البند الاول :
اكتبي الآيات التي تضمنت ما يلي
البند الثاني:
1- تدوين الآيات
من قوله تعالى :"ذلك الفضل من الله ....إلى نهاية قوله تعالى "...يفقهون حديثا"
ذلك الفضل من الله و كفى بالله عليماً
فليقاتل فى سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة و من يقاتل فى سبيل الله فيُقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجراً عظيماً
فما لكم لا تقاتلون فى سبيل الله و المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها و اجعل لنا من لدنك ولياً و اجعل لنا من لدنك نصيراً
الذين آمنوا يقاتلون فى سبيل الله و الذين كفروا يقاتلون فى سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفاً
ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم و أقيموا الصلاة و آتوا الزكاة فلما كُتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية قالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل و الآخرة خير لمن اتقى و لا تُظلمون فتيلاً
أينما تكونوا يدرككم الموت و لو كنتم فى بروج مشيدة إن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله و إن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثاً
2- تدوين الآيات
من قوله تعالى :"إن تجتنبوا ....إلى نهاية الآية التي تبدأ بقوله تعالى "وماذا عليهم لو آمنوا ....."
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم و ندخلكم مدخلاً كريماً
و لا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا و للنساء نصيب مما اكتسبن و اسألو الله من فضله إن الله كان بكل شئ عليماً
الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن فى المضاجع و اضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً إن الله كان علياً كبيراً
و إن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكماً من أهله و حكماً من أهلها إن يريدا إصلاحاً يوفق الله بينهما و كان الله عليماً خبيراً
و اعبدوا الله و لا تشركوا به شيئاً و بالوالدين إحساناً و بذي القربى و اليتامى و المساكين و الجار ذي القربى و الجار الجُنب و الصاحب بالجنب و ابن السبيل و ما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً
الذين يبخلون و يأمرون الناس بالبخل و يكتمون ما آتاهم الله من فضله و أعتدنا للكافرين عذاباً مهيناً
و الذين ينفقون أموالهم رئاء الناس و لا يؤمنون بالله و لا باليوم الآخر و من يكن الشيطان له قريناً فساء قريناً
و ماذا عليهم لو أنهم آمنوا بالله و اليوم الآخر و أنفقوا مما رزقهم الله و كان الله بهم عليماً
_________________________________
البند الثالث:
ذكرت طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في أربعة مواضع اكتبي تلك الآيات
1- يا أيها الذن آمنوا أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم فإن تنازعتم فى شئ فردوه إلى الله و الرسول إن كنتم تؤمنون بالله و اليوم الآخر ذلك خير و أحسن تأويلاً
2- و ما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله و لو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله و استغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً
3- من يطع الرسول فقد أطاع الله و من تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً
4- و يقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيّت طائفة منهم غير الذى تقول و الله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم و توكل على الله و كفى بالله وكيلاً
_________________________________________________
تم التدقيق و المراجعة بفضل الله بارك الله فيك ( الاختبار كان صعب هذه المرة)
اللهم اجعل عملنا كله خالصا لوجهك الكريم يا رحمن يا رحيم
اكتبي الآيات التي تضمنت ما يلي
- الآيات التي حددت الميراث بالأرقام
- يوصيكم الله فى أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساءاً فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك و إن كانت واحدة فلها النصف و لأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لمن يكن له ولد و ورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس مما ترك من بعد وصية يوصي بها أو دين آباؤكم و أبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعاً فريضة من الله و كان الله عليماً حكيماً
- و لكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن من بعد يوصية يوصين بها أو دين و لهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم من بعد وصية توصون بها أو دين و إن كان رجل يورث كلالة أو امرأة و له أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء فى الثلث من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله و الله عليم حليم
- الآيات التي تضمنت أحكام القتل الخطأ والقتل العمد
- و ما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطأً و من قتل مؤمناً خطأ فتحرير رقبة مؤمنة و دية مُسلّمة إلى أهله إلا أن يصّدقوا فإن كان من قوم عدو لكم و هو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة و إن كان من قوم بينكم و بينهم ميثاق فدية مُسلّمة إلى أهله و تحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله و كان الله عليماً حكيماً
- و من يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها و غضِب الله عليه و لعنه و أعد له عذاباّ عظيماً
- الآيات التي شرحت كيفية صلاة الخوف
- يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم فى الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا إن الكافرين كانوا لكم عدواً مبيناً
- و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائهم و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك و ليأخذوا حذرهم و أسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم و أمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة و لا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم و خذوا حذركم إن الله أعد للكافرين عذاباّ مهيناً
- فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياماً و قعوداً و على جنوبكم فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً
- ____________________________________
البند الثاني:
1- تدوين الآيات
من قوله تعالى :"ذلك الفضل من الله ....إلى نهاية قوله تعالى "...يفقهون حديثا"
ذلك الفضل من الله و كفى بالله عليماً
فليقاتل فى سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة و من يقاتل فى سبيل الله فيُقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجراً عظيماً
فما لكم لا تقاتلون فى سبيل الله و المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها و اجعل لنا من لدنك ولياً و اجعل لنا من لدنك نصيراً
الذين آمنوا يقاتلون فى سبيل الله و الذين كفروا يقاتلون فى سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفاً
ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم و أقيموا الصلاة و آتوا الزكاة فلما كُتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية قالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل و الآخرة خير لمن اتقى و لا تُظلمون فتيلاً
أينما تكونوا يدرككم الموت و لو كنتم فى بروج مشيدة إن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله و إن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثاً
2- تدوين الآيات
من قوله تعالى :"إن تجتنبوا ....إلى نهاية الآية التي تبدأ بقوله تعالى "وماذا عليهم لو آمنوا ....."
إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم و ندخلكم مدخلاً كريماً
و لا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا و للنساء نصيب مما اكتسبن و اسألو الله من فضله إن الله كان بكل شئ عليماً
الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن فى المضاجع و اضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً إن الله كان علياً كبيراً
و إن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكماً من أهله و حكماً من أهلها إن يريدا إصلاحاً يوفق الله بينهما و كان الله عليماً خبيراً
و اعبدوا الله و لا تشركوا به شيئاً و بالوالدين إحساناً و بذي القربى و اليتامى و المساكين و الجار ذي القربى و الجار الجُنب و الصاحب بالجنب و ابن السبيل و ما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً
الذين يبخلون و يأمرون الناس بالبخل و يكتمون ما آتاهم الله من فضله و أعتدنا للكافرين عذاباً مهيناً
و الذين ينفقون أموالهم رئاء الناس و لا يؤمنون بالله و لا باليوم الآخر و من يكن الشيطان له قريناً فساء قريناً
و ماذا عليهم لو أنهم آمنوا بالله و اليوم الآخر و أنفقوا مما رزقهم الله و كان الله بهم عليماً
_________________________________
البند الثالث:
ذكرت طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في أربعة مواضع اكتبي تلك الآيات
1- يا أيها الذن آمنوا أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم فإن تنازعتم فى شئ فردوه إلى الله و الرسول إن كنتم تؤمنون بالله و اليوم الآخر ذلك خير و أحسن تأويلاً
2- و ما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله و لو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله و استغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً
3- من يطع الرسول فقد أطاع الله و من تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً
4- و يقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيّت طائفة منهم غير الذى تقول و الله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم و توكل على الله و كفى بالله وكيلاً
_________________________________________________
تم التدقيق و المراجعة بفضل الله بارك الله فيك ( الاختبار كان صعب هذه المرة)
اللهم اجعل عملنا كله خالصا لوجهك الكريم يا رحمن يا رحيم
تعليق