معنى الكلمات من ايات القران

[سوسوفوفو]

(إني بريء منكم إني أرىما لا ترون ) قال الشيطان ارى الملائكة وهي تقاتل مع المسلمين فأنا بريء منكم ياكفار واخاف الله وعقابه

( الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم ) يقولوا لهم اخرجوا أنفسكم عند نزع روحهم ولكن نفوسهم متمنعة عن الخروج لعلمها ما امامها من العذاب
(ذلك بأن الله لم يك مغيراًنعمة انعمها على قوم حتى يغيرواما بأنفسهم )
( فإما تثقفنهم في الحرب ) اي تجدونهم في حالة المحاربة ولا يكون لهم عهد .فأوقع بهم من العقوبة عبرة لمن بعدهم
* لو كان الكافر كثير الخيانه سريع الغدر اذا اعطى عهد لا يجوز خيانته

(وإما تخافن من قوم خيانةفانبذ إليهم على سواء )اي لو ظهر منهم ما يدل على الخيانه .فأخبرهم انه لا عهد بينك وبينهم

(ترهبون به عدو الله وعدوكم واخرون من دونهم لا تعلمونهم) اي اعدائكم وممن سيقاتلونكم بعد هذا الوقت الذي يخاطبهم الله به

( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله ) اي لو طلب الكفار الصلح اجب لطلبهم وتوكل على الله وفائدته استعدادكم لقتالهم ولكن احذر من خداع الكفار
(هو الذي أيدك بنصره)اي اعانك بمعونة سماوية

( ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض )لا ينبغي ان نبقي على الاسرى من اجل الفدية منهم ولكن المصلحة القضاء على شرهم .فالفداء ليس له مصلحة للدين


ما سبق من تفسير سورة الأنفال ولله الحمد

[سوسوفوفو]

(براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين *فسيحوا في الأرض أربعة أشهر ) اي ان لهم اربعة اشهر امنين على انفسهم من المؤمنين وبعد الاربعة اشهر لا عهد لهم وهذا لمن كان له عهد اقل من الاربعة .اما من له عهد اكثر من الاربعة فلابد يتم العهد اذا لم يخف من خيانة ولم يبدأ بنقض العهد

* في يوم النحر قال الرسول ان الله ورسوله بريء من المشركين ولا يقربوا المسجد الحرام بعد عامكم هذا وكانت سنة تسعة هجري

(فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم )في اي مكان وزمان ضيقوا عليهم فلا تدعوهم يتوسعون في بلاد الله لانهم اعداء لله

( وإن أحد من المشركين استجارك ) اي طلب منك ان تجيره وتمنعه من الضرر لأجل يسمع كلام الله والاسلام فأجره .ثم ان اسلم فذاك والا فأبلغه مامنه
( لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة ) اي لا يخافون الله فيكم بل يعذبوكم
* اللهم اجعلنا من الذين يعلمون .ويعملون بما يعلمون

( فقاتلوا أئمة الكفر ) اي القادة لان غيرهم تبع لهم ولأنهم ليس لهم وفاء بلعهد

(أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه) في ترك قتالهم والله هو امركم بقتالهم

[سوسوفوفو]

*الجهاد والايمان بالله افضل من سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام .لان الايمان اصل الدين وبه تقبل الاعمال

( لا تتخذوا اباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان ) اصل الولاية المحبة والنصرة و تقديم طاعتهم على طاعة الله ورسوله

*تقديم محبة ما تهوى نفسه على ما يحبه الله ورسوله دل ذلك على انه ظالم لنفسه

(ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين)السكينة ما يجعله الله في القلوب وقت القلاقل والزلازلمما يثبتها ويجعلها مطمئنه وهي نعمة من الله
(إنما المشركون نجس ) اي خبثاء في عقائدهم واعمالهم . ..ولذلك لا يقربوا المسجد الحرام بعد سنة تسع من الهجرة الى قيام الساعة ..ولا تخافو يامؤمنين ان ينقطع رزقكم الدنيويوالفقر بسبب عدم دخولهم المسجد..فسوف ابواب الرزق كثيرة وفضل الله واسع خصوصا لمن ترك شيئا لوجه الله ( وليس المقصود نجاسة البدن بدليل اباح الله الزواج من اهل الكتاب )

*الغني في الدنيا ليس من لوازم الايمان ولا يدل على محبة الله .فأن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب .ولا يعطي الايمان إلا من يحب

[سوسوفوفو]

(ولا يدينون دين الحق )اي لا يدينون بالدين الصحيح وممكن يكون مبدل او لم يشرعه الله اصلا او دين منسوخ من الله بدين محمد

( حتى يعطوا الجزية ) مال جزاء ان يترك المسلمين قتالهم .واقامتهم امنين على انفسهم واموالهم ( عن يد ) اي يعطو الجزية بيدهم فلا يرسلوها مع خادم حتى يحسوا بالذل للمسلمين .وتاخذ الجزية من سائر الكفار من اهل الكتاب وغيرهم

