تويت
سائق شاحنة يموت وهو ساجد وغيره يموت وهو ؟؟؟
اطلعت على جريدة الجزيرة هذا اليوم الثلاثاء : 24 / 10 / 1425 هـ خبرين معبرين ولكنهما مختلفين , متشابهين ولكن متنا قضين من ناحية أخرى لن أطيل عليكم فأنا أدعوكم لقراءة الخبرين وعليكم تحديد أوجه الموافقة والافتراق .
1 ـ الخبر الأول : في الصفحة الأخيرة طالعنا الخبر التالي : بعنوان ( الأزمة تصرع سائقا ساجدا ) بقلم ياسر الروقي من ظلم حيث قال : داهمت أزمة قلبية سائق شاحنة ( باكستاني ) الجنسية يدعى نار تاه 60 عاما أثناء أدائه صلاة الفجر بالقرب من جسر شركة ( ساسكو ) بمدينة ظلم أمس الأول وكانت شرطة ظلم قد تلقت بلاغا عن المقيم حيث انتقلت على الفور للموقع بقيادة النقيب حامد الثبيتي وقد وجد المقيم وقد فارق الحياة بينما كان في وضع السجود للصلاة ومن المرجح أن سبب وفاة السائق أزمة قلبية داهمته أثناء صلاته ( انتهى الخبر ) فيا الله ما أحسنها من وفاة وما أجملها من نهاية فاللهم ارزقنا حسن الختام وحسن الممات .
2 ـ البرازيلي كريستيانيو جونيور لاعب فريق ديمبور الهندي سجل هدفا لفريقه وكان الهدف الثاني في المباراة فنهار وسقط على أرض الملعب ومات قبل أن يحتفل بهدفه .. المباراة أقيمت يوم أمس الأول الأحد بمدينة بنغالور الهندية . ( انتهى الخبر ) علما أن هناك صور معبرة مرافقة للخبر كما تم نشر خبره مدعوما بالصور الحية في أخبار الرياضة في نشرة الأخبار التلفزيونية في القناة الأولى . فيالله ما أسرع النهاية مع عز الحيوية والنشاط ومرحلة القوة والشباب فالموت لا يعرف عمرا ولا جنسا ولا صحة ولا مدينة فهل من متعظ ؟ آمل أن نكون كذلك .
1 ـ الخبر الأول : في الصفحة الأخيرة طالعنا الخبر التالي : بعنوان ( الأزمة تصرع سائقا ساجدا ) بقلم ياسر الروقي من ظلم حيث قال : داهمت أزمة قلبية سائق شاحنة ( باكستاني ) الجنسية يدعى نار تاه 60 عاما أثناء أدائه صلاة الفجر بالقرب من جسر شركة ( ساسكو ) بمدينة ظلم أمس الأول وكانت شرطة ظلم قد تلقت بلاغا عن المقيم حيث انتقلت على الفور للموقع بقيادة النقيب حامد الثبيتي وقد وجد المقيم وقد فارق الحياة بينما كان في وضع السجود للصلاة ومن المرجح أن سبب وفاة السائق أزمة قلبية داهمته أثناء صلاته ( انتهى الخبر ) فيا الله ما أحسنها من وفاة وما أجملها من نهاية فاللهم ارزقنا حسن الختام وحسن الممات .
2 ـ البرازيلي كريستيانيو جونيور لاعب فريق ديمبور الهندي سجل هدفا لفريقه وكان الهدف الثاني في المباراة فنهار وسقط على أرض الملعب ومات قبل أن يحتفل بهدفه .. المباراة أقيمت يوم أمس الأول الأحد بمدينة بنغالور الهندية . ( انتهى الخبر ) علما أن هناك صور معبرة مرافقة للخبر كما تم نشر خبره مدعوما بالصور الحية في أخبار الرياضة في نشرة الأخبار التلفزيونية في القناة الأولى . فيالله ما أسرع النهاية مع عز الحيوية والنشاط ومرحلة القوة والشباب فالموت لا يعرف عمرا ولا جنسا ولا صحة ولا مدينة فهل من متعظ ؟ آمل أن نكون كذلك .
تعليق