مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
نديتي,
تفاصيل صغيرة لكن كبيرة المعاني
تعطينا الأمل في زحمة الحياة
وترينا النور بين طبقات الظلام التي غطت حياتنا
لا أزال أذكر إحساس الألفة والموده حين أعد طبق حلوى لذيذ
وقهوه عربية عبقها يفوح بين جنبات المنزل وأنادي من في المنزل
ونجتمع ونتذاكر ونضحك ونستمتع ونشكي همومنا ....
وفي القلب تبقى العديد من الذكريات المدهشة ونظل نقول انها لن تعود
لكن ماذا لو حاولنا ؟؟؟
اللهم اجعل المدينة مسكني ومقبضي ومدفني برحمتك يا أرحم الراحمين
تُؤلمنا الأقدار ولكــــــن نُؤمن بأنها خيره
جميل جدًا أن نغير من روتين حياتنا بإشياء بسيطة تشعرنا بالسعادة
كالأستيقاظ باكرًا مع شروق الشمس وتناول الأفطار في فناء منزلنا ولأستمتاع بلحظات الشروق الجميلة وزقزقة العصافير وإبتسمات والدي وهم يسردون لنا بعض ذكرياتهم الجميلة ..
الإتفاق على صيام الخميس وتجهيز الأفطار والذهاب إلى مكة للأفطار في الحرم في جوء إيماني رائع
القيام برحلة صباحية إلى البحر
الإستمتاع بمشاهدة القمر وهو يعكس ضؤه على الإشياء التي حولنا
فتح نوافذ المنزل صباحًا والإستغناء عن الإضاءة الكهربائية وتلاوة القرآن بصوت عذب وترديد الإذكارالصباحية وصلاة الضحى ..... من أجمل الأوقات
أهلا ابْتسمي ^^
هذا لأنّك تقرئيني
ياااااااااااااااااه أيّ أشياء جميلة أتيتِ بهَا
كل نقْطة ذكرتها لها حكاية من المُتْعة من الإنْتعاش.. تناول الطّعام خارجًا خصوصا الفطور منْها تشْعر وكانّك ترتدي الصّباح ثوْبًا،
والتّجهيز للإفْطار في مكّة لم أجربه حقيقة فأنا بعيدة عن هذه البقْعة الطّاهرة لكني أثق بمدَى روعة هذه الحَركة،
وحتى الاسْتماع للوالدين عن ذكْرياتهم أمْر يبعث في الرّوح نشْوة، حتى أنّك تشْعر بالوداد يلفّ غمامة عائلتك.
نعم هي " تفاصيل صغيرة لكن كبيرة المعاني "
وانا من الأناس التي تحب ان تفاجئ وتدهش الغير ودائماً أبحث عن الطرق المناسبة لها حين حدوث الشئ
لأني أجد فيها المتعة لمن حولي والفرحة العارمة للمفاجئ ... فمثلاً
* كان زوجي مسافر وأبنتي نجحت في المدرسة ، فخرجت اشتريت هدية وغلفتها واتفقت مع زوجة صديق زوجي
بأن تأتي بها في المساء وتقول ان زوجي سمع بالنتيجة وأرسل لها هذة الهدية معهم ووافق ذلك اتصال منه للتبريك
فلا تصدقون كيف كانت الفرررررررررررررررررحة والدهشة ، شئ لا يصدق
* مثل ثاني ... أحب ان أفاجئ بيوم عيد الميلاد للأصدقاء التي أجدهم في عيدهم متعبين ام ناسيين ام ظروفهم لا تسمح
فأجدها فرصة بالمباركة واقوم بالمفاجأة بجلب الهدية والكيك وما يلزم بقصد ادخال البهجة
* إد رأيت احد من المقربين بحاجة الى شئ معين اقوم على وجة السرعة وأجلبة الية وأفاجأة به ...