( وقالت اليهود عزير ابن الله) لما سلط الله الملوك على بني اسرائيل وقتلوا حملة التوراة .وجدوا بعد ذلك عزير حافظ لها فأستنسخوها منه .فادعوا ان عزير ابن الله وهذة حجنهم ولكن المسيح لم يضعوا حجة ان عيسى ابن الله

* المكر السيىء لا يضر ألا صاحبه

( إن كثيراً من الأحبار والرهبان لياكلون أموال الناس بالباطل ) تحذيرمن الله كثير من العلماء والعباد يأكلوا اموال الناس ويصدون عن سبيل الله .اذا كانت لهم رواتب من الناس لهم لأجل هدايتهم .الرهبان يأخذوها ليصدو الناس عن سبيل الله وهذا ظلم

(والذين يكنزون الذهب والفضة ) ولا ينفقونها في الزكاة او النفقة في سبيل الله .بل تنفق في الباطل والشهوات وللصد عن سبيل الله

( منها أربعة حرم ) هي رجب وذو القعدة وذوالحجة ومحرم

( إنما النسيء زيادة في الكفر ) هوتأخير بعض الاشهر الحرم او يقدموها حسب ما يوافق ما يريدوا وقت قتال فيه .وهذا كفر وباطل .ويعملوا ذلك حتى يبقى عدد الاشهر الحرم اربعة وهذا العمل كان في الجاهلية

[سوسوفوفو]

(لا تحزن إن الله معنا )بعونه ونصره وتاييده
*من انكر صحبة أبي بكر للنبي في الغار كافرا لانه منكر للقران الذي صرح بها
* السكينة نعمة من الله في اوقات الشدة وتكون على حسب معرفة العبد بربه
* الحزن قد يأتي لعباد الله الصالحين وهو مضعف للقلب وموهن للعزيمة

( انفروا خفافاص وثقالاً) اي في العسر واليسر والحر والبرد في جميع الاحوال
* العبد الحق هو المتعبد لربه في كل الاحوال في العبادة السهله او الشاقة

( لو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ) لأستعدوا وعملوا في الاسباب
* في التخلف عن الجهاد مفسدة كبرى ومعصية لله .

(قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا )اي مكتوب في اللوح المحفوظ

(قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين )هما الظفر بالأعداء ونيل الثواب بالدنياو الاخرة ....
او الشهادة
(وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله *ولا يأتون الصلاة ألا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون ) ينبغي للعبد ان لا يصلي الا وهو نشيط البدن والقلب .يرجو ثوابها من الله وحده

[سوسوفوفو]

( ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون ) يخافون ان اظهروا حالهم منكم ان تتبرؤوا منهم فيتخطفهم الاعداء

( إنما الصدقات للفقراء والمساكين)
الفقير اشد حاجة من المسكين لان الله بدأ بهم وهو الذي لا يجد شيئا او الذي يجد بعض كفايته دون نصفها
*المؤلفة قلوبهم مثل السيد في قومه يرجى اسلامه او يخشى شره
*الغارمون لإصلاح ذات البين بالمال يبذله لأحدهم او لهم كلهم
* تفرغ القادر على الكسب لطلب العلم يعطى من الزكاة لان العلم داخل في الجهاد في سبيل الله

(ويقولون هو أذن ) اي اذا بلغه عنا اي شيء جئنا نعتذر له فيقبل منا ويقبل كل ما يقال له لا يميز الصادق من الكاذب (وهذا اذى للنبي) لانه قدحهم في عقل النبي وهو اكمل الخلق عقلا ورأيا..فالنبي يقبل من قال الصدق واما الكاذب لا يعنفه لعدم اهتمامه بهم ولسعة خلق النبي

( رحمة للذين امنوا منكم ) فإنهم به يهتدون ويقتدون
*سورة براءة كانت تسمى الفاضحة لانها بينت اسرار المنافقين

( نسوا الله فنسيهم ) لا يذكرونه فنسيهم من رحمته فلا يوفقهم للخير

(يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ) ويدخل فيه جهاد باليد واللسان بتوضيح الحجة

( فأعقبهم نفاقاً في قلوبهم ) فليحذر المؤمن من صفة النفاق لانه ممكن يكون عقاب من الله له بسبب عدم الوفاء بالعهد مع ربه

(الذين يلمزون ) اي يعيبون

(المطوعين في الصدقات ) قصدهم الفخر والرياء

[سوسوفوفو]

الاية الاخيرة من الصفحة السابقة كتب خطأ
(المطوعين من المؤمنين في الصدقات ) اي قصدهم الفخر والرياء

[سوسوفوفو]

