خبر عاجل وسار جداً جداً وصول أكثر من 3000 مجاهد للعراق حتى الآن

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بارعه
    النجم الفضي
    • Mar 2002
    • 2108

    خبر عاجل وسار جداً جداً وصول أكثر من 3000 مجاهد للعراق حتى الآن

    خبر عاجل وسار جداً جداً وصول أكثر من 3000 مجاهد للعراق حتى الآن


    بفضل من الله جل وعلا فقد وصل فجر هذا اليوم إلى العراق 3000 الآف مجاهد والجانب الكبير من أخواننا في إيران ومنهم من شباب هذه الجزيرة واليمن ومصر، وبعض قادة الجهاد، وأبشركم أن العدد في إزدياد سريع وجميع الشباب هناك في روح ومعنوية عالية جداً، وبحوزتهم كمية كبيرة من الأسلحة الرشاشة ،
    وهم فقط يحتاجون منكم الدعاء الخالص بإن ينصرهم على الكفار،

    وللمعلومية فقد حصلت على هذه المعلومات من أحد المجاهدين في العراق صباح هذا اليوم. حيث كان في إستقبالهم وقد أبكاني حينما ذكر لي عن إرتفاع تلك المعنويات من هؤلاء المجاهدين.

    وهم متشوقون لقتال هؤلاء الخنازير..

    أرجو نشر هذا الخبر لأنه مؤكد وعن قريب إن شاء الله ملف صوتي بأخبار المجاهدين هناك وكيفية الأستعداد لقتال الكفار.

    والله الموفق.

    منقول............


    __________________
  • aroma
    النجم الفضي
    • Aug 2002
    • 2922

    #2
    الله اكبر
    كم افرحني هذا
    اللهم انصرنا على اعدائنا
    اللهم ااميين

    تعليق

    • البشرى
      الأم المثالية
      • Aug 2002
      • 3966

      #3
      اصلحكم الله !
      يقاتلون تحت لوا من؟؟؟

      تعليق

      • - asma -
        كبار الشخصيات
        • Jul 2002
        • 14041

        #4
        صدقت والله يا ام وريحانة


        فلو كانوا يقاتلون من أجل إخراج الكفر فالله معهم

        وإن كانوا يقاتلون الأبرياء تحت لواء الكفر فلهم من الله ما يستحقون
        you know where you can find me
        التوقيع مخالف به صور نسائية

        تعليق

        • بارعه
          النجم الفضي
          • Mar 2002
          • 2108

          #5
          هؤلا ياخواتي مجاهدون تحت راية التوحيد وليس راية الكفرويدافعون عن اخوانهم المسلمين في العراق وليس للعراق ذنب ان كان قائدهم طاغيه
          وارجوا منكن قرائت هذا البيان


          بيان من علماء سعوديين حول المخططات الأمريكية في العدوان على العراق ودول المنطقة









          الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين ونشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له أرسل رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا ونشهد أن محمدا عبدالله ورسوله نبي الرحمة ونبي الملحمة نصره الله بالرعب مسيرة شهر وجعل رزقه تحت ظل رمحه وجعل الذلة والصغار على من خالف أمره صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا أما بعد :



          فقد تناقلت وسائل الإعلام المختلفة ما يردده المسؤولون الأمريكيون من العزم على غزو العراق والإطاحة بالنظام البعثي هناك وإبدال نظام آخر به يعمل على تحقيق الأهداف الأمريكية في المنطقة كما تناقلت وسائل الإعلام ما تسرب من النوايا الحقيقية الخفية للإدارة الأمريكية والتي تبين أن الإستيلاء على العراق ما هو إلا بداية لتنفيذ مخطط كبير هدفه الرئيس القضاء على الإسلام الصافي المتمثل فيما يسمونه بالوهابية وإعادة رسم خارطة المنطقة من جديد ، وقد صرح عدد من المسؤولين الأمريكيين بشيء من ذلك فلم يعد الأمر سرا يذاع ولا غامضا يستنبط ونحن قياما بواجب البيان والبلاغ والنصح نبين للأمة عامة ما يلي :



          أولا : أن عداوة الكفار للمسلمين سنة ماضية بينها الله تعالى في كتابه المجيد قال عزوجل : { ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا } الآية وقد اقتضت حكمة الله عزوجل أن يبتلي عباده المؤمنين بالكافرين والكافرين بالمؤمنين لينظر من يطيعه سبحانه ويجاهد في سبيله ومن ينكص على عقبيه ويتولى الكافرين ويتبع غير سبيل المؤمنين قال تعالى: { ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض } الآية وقال تعالى: { ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم و الصابرين ونبلو أخباركم } ولذلك فنحن لا نستغرب ما يخطط له الكفار من القضاء على الإسلام فهذا هو الأصل عندهم وإن كان ذلك مستحيلا فدين الإسلام باق محفوظ إلى قيام الساعة ، ولا يجادل في عداوة الكفار للمسلمين وكيدهم لهم ومكرهم بهم من له بصيرة بما أنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم وبصيرة بالتاريخ والواقع .



