بارك الله فيك يا سلوفة..
هذه السنة رابع رمضان لي في ماليزيا.. وبطبيعة الحال الفرق كبير جداااااااا..
من أول يوم في رمضان، تبدأ لدينا بازارات صغيرة لبيع الوجبات الرمضانية
أو وجبات عادية.. وذلك بسبب وجود الدوامات والأعمال.. فالشعب الماليزي
يفضل الجاهز على الطبخ للأسف ربما لأنه أرخص وألذ
 ..وجباتنا محدودة.. سمبوسك وشوربة (إن وجد) بما أننا لا نعيش في بلاد عربية.. لكنها
تكون مستوردة خصيصاً
 وكم أحب أن هناك طبق حلو خفيف.. زوجي لا يحب الأكل الدسم على الأكل وهذا هو المريح جداااااااااااااااااا

عادة أحب اختيار المحاضرات التي تنتهي قبل العصر أو على الأقل الساعة 3 الظهر..
بعدها أعود للمنزل وتبقى أمامي 4 ساعات تقريبا.. بعد الافطار، نستريح وعندما يؤذن
العشاء نصلي الفرض والتروايح جماعة قدر ما نستطيع (هذا ما خططنا له)..
ثم نقوم بأعمال الدراسة وغيرها.. السحور أحب أن أجهزه مبكراً تحسباً للطوارئ
 المزعج في الأمر، أننا أحياناً نخرج ونشاهد المطاعم مفتوحة لوجود غير المسلمين..
لكن الرائع أن المطاعم الماليزية لا تفتح إلا بعد العصر
 والمعلوم أن القانون هنا لا يؤيد أي شخص غير مسلم بدخول المطاعم في نفس وقت دخول المسلمين حتى يكون هناك
مجال أكبر للمسلمين لإيجاد مطاعم...
شكرا لكِ غاليتي السلفية


 
تعليق