* اللمزفي امور الدنيا محرم وهو كبيرة..واما للمز في امر الطاعة فاقبح

*قولهم لصاحب الصدقة القليلة الله غني عن صدقته كلام باطل لان الله غني عن الصدقة القليلة والكثيرة وعن اهل السماء والارض

(فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله ) وهذا تخلف محرم وزيادة رضى بفعل المعصية ..ان المتثاقل عن الخروج في اول مرة لا يوفق للخروج بعد ذلك ويحال بينه وبين الخروج وهذا توبيخ لهم

*مشروعية الوقوف عند قبر المؤمن والدعاء له

( ما على المحسنين من سبيل )اي اذا احسن العبد فيما يقدر عليه .سقط عنه ما لا يقدر عليه

المسيء المذنب :اما ان يقبل عذره ويعفى عنه ,,,او يعاقب ولا يقبل عذره ,,,,او يعرض عنه ولا يعاقب ولا توبيخ له لانه ليس بأهل لأن يبالى به وليس العقوبه مفيده له وكفايه له عقوبة جهنم وهذا خاص بالمنافق

(فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين ) عليكم توافقوا ربكم في رضاه وغضبه

[سوسوفوفو]

(الأعراب أشد كفراًونفاقاً)وهم سكان البادية اشد كفر من الحاضرةبسبب انهم بعيدون عن معرفة الشرائع الدينية وهم اشد غلظة واحرص على الاموال وفيهم شح ..فالكفر يزيد وينقص بحسب الاحوال فالعلم بحدود الله فاقده اقرب للشر ممن يعرف العلم

(مردوا على النفاق ) اي تمرنوا عليهواستمرواوازدادوا فيه طغياناً

(نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ) اي في الدنيا والاخرة

(عسى الله أن يتوب عليهم ) التوبه نوعان : الاول التوفيق للتوبة ..والثاني قبولها بعد وقوعها منهم

*المخلط النادم ولم يتوب توبه نصوحة هو تحت الخوف والرجاء وهو الى السلامه اقرب
*واما المخلط الغير النادم ومصر على الذنوب فأنه يخاف عليه
*لا يمل الله من التوبة على عباده حتى يملوا هم

( إن صلاتك سكن لهم ) اي طمأنينه لقلوبهم

(والذين اتخذوا مسجداًضراراًوكفراًوتفريقاً بين المؤمنين )بعث النبي من يهدم ويحرق هذا المسجد
وامره الله لا يصلي في هذا المسجد

( والله يحب المطهرين )الطهارة المعنوية كالتنزهمن الشرك والاخلاق الرذيلة ..والطهارة الحسية كرفع النجاسة
( إلا أن تقطع قلوبهم ) ان يندموا ويتوبوا الى ربهم فبذلك يعفوا الله عنهم

* ان العمل ان كان فاضل تغيره النيه فينقلب منهي عنه مثل اصحاب مسجد الضرار ..والنهي عن الصلاة في اماكن المعصية

[سوسوفوفو]

(السائحون ) فسرت بالصيام او طلب العلم او بسياحة القلب بمعرفة الله والصحيح بالسياحة هو السفر كالحج والجهاد وصلة الاقارب وطلب العلم
( إن إبراهيم لأواه حليم )اي رجاع الى الله في جميع الامور كثير الذكر والاستغفار ..حليم ذو رحمة بالخلق

(وما كان الله ليضل قوماًبعد إذهداهم حتى يبين لهم ما يتقون )

(وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه) اي تيقنوا ان لا ينجي من الشدائد الا الله وفروا منه اليه

*العبادة الشاقة على النفس لها فضل ليست لغيرها وعظم اجرها
*توبه الله على عبده بحسب ندمه الشديد , ومن لا يبالي بالذنب فإن توبته غير مقبولة

(فزادهم رجساً إلى رجسهم )اي مرضا وشكا ترميهم للهلاك

* الايمان يزيد وينقص فلابد ان نتفقد ايماننا فنجدده ليكون دائما في صعود

( وإذا ما أنزلت سورة نظر بعضهم إلى بعض هل يراكم من أحد ثم انصرفوا صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون )

ما سبق من تفسير سورة التوبة
فلله الحمد اولاً واخيراً وظاهراً وباطناً

[سوسوفوفو]

(وبشر الذين امنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم )اي لهم جزاء مذخور بما قدموا من الاعمال الصادقة

( ما من شفيع إلا من بعد إذنه ) بعد اذن الله ولا يأذن إلا لمن ارتضى ولا يرتضى الا اهل الاخلاص والتوحيد

(دعواهم فيها سبحانك اللهم ) في الجنة تسبيح وتحميد الله به تطمئن القلوب ويكون بمنزلة النفس من دون مشقة

( ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم )بإمهال العاصين وينجي المؤمنين ويهلك الكافرين هو امتحان لهم