          ثانيا : أن أمريكا الصليبية قد كشرت عن أنيابها وأظهرت كثيرا مما كانت تخفيه في الماضي فهي اليوم العدو الأكبر للإسلام والمسلمين ومن تأمل ما تقوم به أمريكا في فلسطين المحتلة وفي أفغانستان وغيرهما من أصقاع الأرض بل وفي أمريكا نفسها في تعاملها مع المسلمين علم أنها أصبحت أكبر محارب للإسلام وأهله في هذا العصر.



          ثالثا : إن ما تبيته أمريكا من العدوان على العراق وعلى غيره من البلدان ظلم عظيم للمسلمين والمستضعفين يجب على المسلمين كافة أن ينكروه ويرفضوه ويقاوموه وقد بين الله تعالى عاقبة الظلم والبغي في محكم كتابه وأنها الهلاك والدمار قال تعالى: { وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا } وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ثم قرأ { وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد } " متفق عليه من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه ، عجل الله هلاك أمريكا وأعوانها بحوله وقوته في عافية للمسلمين إنه على كل شيء قدير.



          رابعا : إن الوقوف مع الشعب المسلم في العراق ومناصرتهم واجب تحتمه الشريعة الإسلامية مع البراءة من الطوائف الضالة ، ومن النظام البعثي الخبيث المتسلط على رقاب المسلمين هناك. فعلى المسلمين أن يقفوا مع إخوانهم أهل السنة في العراق ويمدوا لهم يد العون والإغاثة بالغذاء والدواء وغير ذلك ويناصروهم في رد العدوان الصليبي دون الدخول تحت راية البعث الجاهلية.



          خامسا : على المسلمين في كل مكان أن يجتهدوا في إحياء ونشر عقيدة الولاء والبراء ، الولاء لله ورسوله والمؤمنين ومحبتهم ومناصرتهم والبراءة من الكافرين والمنافقين وعداوتهم ومنابذتهم فإن ذلك أصل عظيم في دين الإسلام أمر الله به في كتابه الكريم وحث عليه رسوله صلى الله عليه وسلم وما دخل على المسلمين كثير من الشر إلا بعد تفريطهم في هذا الأصل العظيم وانفتاحهم المنكر على الكفار ومحاولة الإندماج فيما يسمى يالمجتمع الدولي وهم الكفار المحادون لله ولرسوله وللمؤمنين.



          سادسا : على المسلمين جميعا ذكورهم وإناثهم صغارهم وكبارهم أن يأخذوا الأمر مأخذ الجد فقد أصبحوا مستهدفين في دينهم ودنياهم فليتوبوا إلى الله عزوجل ولينيبوا إليه سبحانه وليكثروا في الصلوات وغيرها من التضرع وإظهار الافتقار إلى الله سبحانه لدفع البلاء وكف يد الظالمين المعتدين مع حسن التوكل على الله عزوجل والأخذ بأسباب النصر والعزة ومن ذلك :



          ا – أن يعلموا أن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين فالمسلم الحق المتمسك بدينه هو العزيز ومن سواه ذليل حتى ولو كانت الظواهر المادية بخلاف ذلك وأن النصر مع الصبر وأن التمسك بالدين والثبات عليه والدفاع عنه مهما حصل على الإنسان من الابتلاء هو النصر الحقيقي ونشر هذه المعاني في نفوس الناس وغرسها في قلوب الناشئة من أهم المهمات في مواجهة الأعداء.



          ب – التربية الجادة في زمن تكالب الأعداء على المسلمين القائمة على الإيمان القوي والعمل الصالح والخلق القويم والاستعداد النفسي والبدني والمادي لنصرة الدين ومواجهة الباطل.



          ج – الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والقوة في دين الله عزوجل فإن المسلمين لا يؤتون إلا من قبل ذنوبهم وما نزل بلاء إلا بذنب ولا رفع إلا بتوبة.



          د – إن من أهم أسباب النصر أن يعد المسلمون ما استطاعوا من قوة لمواجهة العدوعملا بقوله تعالى : { وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شئ في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون } .



