في آلاء الله ومخلوقاته وعجيب خلقه ودقة صنعه
 فهو من أوسع الأبواب التي تقربنا إلى الله وترفع منسوب إيماننا
 
 ثم استشعار نعمة الله علينا في كل أمر وشكره على هذه النعم
 ودعائه الدائم بأن يعرفنا نعمه علينا بدوامها علينا
 ولا يعرفنا عليها بفقدها منا .. غفر الله لنا ..*
 
 وأما إحصاء النعم فهذه التي لا يمكن أن نطيق لها وصولاً فنعم الله لا تحصى ،
 ولكن محاولة منا لاستشعارها ؛ أن نقوم بإحصاء ما عرفت عقولنا منها
 ونسأل الله أن يرزقنا شكر هذه النعم ويزيدنا من فضله
 
 ومن أعظم هذه النعم وأجلّها علينا أن هدانا للإسلام وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
 ونستشعر عظيم هذه النعمة حين رزقنا إياها وامتنّ عليها فضلاً منه دون أن نسأله
 ولذلك ندعوه ونرجوه أن يرزقنا الجنة ونحن نسأله
 
 وأحب أن أضيف أمراً هاماً يفيدنا في زيادة الإيمان
 وهو التعرّف على الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا
 فكلما عرفنا الله أحببنناه أكثر ورجوناه أكثر وخفنا منه أكثر
 وهذه من أعظم الأسباب التي تزيد الإيمان
 لأن الإنسان عندما يعرف الله بأسمائه وصفاته
 يصبح تعلّقه كله به وتوكله عليه وسعيه لرضاه وحده
 
 نسأل الله أن يعرفنا به ويدلنا عليه ويسوقنا إلى بابه
 ويأخذ بأيدينا إليه .. إنه ولي ذلك والقادر عليه
 
 :
 
 أشكر لك غاليتي فتح الباب للحديث عن زيادة الإيمان
 رزقنا الله وإياك ومن نحب جميعاً فردوسه الأعلى
 
 =)
 
 :
 
  
 
 
 
 
 
 
 آمل الردّ من الأخوات فقطوعندما أغيب بلا عودة ..*
 
 
 اذكروني بدعوة علّها تؤنسني هناك ..*تعليق
- 
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
		
			
				
	
	
	
	
	
	
	
	
	
 
		
	 
		
	
 
		
	 
		
	 
		
	



تعليق