(إذا لهم مكر في اياتنا )اي يسعون بالباطل ليبطلوا به الحق

(قل الله اسرع مكراً) المكر السيىء لا يحيق الا بأهله وسوف يجازيهم الله عليه

( ياأيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم متاع الحياة الدنيا) اي شرودكم عن الاخلاص لله حتى تنالوا الدنيا .ولكن الدنيا زائلة سريعا وسنرجع لله

( ولا يرهق وجوههم قتترولا ذلة ) اي لا ينالهم مكروه على وجوههم

( ثم نقول للذين أشركوا مكانكم أنتم وشركاؤكم فزيلنا بينهم ) اي الزموا مكانكم لتتحاكموا ,,وفرقنا بينهم بالبعد البدني والقلبي وحصل بينهم العداوة بعد ان كانوا في الدنيا احباء

* الملائكة والانبياء ونحوهم يتبرؤون ممن عبدهم يوم القيامة

[سوسوفوفو]

(فأنى تؤفكون ) اي تصرفون عن عبادة الله

(منهم من يستمعون )الى النبي وقت قراءته للوحي لا على وجه الاسترشاد بل على وجه التكذيب وتطلب العثرات

(ولكن الناس أنفسهم يظلمون )لا يقبلون الحق فعقابهم من الله الطبع على قلوبهم والختم على اسماعهم وابصارهم

( وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين )اذا صح القلب من المرض تتبعه الجوارح فإنها تصلح بصلاحه وتفسد بفساده ...فالهدى هو العلم بالحق والعمل به ..والرحمة هي ما يحصل من الخير والاحسان .وهذ فضل وتفضل من الله لعباده

(فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون ) امرنا الله نفرح بفضل الله لان ذلك يوجب نشاط النفس والرغبة بالعلم ليزداد الايمان وهذا فرح محمود ...بخلاف الفرح بشهوات الدنيا ..او الفرح الباطل وهذا مذموم

[سوسوفوفو]

(وما يعزب عن ربك ) اي ما يغيب
*مراتب القضاء والقدر وهما العلم المحيط بجميع الاشياء ..وكتابته المحيطة بجميع الحوادث

( يا قوم إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بايات الله ) اي ان كان مقامي عندكم وتذكيري لكم ما ينفعكم .واردتم ان تنالوين بسوء فعلى الله توكلت يدفع عني كل شر
( أمرت أن أكون من المسلمين ) فأنا اول داخل وفاعل لما أمرتكم به

( إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين )هكذا كل مفسد عمل عملا فإن عمله سيبطل في وقت ما حتى لو روج هذا العمل ..
واما العمل الصالح فإن الله يرقي العمل على الدوام

[سوسوفوفو]

(ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين) اي لا تسلطهم علينا فيفتنونا

(ونجنا برحمتك من القوم الكافرين )لنسلم من شرهم ونتمكن من إقامة شرائعنا من غير معارضة منهم

( أن تبوأ لقومكما بمصر بيوتاً )اي مروهم ان يجعلوا لهم بيوت يتمكنوا من الاستخفاء فيها للصلاة

*موسى كان يدعى وهارون كان يؤمن ..الذي يؤمن شريك للداعي في الدعاء
* الشيطان اذا أعجزوه ان يطيعوه في ترك الدين بالكلية .سعى بالتحريش بينهم والعدوه
* موجود في التوراة ما يوافق القران ومنها امر الله الرسول ان يستشهد بأهل الكتاب على صحة ما جاء به
* نهى الله عن الشك في القران والامتراء فيه ومن التكذيب به

( ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق ) اي إسكنهم في مساكن ال فرعون واورثهم أرضهم

( إن الذين حقت عليهم كلمة ربك ) اي انهم من الضالين من اهل النار وما ظلمهم الله ولكن ظلموا أنفسهم بردهم للحق فطبع على قلوبهم
* الأيمان الاضطراري ليس إيمان حقيقي .فلو صرف عنه العذاب الذي اضطره الى الأيمان لرجع الى الكفر

ما سبق من تفسير سورة يونس
والحمد لله رب العالمين

[سوسوفوفو]

من سورة هود

(ويعلم مستقرها ومستودعها ) اي مستقر الدواب اي مكانها الذي تقيم فيه ومستودعها اي المكان الذي تنتقل اليه

( أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى )اي بالوحي الذي انزل الله فيه الشرع .فتيقن تلك البينة..ويتلو هذه البينة بهان اخر وهو شاهد الفطرة والعقل الصحيح ثم شاهد اخر كتاب موسى الذي يشهد للقران بالصدق

*ان العمل اذا كان خالصاً ولم يكن صواب(لم يقبل )
واذا كان صواباً ولم يكن خالص (لم يقبل ) ختى يكون خالص صواب
والخالص يكون لوجه الله والصواب ان يكون متبع للشرع والسنة