          هـ - أن يهجروا حياة الدعة والترف ويتوبوا من حياة اللهو والعبث ويعلموا أن زمن ذلك قد ولى وأن ذلك لا يورث إلا الذل والوهن وأن الاستقامة على دين الله والجهاد في سبيل الله هو الطريق لصد العدوان واسترداد الأوطان والحفاظ على الكرامة والبعد عن حياة الذل والمهانة.



          سابعا : على أهل العلم والدعاة والخطباء والوعاظ أن يقوموا بواجبهم الشرعي في الصدع بالحق وتبصير المسلمين بما يكاد لهم وما يدبر لدينهم وعقيدتهم وبلدانهم وأن يناصحوا من ولاه الله أمرهم ليقيموا دين الله ويحكموا شرعه بين عباده ويرفعوا راية الجهاد في سبيل الله ، ومتى راجعت الأمة دينها واتجهت لمواجهة العدو الكافر وسرت في أبنائها روح الجهاد وأقبلوا على طلب الشهادة في سبيل الله فقد وضعت أقدامها على طريق العزة والسؤدد واسترداد ما ضاع من الحقوق خلال القرون الماضية حقق الله ذلك بمنه وكرمه.



          ثامنا : ندعو المسلمين عامة والعاملين في مجال الدعوة الإسلامية خاصة إلى رص صفوفهم وتوحيد جهودهم والبعد عن العصبية المذهبية أو الوطنية وعن الحزبية المقيتة ورد التنازع إلى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ليكونوا يدا واحدة في مواجهة المشروع الأمريكي الذي يسعى لتصفية كل من يقاوم زحفه الفكري والثقافي فاليوم الدور على العراق وغدا على كل معترض على التغريب والعلمنة.



          تاسعا : ننصح إخواننا من الكتاب والمفكرين أن يكونوا يدا واحدة مع إخوانهم المسلمين في العراق وغيرها وأن يحذروا من المواقف الذليلة والضعيفة وأن لا يشاركوا في إشاعة وترويج ثقافة الهزيمة والتسليم بالأمر الواقع التي توهن المسلمين وتجريء عليهم أعداءهم المتربصين بهم وأن ينأوا بأنفسهم عن المسوغين للهزيمة الفكرية المتنازلين عن المبادئ المتعلقين بالآراء الشاذة والمنبوذة وقد قال الله تعالى: { ودوا لو تدهن فيدهنون } .



          عاشرا: إن المحافظة على تدين المجتمع في بلاد الحرمين وعلى البيئة الإسلامية فيها ومكافحة تيارات الإنحراف والانحلال فريضة شرعية وواجب في عنق كل مسلم ومن أولى ما يجب المحافظة عليه المناهج الإسلامية والمؤسسات والجامعات والمعاهد الشرعية والجمعيات الخيرية. وإن من الواجب مقاومة الأصوات الطاعنة على هذه البلاد المتهمة لها بالإرهاب والغلو والتطرف.



          الحادي عشر : لا يجوز لمسلم مهما كان موقعه أن يقدم للكافرين أي تنازل على حساب الدين سواء فيما يتعلق بالتعليم والمناهج أو المرأة أو المؤسسات الشرعية أو غير ذلك ومن يفعل ذلك فقد ارتكب منكرا عظيما وإن حياة العزة والكرامة خير من حياة الذلة والمهانة والخضوع للكفار .


          يتبــــــــــــــــع

          تعليق

          • بارعه
            النجم الفضي
            • Mar 2002
            • 2108

            #6
            الثاني عشر : قال الله تعالى : { ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم } الآية فمهما قدم الإنسان لهم من التنازلات والتوسلات فلن يرضوا إلا باتباعه ملتهم ، وتركيا الكمالية العلمانية أنموذج حاضر ودليل واضح على ذلك فمع ما قدمت لهم من التنازلات لم تبلغ رضاهم والله المستعان.



            الثالث عشر : نحذر المسلمين عموما و في العراق خصوصا من تقديم أي عون مادي أو معنوي أو أي نوع من أنواع التسهيلات لأمريكا في عدوانها الغاشم على المنطقة فإن ذلك من الظلم العظيم والبغي البين وعلى الباغي تدور الدوائر.



            الرابع عشر : على المسلمين أن يحذروا أشد الحذر – خاصة في مثل هذه الظروف العصيبة- من العلمانيين والمنافقين رسل الغرب في بلاد المسلمين ودعاة حضارته وأفكاره النجسة فهم كما قال الله تعالى: { هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون } فهم لم يكتفوا بنشر الفكر الغربي بين المسلمين بل أخذوا يستعدون الغرب النصراني الكافر على المسلمين ويدعونهم للتدخل في بلدانهم والضغط عليها لإحداث التغيير الذي يريدون وهو التغيير المنابذ لشريعة الله تعالى المنسجم مع الثقافة الغربية المنحلة.



