حلقة (( قرآنــــ نبضي ـــــي حيــــــــاتي )) لحفظ ومراجعة سورة البقرة
تقليص
X
-
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اريد الانضمام جيت متأخرة ولا ؟؟؟ .. انا كنت اتمنى احفظ القران بس مالقيت فرصة وماعرفت وين اروح .هون بالمسجد فيه كل سبت وثلاثاء لكن مايساعدني الوقت وماقدرت اروح.. جزاك الله خير اختي .. يلا ساعدوني وفهموني امتى ابدأ الحفظ ويسرني الانضمام معكن
جعلنا الله من حفظته ومتبعين لما جاء فيه
اللهم امين
تحياتي للجميع
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هلا حبيبتي في الله عطرتي الموضوع
يلا أبدأئي بالحفظ من بداية سورة البقرة من ( 1 إلى 6 ) بعد ماتحفظي تمام
تعالي سمعي من ( آية 1 إلى 6 ) غيباً كتابياً بدون نظر للمصحفاستمعي للقارئ بصفر حتى تعرفي النطق الصحيح للآيات
انتظر تسميعك عزيزتي
أي سؤال أنا حاضرة
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
تعليق
-
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
ان الذين كفروا سواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون*
ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم*
ومن الناس من يقولوا ءامنا ا بالله وباليوم الاخر (الآ خر) يوجد مد خط مائل فوق الألق وما هم بمؤمنين *
يخادعون الله والذين أآمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم ومايشعرون*
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرض ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون*
واذا قيل لهم لاتفسدوا في الارض قالوا إنما نحن مصلحون*الا انهم (ألآ إنهم )هم المفسدون ولكن لا يشعرون*
*
واذا قيل لهم ءامنوا كما ءامن الناس قالوا أنؤمن كما ءامن السفهاء الا انهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون*
واذا لقوا الذين ءامنوا قالوا ءامناواذا خلوا الى( إلى ) شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون*
الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون*
أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين*ماشاء الله عليكِ حبيبتي
ممتازة بارك الله فيكِ
اللون الأحمر: الخطا
الأخضر: الصحيح
حبيبتي ضعي همزات فوق الألف
مثال: إذا, إن , أولئك
والمد الخط المائل في قوله: إذآ
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
تعليق
-
يجب قراءة التفسير
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ ءأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (6)
إن الذين جحدوا ما أُنزل إليك من ربك استكبارًا وطغيانًا, لن يقع منهم الإيمان, سواء أخوَّفتهم وحذرتهم من عذاب الله, أم تركت ذلك؛ لإصرارهم على باطلهم.
خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (7)
طبع الله على قلوب هؤلاء وعلى سمعهم, وجعل على أبصارهم غطاء; بسبب كفرهم وعنادهم مِن بعد ما تبيَّن لهم الحق, فلم يوفقهم للهدى, ولهم عذاب شديد في نار جهنم.
وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ (8)
ومن الناس فريق يتردد متحيِّرًا بين المؤمنين والكافرين, وهم المنافقون الذين يقولون بألسنتهم: صدَّقْنَا بالله وباليوم الآخر, وهم في باطنهم كاذبون لم يؤمنوا.
يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9)
يعتقدون بجهلهم أنهم يخادعون الله والذين آمنوا بإظهارهم الإيمان وإضمارهم الكفر, وما يخدعون إلا أنفسهم; لأن عاقبة خداعهم تعود عليهم. ومِن فرط جهلهم لا يُحِسُّون بذلك; لفساد قلوبهم.
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمْ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10)
في قلوبهم شكٌّ وفساد فابْتُلوا بالمعاصي الموجبة لعقوبتهم, فزادهم الله شكًا, ولهم عقوبة موجعة بسبب كذبهم ونفاقهم.
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11)
وإذا نُصحوا ليكفُّوا عن الإفساد في الأرض بالكفر والمعاصي, وإفشاء أسرار المؤمنين, وموالاة الكافرين, قالوا كذبًا وجدالا إنما نحن أهل الإصلاح.
أَلا إِنَّهُمْ هُمْ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ (12)
إنَّ هذا الذي يفعلونه ويزعمون أنه إصلاح هو عين الفساد, لكنهم بسبب جهلهم وعنادهم لا يُحِسُّون.
