مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
إنما السبيل على الذين يستأذنونك و هم أغنياء رضوا بأن يكونوا مع الخوالف و طبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم قد نبئنا الله من أخباركم و سيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون ثم تردون إلى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون سيحلفون لكم لتعرضوا عنهم فأعرضوا عنهم إنهم رجس و مأواهم جهنم و بئس المصير يحلفون بالله لكم لترضوا عنهم فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين اللآعراب أشد كفرا و نفاقا و أجدر أن لا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله و الله عليم حكيم و من الآعراب من يتخذ ما ينفق مغرما و يتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السؤ و الله سميع عليم و من ا؟لآعراب من يؤمن بالله و اليوم اءلاخر و يتخذ ما ينفق قربات عند الله و صلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته و الله عليم حكيم و السابقون الآولون من المهاجرين و الآنصار و الذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم و رضوا عنه و أعد لهم جنات تجري من تحتها الآنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم و ممن حولكم من الآعراب منافقون و من أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم و ءاخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا و ءاخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم
إن الله غفور رحيم ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده و يأخذ الصدقات و أن الله هو التواب الرحيم خذ من أموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم بها و صل عليهم إن صلواتك سكن لهم و الله سميع عليم و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و ستردون إلى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون و ءاخرون مرجون لآمرالله إما يعذبهم
و إما يتوب عليهم والله عليم حكيم
التعديل الأخير تم بواسطة أم عقبه; 10-12-2004, 08:48 PM.
قمت بوضع الخطوط تحت الاخطاء بعد أن راجعت المصحف ( أضفت الرد ثم عملت تعديل )
التصحيح
يعتذرون إليكم إدا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم قد نبئنا الله من أخباركم و سيرىالله عملكم و رسوله ثم تردون إلى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون
سيحلفون بالله لكم لتعرضوا عنهم فأعرضوا عنهم إنهم رجس و مأواهم جهنم جزاء بما كانوا يكسبون
يحلفون لكم لترضوا عنهم فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين
و من الآعراب من يؤمن بالله و اليوم اءلاخر و يتخذ ما ينفق قربات عند الله و صلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته إن الله غفور رحيم
و فيك بارك الله ترتيل
و الله أنا السعيدة بصحبتكن أخيه
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
الذين اتخذوا مسجدا ضرارا و كفرا و تفريقا بين المؤمنين و ارصادا لمن حارب الله و رسوله من قبل و ليحلفن إن أردنا إلا الحسنى و الله يشهد إنهم لكاذبون لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوىمن أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا و الله يحب المطهرين أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله و رضوان خير أمن أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم و الله لا يهدي القوم الظالمين لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم و الله عليم حكيم إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم و أموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون و يقتلون وعدا عليه حقا في التوراة و الانجيل والقرءان فمن أوفى بعهده من الله و استبشروا ببيعكم الذي بايعتم به و ذلك هو الفوز العظيم التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون اءلامرون بالمعروف و الناهون عن المنكر و الحافظون لحدود الله و بشر المؤمنين ما كان للنبئ و الذين ءامنوا معه أن يستغفروا للمشركين و لو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم و ما كان استغفار إبراهيم لآبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لآواه حليم و ما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون إن الله بكل شئ عليم إن الله له ملك السماوات و الارض يحي و يميت و مالكم من دون الله من ولي و لا نصير لقد تاب الله على النبئ و المهاجرين و الانصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد تزيغ قلوب منهم ثم تاب عليهم إنه بهم لرؤوف رحيم
و على الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الآرض بما رحبت و ضاقت عليهم أنفسهم و ظنوا ألا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله و كونوا مع الصادقين ما كان لآهل المدينة و من حولهم من الآعراب أن يتخلفوا عن رسول الله و لا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ و لا نصب و لا مخمصة في سبيل الله و لا يطئون موطئا يغيظ الكفار و لا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح إن الله لا يضيع أجر المحسنين و لا ينفقون نفقة صغيرةو لا كبيرة و لا يقطعون واديا إلا كتب لهم ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون و ما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين و لينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون يا أيها الذين ءامنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار و ليجدوا فيكم غلظة و اعلموا أن الله مع المتقين و إذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين ءامنوا فزادتهم إيمانا و هم يستبشرون و أما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم و ماتوا و هم كافرون أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون و لا هم يذكرون و إذا ما أنزلت سورة نظر بعضهم إلى بعض هل يراكم من أحد ثم انصرفوا صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون لقد جائكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