وما أجمل لحظات فررررررحة بها وهي ظاهرة على تقاسيم وجهة
* في بيتي في الغربة كانت البلاد استوائية والمطر يهطل في عز الحر فقررت ان أجرب ألسباحة في حوض بيتي
والمطر يهطل بغزارة فما تتصورن الموقف .... رااااااااااااااائع وجميل بالمرة
* ليلة البارحة رجع ابني للبيت وبيدة شئ تتمناة أختى الصغرى ... فكم كانت فرحتها به وقامت تقبلة وتشكرة
حتى رقررقت الدموع بعينية هو من شدة فرحها التي لم يتصورها بهذا الشكلووعدها
بأن يأتي لها به مرة ثانية حين تأتي هي بدرجات عالية في الدراسة
* جربت جلسة سمر مع العائلة في فضاء المزرعة وكان الجو ربيعي بارد وفقط على ضؤ القمر
وكان قفل الكهرباء متعمد لتأمل القمر ولنلعب لعبة عد النجوم والسبيح بكل واحدة
أشياء كثر حين نستذكرها نقول ( آآآآآه على ما مضى وليتها تعود يوماً )
ولكن أنتهز مشاركتي بهذا الطرح لأشجع الجميع على ممارسة هذة الفكرة لأنها ممتعة بكل المعاني
وعليكم السلام ورحمة الله حبيبة القلوب والشعوب أحببت هنا كثير وغرقت في ذكرياتي
أحب الدهشة والمفاجئة اجتمعت جميع أفراد عائلتي بمكان واحد
وكنت لست على القائمة آخر ما يتوقعوة حضور سحابة للإجتماع
ولكن خطتت مع زوجي حفظة ربي وأحضر تذكرتي ذهاب للوطن
لمدة أسبوع لظروفي رتبنا أن يكون أحد في المنزل أخبرناهم أحد من
طرفي قادم ليستقبلوة، فأقلتني التكسي المطار إلى حيث أحبتي ابتعدت
عن العين السحرية وفتح الباب وتتالت الصرخات مع دموع
ممزوجة بالفرح ، ولكن أمي كادت تصاب بسكتة فبكيت ووعدتهم لن أعيدها ثانية
أعجبني جداً الموضوع
حتى الموضوع غير عن بقية المواضيع لي عودة بإذن الله يا وردتنا الجميلة
\
أهلا نُور بحجْم الضياء الذي يأتي معكِ
زوايا المكان تُرحبّ، والحرف كذلك وأنا أيضًا ^^.
المشاركة الأصلية بواسطة رغد الإسلام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
::
أمور كثيرة وذكريات جميلة
ابتعدنا عنها مع مرور الوقت
لكن الحنين يدق أبواب أفئدتنا .
.
شُكرا ً لكِ يا ندية
^^
ولا بأي بدقيقة واحدة نسْرقها من الـ 24 ساعة التي تضمنّا
لنمارس شيئًا جميلا لا يُنْسى.
رغدي ابتسامة امتنان بدت معها نواجذي.
:ورْدة:
المشاركة الأصلية بواسطة MUM
رائعة انتي يا ندية
قلمكي جميل بوركتي وبورك قلمك
فكم هو جميل ان تفعل شيئا غير معتاد احيانا
خاصة ان كان معنا من نحب صحبته
جميل جدا ان نمشي تحت المطر وعدم الهروب منه
وجميل ان تهجي شخصا مقربا لك ولو كلمة او لمسة او قبلة صغيرة
جميل ان تجلس مع اطفالك وسط الاعشاب او تلعبون
جميل ان تفاجئ شخصا بحضورك الذي يترقبه بكل شوق
جميل وجميل وجميل ....