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمْ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ (13)
وإذا قيل للمنافقين: آمِنُوا -مثل إيمان الصحابة، وهو الإيمان بالقلب واللسان والجوارح-, جادَلوا وقالوا: أَنُصَدِّق مثل تصديق ضعاف العقل والرأي, فنكون نحن وهم في السَّفَهِ سواء؟ فردَّ الله عليهم بأن السَّفَهَ مقصور عليهم, وهم لا يعلمون أن ما هم فيه هو الضلال والخسران.
وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ (14)
هؤلاء المنافقون إذا قابلوا المؤمنين قالوا: صدَّقنا بالإسلام مثلكم, وإذا انصرفوا وذهبوا إلى زعمائهم الكفرة المتمردين على الله أكَّدوا لهم أنهم على ملة الكفر لم يتركوها, وإنما كانوا يَسْتَخِفُّون بالمؤمنين, ويسخرون منهم.
اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ (15)
الله يستهزئ بهم ويُمهلهم; ليزدادوا ضلالا وحَيْرة وترددًا, ويجازيهم على استهزائهم بالمؤمنين.
أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوْا الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ (16)
أولئك المنافقون باعوا أنفسهم في صفقة خاسرة, فأخذوا الكفر, وتركوا الإيمان, فما كسبوا شيئًا, بل خَسِروا الهداية. وهذا هو الخسران المبين
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
تعليق
-
سور البقرة من اية 1 ال6
بسم الله الرحمن الرحيم
الم* ذالك الكتاب لا ريب فية هدى للمتقين* الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون* والذين يؤمنون بما انزل اليك وما انزل من قبلك وبالاخرة هم يوقنون* اولئك على هدى من ربهم واولئك هم المفلحون*تعليق
-
اعوذبالله من الشيطان الرجيم: ان الذين كفروا سواء عليهم آندرتهم ام لم تندرهم لآيؤمنون*ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى ابصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم*ومن الناس من يقول امنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين * يخادعون الله والذين آمنواومايخادعون الا انفسهم وما يشعرون* في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاو لهم عداب اليم بما كانو يكذبون*و اذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالو انما نحن مصلحون*الآانهم هم المفسدون ولكن لآيشعرون* واذا قيل لهم آمنوا كما آمنا الناس قالوا انؤمن كما آمن السفهاء الآ انهم هم السفهاء ولكن لآيعلمون*واذا لقوا الذين امنوا قالوا امنا واذا خلو الى شياطنهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزئين* الله يستهزؤ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون* اولآئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وماكانو مؤمنون*تعليق
-
عتوبة بارك الله فيكي على التصحيح
بس انا كاتبة الضلالة صح و لا انتي صححتيلي ياها و كتبتيها بطريقة صحيحة ؟؟؟ لانو انا كاتبتها متل ما انتي كتبتيها ياقلبي
على كل حال مافي مشكلة المهم اني احفظ هههه
اللهم انصر اهل غزة وسوريا و العراق واليمن و مصر
و افغانستان وبورما و الشيشان ....
اللهم انهم مظلووومون فانتصر لهم ياحي ياقيوووم .....
