سـلامُ من الود أهديه لكم , السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,
لا أخفيكم سرا بإني هُنا عضوة جدـيدة
ولم أسجل إلا لـهدف واحد
وهو أن الكتابة رئة ثالثة أتنفس بها
أحببت أن تكون تعليقاتكم أُكسجين
ونقدكم ثاني أكسيد الحياة .
أرحب بكل عضـو/ة تثريني وتبصرني ..
لذا هنا مشاركتي بـالمقال الأول :
لماذا يستمتع بعض الناس بالحياه والبعض الآخر لا ؟
لإنهم يختارون حياةُ النكد بالرغم أن خيَار العيش بسلام وراحة موجود أمامهم ،
من لا يتغَافل عن الأخطاء ، لاينسى هفوات النَاس ،
لايتسامح ، يُنكر الجميل وينسى العِرفان ،
في أبسط لحظاته السعيده يبحث عن شي يُعكر صفو حياته ،
بين الحينة والأخرى يُعاتب كثيراً ،
تُغضبه الكلمات البسيطة التي خرجت كَهفوة لِسان ،
يتطلع إلى الأعلى دائماً ، يتذمر دائماً ، يُقارن نفسه بغيرة مِراراً ومِراراً ،
الرضا عن حياته معدوم ، بل القناعة بما عنده لاتوجد ،
وهو غارق في النعم التي لايشعر بها ،
قُل لي بربك ؟ من كان هذا حاله كَيف يستمتع ؟
مع أن الراحة والسعادة لن يجدها على عَرش الملك أو في جَيب المليون
المُتعة حقاً :
الرضا والقناعة بما تملك ؛
وأن تترك ما لايعنيك..
تختصر كل الطرق المؤدية إلى سعادتك *
.
.
.
مقال متواضع _ بإنتظار نقدكم البنـاء .
دمتم بخيـر وطمأنينـه ,
لا أخفيكم سرا بإني هُنا عضوة جدـيدة
ولم أسجل إلا لـهدف واحد
وهو أن الكتابة رئة ثالثة أتنفس بها
أحببت أن تكون تعليقاتكم أُكسجين
ونقدكم ثاني أكسيد الحياة .
أرحب بكل عضـو/ة تثريني وتبصرني ..
لذا هنا مشاركتي بـالمقال الأول :
لماذا يستمتع بعض الناس بالحياه والبعض الآخر لا ؟
لإنهم يختارون حياةُ النكد بالرغم أن خيَار العيش بسلام وراحة موجود أمامهم ،
من لا يتغَافل عن الأخطاء ، لاينسى هفوات النَاس ،
لايتسامح ، يُنكر الجميل وينسى العِرفان ،
في أبسط لحظاته السعيده يبحث عن شي يُعكر صفو حياته ،
بين الحينة والأخرى يُعاتب كثيراً ،
تُغضبه الكلمات البسيطة التي خرجت كَهفوة لِسان ،
يتطلع إلى الأعلى دائماً ، يتذمر دائماً ، يُقارن نفسه بغيرة مِراراً ومِراراً ،
الرضا عن حياته معدوم ، بل القناعة بما عنده لاتوجد ،
وهو غارق في النعم التي لايشعر بها ،
قُل لي بربك ؟ من كان هذا حاله كَيف يستمتع ؟
مع أن الراحة والسعادة لن يجدها على عَرش الملك أو في جَيب المليون
المُتعة حقاً :
الرضا والقناعة بما تملك ؛
وأن تترك ما لايعنيك..
تختصر كل الطرق المؤدية إلى سعادتك *
.
.
.
مقال متواضع _ بإنتظار نقدكم البنـاء .
دمتم بخيـر وطمأنينـه ,

تعليق