ان نغير الروتين الذي يذبحنا بافعال جميلة تدخل البهجة والسرور على قلوبنا وقلوب من حولنا
كما هو جميل اعداد وجية غريبة في وقت متاخر من الليل هههههههههههههه خاصة ايام البرد (جربوها وردوا علي ههههههههههههه)
نديتي,
تفاصيل صغيرة لكن كبيرة المعاني
تعطينا الأمل في زحمة الحياة
وترينا النور بين طبقات الظلام التي غطت حياتنا
لا أزال أذكر إحساس الألفة والموده حين أعد طبق حلوى لذيذ
وقهوه عربية عبقها يفوح بين جنبات المنزل وأنادي من في المنزل
ونجتمع ونتذاكر ونضحك ونستمتع ونشكي همومنا ....
وفي القلب تبقى العديد من الذكريات المدهشة ونظل نقول انها لن تعود
لكن ماذا لو حاولنا ؟؟؟
سوما يا عذْبة
القهوة لذيذة رائحتها مثل قدومك
شكرًا لمطرك الذي يُنْعش.
ندية حقيقة اشتقت لجميل حروفك ^^ أسعدكِ الله
مساحة مُبهجة وتحية لكلِ من هنـا
مُدهش > أن نعطي ضعفاً من ينتظر أن نعطيه شيئاً مُدهش >أن نتناول وجبة ساخنة مع من نحب في جو بارد ليلاً مُدهش >أن نجلس نقرأ شيئاً كتبناه من فترة طويلة لنرى الفارق بين الأمس واليوم .. مدهش ومفيد أيضاً مُدهش > أن نحقق لشخص شيئاً يتمناه ولو كان صغيراً بدون أن يطلب منـا بمجرد معرفتنا بما يتمنى
أهلا بكِ يا فالحتنا ^^
شكرًا لحضورك المميز والثري في ذات الوقْت.
نعم هي " تفاصيل صغيرة لكن كبيرة المعاني "
وانا من الأناس التي تحب ان تفاجئ وتدهش الغير ودائماً أبحث عن الطرق المناسبة لها حين حدوث الشئ
لأني أجد فيها المتعة لمن حولي والفرحة العارمة للمفاجئ ... فمثلاً
إذن احْمدي الله تعالى على نعْمته هذه ^^
فجميل أنْ تدخل السّرور على قلْب مُؤمن، وقبل أن تكون السّعادة له هي لك :").
* كان زوجي مسافر وأبنتي نجحت في المدرسة ، فخرجت اشتريت هدية وغلفتها واتفقت مع زوجة صديق زوجي
بأن تأتي بها في المساء وتقول ان زوجي سمع بالنتيجة وأرسل لها هذة الهدية معهم ووافق ذلك اتصال منه للتبريك
فلا تصدقون كيف كانت الفرررررررررررررررررحة والدهشة ، شئ لا يصدق
موْقف نبيل منكِ ^^
وطبعًا حتمًا لابد أنْ يكون زوْجك على علم قبل هذا كأن يوصي صديقه مثلا بتدبير هدية وأنْتم طبعًا من يدْفع ثمنهَا وتنتقوها كذلك^^
حتى لا تكون كنوع من أنْواع الكذب.
والفرحة التي تنْشأ في هكذا مواقف أنّى للحرْف أنْ يصفها! :").
* مثل ثاني ... أحب ان أفاجئ بيوم عيد الميلاد للأصدقاء التي أجدهم في عيدهم متعبين ام ناسيين ام ظروفهم لا تسمح
فأجدها فرصة بالمباركة واقوم بالمفاجأة بجلب الهدية والكيك وما يلزم بقصد ادخال البهجة
إدْخال السّرور والبهْجة على الأصْدقاء رائع جدًا،
ولا يقْتضي هذا في أعْياد الميلاد إذْ أنّ الاحْتفال بها لا يجُوز
لكنما نسْتطيع رسْم السّعادة عليهم بإهداء هدية مثلا لهم
فالهدية تجْلب المحبّة.. وتدْخل السّرور أيْضًا ^^.