الرجاء الرد من الاخوات فقطتعليق
-
ماشاء الله حفظك حلو
بارك الله فيكِ حبيبتي شموس
غاليتي: أرجو وضع الهمزات فوق الألف
مثال: أنزل , إاولئك , إلى
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
تعليق
-
اعوذبالله من الشيطان الرجيم: ان الذين كفروا سواء عليهم آندرتهم ( أأنذرتهم ) ام لم تندرهم لآيؤمنون*ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى ابصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم*ومن الناس من يقول امنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين * يخادعون الله والذين آمنواومايخادعون الا انفسهم وما يشعرون* في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاو لهم عداب اليم بما كانو يكذبون*و اذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالو انما نحن مصلحون*الآانهم هم المفسدون ولكن لآيشعرون* واذا قيل لهم آمنوا كما آمنا الناس قالوا انؤمن كما آمن السفهاء الآ انهم هم السفهاء ولكن لآيعلمون*واذا لقوا الذين امنوا قالوا امنا واذا خلو الى شياطنهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزئين( مستهزؤون )* الله يستهزؤ (يستهزئ )
بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون* اولآئك ( أولئك ) الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وماكانو مؤمنون (مهتدين )*بارك الله فيكِ ياغالية
أحسنتي وملئ الله قلبك بالطاعة والسعادة
غاليتي: ياليت تضعي الهمزات فوق الألف إن شاء الله فهمتيني
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
تعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
يوم الأربعاء
سمعي من ( آية 17 إلى آية 24 )
الوجه الثالث
التفسير الميسر
مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لا يُبْصِرُونَ (17)
حال المنافقين الذين آمنوا -ظاهرًا لا باطنًا- برسالة محمد صلى الله عليه وسلم, ثم كفروا, فصاروا يتخبطون في ظلماتِ ضلالهم وهم لا يشعرون, ولا أمل لهم في الخروج منها, تُشْبه حالَ جماعة في ليلة مظلمة, وأوقد أحدهم نارًا عظيمة للدفء والإضاءة, فلما سطعت النار وأنارت ما حوله, انطفأت وأعتمت, فصار أصحابها في ظلمات لا يرون شيئًا, ولا يهتدون إلى طريق ولا مخرج.
صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ (18)
هم صُمٌّ عن سماع الحق سماع تدبر, بُكْم عن النطق به, عُمْي عن إبصار نور الهداية; لذلك لا يستطيعون الرجوع إلى الإيمان الذي تركوه, واستعاضوا عنه بالضلال.
أَوْ كَصَيِّبٍ مِنْ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنْ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ (19)
أو تُشْبه حالُ فريق آخر من المنافقين يظهر لهم الحق تارة, ويشكون فيه تارة أخرى, حالَ جماعة يمشون في العراء, فينصب عليهم مطر شديد, تصاحبه ظلمات بعضها فوق بعض, مع قصف الرعد, ولمعان البرق, والصواعق المحرقة, التي تجعلهم من شدة الهول يضعون أصابعهم في آذانهم; خوفًا من الهلاك. والله تعالى محيط بالكافرين لا يفوتونه ولا يعجزونه.
يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20)
يقارب البرق -من شدة لمعانه- أن يسلب أبصارهم, ومع ذلك فكلَّما أضاء لهم مشَوْا في ضوئه, وإذا ذهب أظلم الطريق عليهم فيقفون في أماكنهم. ولولا إمهال الله لهم لسلب سمعهم وأبصارهم, وهو قادر على ذلك في كل وقتٍ, إنه على كل شيء قدير.
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21)
نداء من الله للبشر جميعًا: أن اعبدوا الله الذي ربَّاكم بنعمه, وخافوه ولا تخالفوا دينه; فقد أوجدكم من العدم, وأوجد الذين من قبلكم; لتكونوا من المتقين الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه.
الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنْ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (22)
ربكم الذي جعل لكم الأرض بساطًا; لتسهل حياتكم عليها, والسماء محكمة البناء, وأنزل المطر من السحاب فأخرج لكم به من ألوان الثمرات وأنواع النبات رزقًا لكم, فلا تجعلوا لله نظراء في العبادة, وأنتم تعلمون تفرُّده بالخلق والرزق, واستحقاقِه العبودية.
وَإِنْ كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (23)
وإن كنتم -أيها الكافرون المعاندون- في شَكٍّ من القرآن الذي نَزَّلناه على عبدنا محمد صلى الله عليه وسلم, وتزعمون أنه ليس من عند الله, فهاتوا سورة تماثل سورة من القرآن, واستعينوا بمن تقدرون عليه مِن أعوانكم, إن كنتم صادقين في دعواكم.
فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24)
فإن عجَزتم الآن -وستعجزون مستقبلا لا محالة- فاتقوا النار بالإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم وطاعة الله تعالى. هذه النار التي حَطَبُها الناس والحجارة, أُعِدَّتْ للكافرين بالله ورسله
هذا الموقع يوجد قارئ مجود لعلي بصفر أرجو السماع قبل الحفظ
http://audio.islamweb.net/audio/inde...&audioid=10247
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
تعليق
-
انتظر تسميعكم
اخواتي بصراحة هل تقرو التفسير ؟
وهل تسمعوا بدون نظر للمصحف
انتظر الرد
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
تعليق
تعليق