
:


كثيرة هي المشكلات التي تهدد استقرار مجتمعاتنا.
والأكثر من ذلك الثغرات التي يتسلل من خلالها أعداء الإسلام خلسة بكل ما استطاعوا
والأكثر من ذلك الثغرات التي يتسلل من خلالها أعداء الإسلام خلسة بكل ما استطاعوا
من قوة لتدمير وحدة أمتنا وتمزيق شملها.. فأجيال الغد أمانة في أعناقنا فهم شباب الإسلام وهم
رمز أُمتنا الخالد وأهم ثغرة يسعى إلى اختراقها الحاقدين ,والنفاذ من خلالها هو ما يسعون إليه منذ عقود...
رمز أُمتنا الخالد وأهم ثغرة يسعى إلى اختراقها الحاقدين ,والنفاذ من خلالها هو ما يسعون إليه منذ عقود...


ثواني, دقائق , ساعات, أيام وسنوات,,
وكل لحظة تمضي هي وقت,
وكل وقت يمضي سيُسأل عنه الإنسان,,
قال صلى الله علية وسلم
(لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يُسأل عن خمس،
عن عمره فيم أفناه وعن شبابه فيم أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيم
أنفقه وعن جسمه فيم إبلاه0 وما عمل فيما علم )..
(لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يُسأل عن خمس،
عن عمره فيم أفناه وعن شبابه فيم أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيم
أنفقه وعن جسمه فيم إبلاه0 وما عمل فيما علم )..
نعم,, سوف نُسأل,, وسنُحاسب وبشدة ,,عن تلك اللحظات التي ضيعناها من أعمارنا في غير فائدة تذكر..


الأمل, القوة , هو العنفوان ومستقبل كل أمة..
هو الثغرة المطلوب اختراقها .و نقطة ضعفنا إن لم نقويها ,,
سيضيع من بين أيدينا ذلك الأمل,,

سيضيع من بين أيدينا ذلك الأمل,,


سمة العصر الحديث ...
وباء تفشى , لم يرحم صغيراً ولا كبيراً ..
ضيّع دقائق وساعات وكل أوقات ثمينة من الأعمار بلا معنى, وإلى غير عوده,,
ففي النهاية هو سلاح ذو حدين يلوح به الأعداء مهددين,,
وباء تفشى , لم يرحم صغيراً ولا كبيراً ..
ضيّع دقائق وساعات وكل أوقات ثمينة من الأعمار بلا معنى, وإلى غير عوده,,
ففي النهاية هو سلاح ذو حدين يلوح به الأعداء مهددين,,

تعليق