            نسال الله عزوجل بأسمائه الحسنى وصفاته العلا أن يصلح حال المسلمين ويلطف بهم ويرحم ضعفهم ويهيء لهم من أمرهم رشدا ونسأله سبحانه أن يبرم للأمة أمر رشد يعز فيه من أطاعه ويذل من عصاه ، ونسأله عزوجل بحوله وقوته أن يقيم علم الجهاد ويقمع أهل الكفر والزيغ والفساد وأن يرد كيد الكافرين في نحورهم ويمزقهم كل ممزق ويدمرهم تدميرا إنه هو القوي العزيز ، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد ، و الحمد لله رب العالمين .



            الموقعـــــــــــــــــــــــون :



            ا 1. عبدالرحمن بن ناصر البراك



            2. عبدالرحمن بن حماد العمر



            3. د/ عبدالكريم بن عبدالله الخضير



            4. د/ عبدالله بن حمود التويجري



            5. د/ عبدالرحمن بن صالح المحمود



            6. ا. د/ ناصر بن سليمان العمر



            7. د/ سفر بن عبدالرحمن الحوالي



            8. د/ علي بن سعيد الغامدي



            9. د/ محمد بن سعيد القحطاني



            10. عبدالعزيز بن ناصر الجليل



            11. د/ سعد بن عبدالله الحميد



            12. عبدالله بن عبدالرحمن السعد



            13. محمد بن أحمد الفراج



            14. د/ عبدالعزيز بن محمد آل عبداللطيف



            15. د/ بشر بن فهد البشر



            16. د/ عبدالله بن إبراهيم الريس



            17. ناصر بن حمد الفهد



            18. د/ إبراهيم بن عثمان الفارس



            19. د/ رياض بن محمد المسيميري



            20. د/ إبراهيم بن حماد الريس



            21. د/ عبدالله بن وكيل الشيخ



            22. فهد بن سليمان القاضي



            23. عبدالله بن عبدالرحمن الوطبان



            24. عبدالعزيز بن سالم العمر



            25. عبدالرحمن بن عبدالعزيز أبا نمي



            26. محمد بن سليمان المفدى



            27. ا. د/ ناصر بن سعد الرشيد



            28. محمد بن عبدالله الدويش



            29. د/ خالد بن عبدالرحمن العجيمي



            30. د/ عبدالله بن ناصر الصبيح



            31. عبدالعزيز بن محمد الوهيبي



            32. سعد بن ناصر الغنام



            33. أحمد بن عبدالرحمن الصويان



            34. ا.د/ خالد بن إبراهيم الدويش



            35. صالح بن عبدالله الدرويش



            36. د/ خالد بن عثمان السبت



            37. صالح السليمان الرشودي



            38. د/ سليمان بن حمد العودة



            39. د/ حسن بن صالح الحميد



            40. ا. د/ صالح بن محمد السلطان



            41. عبدالله بن صالح القرعاوي



            42. عبدالله بن فهد السلوم



            43. د/ محمد بن عبدالله الخضيري



            44. خليفة بن بطاح الحربي



            45. د/ عبدالله بن صالح المشيقح



            46. أحمد بن صالح الصمعاني



            47. د/ محمد بن صالح المديفر



            48. د/ سليمان بن عبدالله الغفيص



            49. د/ أحمد بن عبدالله الزهراني



            50. د/ علي بن حسن بن ناصر الألمعي



            51. سعد بن سعيد الحجري



            52. أحمد بن أحمد بن محمد بن ضبعان



            53. أحمد بن عبدالله بن محمد آل شيبان



            54. أحمد بن حسن بن محمد آل بن عبدالله



            55. سليمان بن محمد بن أحمد بن فايع



            56. مسعود بن حسين بن سحنون القحطاني

            تعليق

            • محب العلماء
              النجم البرونزي
              • Feb 2001
              • 556

              #7
              وهل سوف يقاتلون مع النظام الكفري البعثي الذي يتزعمه صدام .
              ياليت هؤلاء يرجعون إلى أهل العلم الراسخين فيه .
              أسال الله أن يهلك أعداء الدين في كل مكان من اليهود والنصارى والبعثيين .
              كما أساله أن يخمد هذه الحرب وأن يقي المسلمين شرها إنه على ذلك قدير .

