جزاك الله خيراً يا حبيبة على طرحك الأكثر من رائع
ونفع الله عز وجل بك الاسلام والمسلمين وجعلك من المبلغين
غاليتي ام ابراهيم
محاضرة لن أنساها ما حييت ولقد تعلمت منها الكثير
وربما أكون قد ذكرتها من قبل في الردود على الاخوات
الدكتور ابراهيم الخليفي المستشار التربوي المعروف قالها
وقد صدق، قال :المشكلة أن الام حين يلهو ولدها ويلعب ويصطدم
بأثاث المنزل يبكي ويسرع لامه يشكوا قطعة الأثاث من شدة الألم
والأم الشرقية بطيبة قلبها وحنينها على ولدها كي تخفف ألمه تقول
له هيا بنا نضرب قطعة الأثاث يلي ضربتك، بدل من ان تهدي من روعه
وتخبره بأنه هو المخطئ لان قطعة الأثاث جماد ولا تتحرك ، وهو المخطئ
لأنه لم ينتبه آذى نفسه وهو يدور حولها، لذا يكبر الطفل ولا يخظئ نفسه
ويضع لومه على الآخرين، وكثير ما ألاحظ هذا حين يقع خلاف بين اثنين
هذا يقول انا على حق، وخصمه نفس الجملة، بدل من أن نبحث عن الداء ونعالجه
أحمد الله عز وجل أن رزقني بزوج يعتذر لو أخطأ ويقول بالخط العريض ودون تردد أنا آسف، حتى أولاده يقول أنا آسف يا بابا ويُقبل أيديهم ويدي لو أخطأ
بوركتِ يا حبيبة على طرحك القيم وأتمنى أن أراكِ دوماً تنيري الحوار بطلتك البهية
ونفع الله عز وجل بك الاسلام والمسلمين وجعلك من المبلغين
غاليتي ام ابراهيم
محاضرة لن أنساها ما حييت ولقد تعلمت منها الكثير
وربما أكون قد ذكرتها من قبل في الردود على الاخوات
الدكتور ابراهيم الخليفي المستشار التربوي المعروف قالها
وقد صدق، قال :المشكلة أن الام حين يلهو ولدها ويلعب ويصطدم
بأثاث المنزل يبكي ويسرع لامه يشكوا قطعة الأثاث من شدة الألم
والأم الشرقية بطيبة قلبها وحنينها على ولدها كي تخفف ألمه تقول
له هيا بنا نضرب قطعة الأثاث يلي ضربتك، بدل من ان تهدي من روعه
وتخبره بأنه هو المخطئ لان قطعة الأثاث جماد ولا تتحرك ، وهو المخطئ
لأنه لم ينتبه آذى نفسه وهو يدور حولها، لذا يكبر الطفل ولا يخظئ نفسه
ويضع لومه على الآخرين، وكثير ما ألاحظ هذا حين يقع خلاف بين اثنين
هذا يقول انا على حق، وخصمه نفس الجملة، بدل من أن نبحث عن الداء ونعالجه
أحمد الله عز وجل أن رزقني بزوج يعتذر لو أخطأ ويقول بالخط العريض ودون تردد أنا آسف، حتى أولاده يقول أنا آسف يا بابا ويُقبل أيديهم ويدي لو أخطأ
بوركتِ يا حبيبة على طرحك القيم وأتمنى أن أراكِ دوماً تنيري الحوار بطلتك البهية
تعليق