براءة من الله و رسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين فسيحوا في الارض أربعة أشهر و أعلموا أنكم غير معجزي الله و أن الله مخزي الكافرين و أذان من الله و رسوله إلى الناس يوم الحج الاكبر أن الله برئ من المشركين و رسوله فإن تبتم فهو خير لكم و إن توليتم فاعلموا أنكم غير معجزي الله و بشر الذين كفروا بعذاب أليم إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا و لم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم إن الله يحب المتقين فإذا انسلخ الاشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم و خذوهم و احصورهم و اقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا و أقاموا الصلاة و ءاتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم و إن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون
كيف يكون للمشركين عهدا عند الله و عند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين كيف و إن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا و لا ذمة يرضونكم بأفواههم و تأبى قلوبهم و أكثرهم فاسقون اشتروا بئايات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله إنهم ساء ما كانوا يعملون لا يرقبون في مؤمن إلا و لا ذمة و أولئك هم المعتدون فإن تابوا و أقاموا الصلاة و ءاتوا الزكاة فإخوانكم في الدين و نفصل الايات لقوم يعلمون و إن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم و طعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم و هموا بإخراج الرسول و هم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم و يخزهم و ينصركم عليهم و يشف صدور قوم مؤمنين و يذهب غيظ قلوبهم و يتوب الله على من يشاء و الله عليم حكيم أم حسبتم أن تتركوا و لما يعلم الله الذين جاهدوا منكم و لم يتخذوا من دون الله و لا رسوله و لا المؤمنين وليجة و الله خبير بما تعملون ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعمالهم و في النار هم خالدون إنما يعمر مساجد الله من ءامن بالله و اليوم اءلاخر و أقام الصلاة و ءاتى الزكاة و لم يخشى إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين أجعلتم سقاية الحاج و عمارة المسجد الحرا م كمن ءامن بالله و اليوم اءلاخر و جاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله و الله لا يهدي القوم الظالمين الذين ءامنوا و هاجرواو جاهدوا في سبيل الله بأموالهم و أنفسهم أعظم درجة عند الله و أولئك هم الفائزون
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يبشرهم ربهم برحمة منه و رضوان و جنات لهم فيها نعيم مقيم خالدين فيها أبدا إن الله عنده أجر عظيم يا أيها الذين ءامنوا لا تتخذوا ءاباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الايمان و من يفعل ذلك فأولئك هم الظالمون قل إن كان ءابائكم و أبنائكم و إخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم و أموال اقترفتموها و تجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله و رسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره و الله لا يهدي القوم الفاسقين لقد نصركم الله في مواطن كثيرة و يوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم نغن عنكم شيئا و ضاقت عليكم الاض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ثم أنزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين و أنزل جنودا لم تروها و عذب الذين كفروا و ذلك جزاء الكافرين
ثم يتوب الله من بعد ذلك على من يشاء و الله غفور رحيم يا أيها الذين ءامنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا و إن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء إن الله عليم حكيم قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا باليوم اءلاخر و لا يحرمون ما حرم الله و رسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون وقالت اليهود عزير ابن الله و قالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم و ما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا سبحانه عما يشركون
يريدون أن يطفئوا نورالله بأفواههم و يأبى الله إلا أن يتم نوره و لو كره الكافرون هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الددين كله و لو كره المشركون يا أيها الذين ءامنوا إن كثيرا من الاحبار و الرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل و يصدون عن سبيل الله و الذين يكنزون الذهبو الفضة و لا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بهاجباههم و جنوبهم و ظهورهم هذا ما كنزتم لآنفسكم و فذوقوا ما كنتم تكنزون إن عدة الشهور عند الله اثنى عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات و الارض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم و قاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة و اعلموا أن الله مع المتقين
إنماالنسئ زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما و يحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله زين لهم سوء أعمالهم و الله لا يهدي القوم الكافرين يا أيها الذين ءامنوا مالكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الارض أرضيتم بالحياة الدنيا من اءلاخرة فما متاع الحياة الدنيا في اءلاخرة إلا قليل إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما و يستبدل قوما غيركم و لا تضرونه شيئا والله على كل شئ قدير إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فـأنزل الله سكينته عليه و أيده بجنود لم تروها و جعل كلمة الذين كفروا السفلى و كلمة الله هي العليا و الله عزيز حكيم
ام عقبة لم أرى ردك إلا الآن ..
ما شاء الله لا قوة الا بالله ..الله يحفظك ويثبتك وييسر لي ولك ..
ودي بالمراجعة ..
لكن الوقت ..! هو في وقت بس حنا اللي نضيعه الله يرحمنا
الله يعيينا ويبارك لنا في الوقت
تعليق