مما يفرح العبد المسلم، ما في الشريعة من الثواب الجزيل والعطاء الضخم، يتجلى ذلك في المكفرات العشر، كالتوحيد وما يكفره من الذنوب. والحسنات الماحيه، كالصلاة، والجمعة إلى الجمعة، والحج والصوم ونحو ذلك من الأعمال الصالحه.
وما هناك من مضاعفة الأعمال الصالحه، كالحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيره.
ومنها التوبة تجبُ ما قبلها من الذنوب والخطايا.
ومنها المصائب المكفِره، فلا يصيب المؤمن من أذى إلا كفر الله به من خطاياه.
ومنها دعوات المسلمين له بظهر الغيب.
ومنها ما يصيب من الكرب وقت الموت.
ومنها شفاعة المسلمين له وقت الصلاة عليه.
ومنها شفاعة سيد الخلق صلى الله عليه وسلم،
ورحمة أرحم الراحمين تبارك وتعال ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) ، ( وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنه ) صدق الله العظيم
وما هناك من مضاعفة الأعمال الصالحه، كالحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيره.
ومنها التوبة تجبُ ما قبلها من الذنوب والخطايا.
ومنها المصائب المكفِره، فلا يصيب المؤمن من أذى إلا كفر الله به من خطاياه.
ومنها دعوات المسلمين له بظهر الغيب.
ومنها ما يصيب من الكرب وقت الموت.
ومنها شفاعة المسلمين له وقت الصلاة عليه.
ومنها شفاعة سيد الخلق صلى الله عليه وسلم،
ورحمة أرحم الراحمين تبارك وتعال ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) ، ( وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنه ) صدق الله العظيم
تعليق