التسميع من الآية 270 إلى 281
بسم الله الرحمن الرحيم
وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه وما للظالمين من أنصار ، و "لا يوجد واو"إن تبدو الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتها الفقراء فهو خير لكم "و" يكفر عنكم سيئاتكم والله بما تعملون خبير ، ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف إليكم وأنتم لا تظلمون ، للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسئلون الناس إلحافا .."نسيت وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم".. الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية "فلهم"لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون،
الذين يأكلون الربا "لا" يقومون "إلا" كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا أن البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ، يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم ، إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله فيما حرم من الربا "وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين ، فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله" وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون ، وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وان تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون ، واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت "وهم لا يظلمون"
ما بين قوسين " " إما خطأ أو نسيته ....
بسم الله الرحمن الرحيم
وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه وما للظالمين من أنصار ، و "لا يوجد واو"إن تبدو الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتها الفقراء فهو خير لكم "و" يكفر عنكم سيئاتكم والله بما تعملون خبير ، ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف إليكم وأنتم لا تظلمون ، للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسئلون الناس إلحافا .."نسيت وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم".. الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية "فلهم"لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون،
الذين يأكلون الربا "لا" يقومون "إلا" كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا أن البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ، يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم ، إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله فيما حرم من الربا "وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين ، فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله" وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون ، وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وان تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون ، واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت "وهم لا يظلمون"
ما بين قوسين " " إما خطأ أو نسيته ....
تعليق