* إد رأيت احد من المقربين بحاجة الى شئ معين اقوم على وجة السرعة وأجلبة الية وأفاجأة به ...
وما أجمل لحظات فررررررحة بها وهي ظاهرة على تقاسيم وجهة
بوركتِ :")
وهذا الأمر حافل بصناعة الدّهشة على ملامحهم
مع نمو سعادة كبيرة في داخلهم.. فيشْعرون أن ثمّة هناك من يفْهمهم ويشْعر بهم .
* في بيتي في الغربة كانت البلاد استوائية والمطر يهطل في عز الحر فقررت ان أجرب ألسباحة في حوض بيتي
والمطر يهطل بغزارة فما تتصورن الموقف .... رااااااااااااااائع وجميل بالمرة
يبْدو ممْتعًا للغاية ^^
هنيئًا لك التّجربة.
* ليلة البارحة رجع ابني للبيت وبيدة شئ تتمناة أختى الصغرى ... فكم كانت فرحتها به وقامت تقبلة وتشكرة
حتى رقررقت الدموع بعينية هو من شدة فرحها التي لم يتصورها بهذا الشكلووعدها
بأن يأتي لها به مرة ثانية حين تأتي هي بدرجات عالية في الدراسة
أنْ يصدر هذا الفعْل من أخ لأخْته
لهو أمْر يستحق السّرور.. ما أطْيب ابن آدم وهُو يزرع السّرور أينما حلّ.
* جربت جلسة سمر مع العائلة في فضاء المزرعة وكان الجو ربيعي بارد وفقط على ضؤ القمر
وكان قفل الكهرباء متعمد لتأمل القمر ولنلعب لعبة عد النجوم والسبيح بكل واحدة
ذكرتيني حين كُنّا نمارس هذا أنا وإخْوتي على سطْح منْزلنا
أتذكر أمّي حين كانت تقول لسنا بحاجة إلى ضوْء فالقمر كافينَا
ثمّ نتأمل السّماء جميعنَا معًا.
إلى الآن لا زال محْفورًا في ذاركتي ^^
موْقف شهيّ.
أشياء كثر حين نستذكرها نقول ( آآآآآه على ما مضى وليتها تعود يوماً )
ولكن أنتهز مشاركتي بهذا الطرح لأشجع الجميع على ممارسة هذة الفكرة لأنها ممتعة بكل المعاني
ما أجْمل ما ختمتِ بهِ
صدْقًا التّجربة تخْتلف عن الاكْتفاء بالنّظر
حرّك قدماك ثمّ انْظر حوْلك :").
وعليكم السلام ورحمة الله حبيبة القلوب والشعوب أحببت هنا كثير وغرقت في ذكرياتي
أحب الدهشة والمفاجئة اجتمعت جميع أفراد عائلتي بمكان واحد
وكنت لست على القائمة آخر ما يتوقعوة حضور سحابة للإجتماع
ولكن خطتت مع زوجي حفظة ربي وأحضر تذكرتي ذهاب للوطن
لمدة أسبوع لظروفي رتبنا أن يكون أحد في المنزل أخبرناهم أحد من
طرفي قادم ليستقبلوة، فأقلتني التكسي المطار إلى حيث أحبتي ابتعدت
عن العين السحرية وفتح الباب وتتالت الصرخات مع دموع
ممزوجة بالفرح ، ولكن أمي كادت تصاب بسكتة فبكيت ووعدتهم لن أعيدها ثانية
يَاه يا سحَابة،
والله لا أعْرف أيّ فرحة كبيرة أغْرقتهم بهَا
تصورت نفْسي مكانهم.. ربّما كنت سأظل واقفة ومشدوهة أمام ما أرَى
هل هو حقيقيّ امْ وَهْم.. حقيقة لا أعْلم أيّ تصرف وقتها سأتخذ.
أنْتِ خطيرة ^^
أهم شي لم يفْقد أحدهم عقْله من الفرْحة :")
تعليق