              تعليق

              • البشرى
                الأم المثالية
                • Aug 2002
                • 3966

                #8
                هل نذهب إلى العراق ?...فتوى للشيخ سلمان بن فهد العودة


                السلام عليكم ورحمة الله وبركات،
                أنا أب لأربعة أولاد , وأريد أن أذهب للعراق مجاهداً ؛ لأدافع عن إخوتي المسلمي.
                سؤالي : إذا ذهبت هناك بنية نيل رضوان الله ثم تم قتلي فهل أكون شهيداً ؟ عندي حياة واحدة فقط ولا أريد أن أضيعها ، أريد الجواب مؤيداً من الكتاب والسنة , وأقوال السلف الصالح .
                والسلام .



                بسم الله الرحمن الرحيم

                المكرم الأخ/ حفظه الله
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
                أولاً : إذا لم نتصارح ونتعامل بالصدق التام فيما بيننا في مثل هذه الظروف الحرجة البالغة الخطورة فلا خير فينا !
                ولا أزعم - أيها الأخ الحبيب - أن ما أقول لك هو بالضرورة صواب ، ولكنني أؤكد لك أن الحامل عليه هو ما يعلمه الله في قلوبنا من الشحّ بدماء المسلمين وأرواحهم ، والحدب عليهم ، وتلمس مصلحتهم العاجلة والآجلة .
                ولا أحد من المسلمين إلا وفي قلبه من الحنق والغيظ على هذا العدوان الفاجر ما يكاد أن يودي بسكينته وعافيته ، وكفى بالقهر داءً .
                ولكننا لا نريد أن نزيد في المحنة بزهوق أرواح خلّص أتقياء صلحاء ذوي نيات طيبة ، دون أن يكون في ذلك نكاية بالعدو .
                إن الله تعالى يحب حياة المؤمنين وبقاءهم وعبادتهم وصلاتهم وقرآنهم ولذلك خلقهم ، ولا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا ، وخيركم من طال عمره وحسن عمله .
                فرحيل المؤمن عن هذه الدار ليس مطلوباً بذاته ، ولكن يشرع حين تترتب عليه مصلحة أعظم من مصلحة بقائه ، فإذا عدمت هذه المصلحة أو ضعفت وجب تقديم اعتبار الحياة والبقاء .
                وقبل أن أستطرد أنقل لك هذين النصين من كلام الإمام الفقيه العز بن عبد السلام في كتابه ( قواعد الأحكام في مصالح الأنام ) ج1ص95 :

                - قال رحمه الله : " انهزام المسلمين من الكافرين مفسدة , لكنه جائز إذا زاد الكافرون على ضعف المسلمين , مع التقارب في الصفات تخفيفاً عنهم , لما في ذلك من المشقة ودفعا لمفسدة غلبة الكافرين لفرط كثرتهم على المسلمين . وكذلك التحرّف لقتال , والتحيّز إلى فئة مقاتلة بنية أن يقاتل المتحيز معهم ؛ لأنهما وإن كان أدباراً إلا أنهما نوع من الإقبال على القتال "
                - وقال رحمه الله : " التولي يوم الزحف مفسدة كبيرة , لكنه واجب إذا علم أنه يُقتل من غير نكاية في الكفار ؛ لأن التغرير بالنفوس إنما جاز لما فيه من مصلحة إعزاز الدين بالنكاية في المشركين , فإذا لم تحصل النكاية وجب الانهزام , لما في الثبوت من فوات النفوس مع شفاء صدور الكفار وإرغام أهل الإسلام وقد صار الثبوت ههنا مفسدة محضة ليس في طيها مصلحة "
                إن من الحق والعدل أن يدافع الشعب العراقي قدر مستطاعه عن دينه وأرضه وعرضه وخيراته ، ونحن على ثقة أن دخول الإدارة الأمريكية في هذا المستنقع خطأ غير محسوب ، وأن الأحداث ستثبت على المدى الطويل أن الأمر كان حماقة من غير مجرب .
                لكننا لا نرى ما يدعو إلى ذهاب أحد من المسلمين إلى العراق للمشاركة في الحرب لأسباب منها :
                1- معظم الحرب سيكون ضربات جوية مدمرة ، وهذه يستوي عندها أن تقتل ألفاً أو مائة ألف ، والآلة ستكون ذات أثر في حسم نتيجة المعركة على المدى القصير .
                2- أهل مكة أدرى بشعابها وظروفها وطبيعتها الجغرافية ،وليس بالناس حاجة إلى الكثرة العددية ، وربما كان الذاهب عبئاً عليهم بدلاً من أن يكون عوناً لهم .
                3- ربما استشرف العدو وتمنى القبض على بعض المتطوعين في العراق لغايات سياسية وإعلامية ومصالح داخلية وخارجية ، وقد تنقطع ببعض الذاهبين السبل ويقعون في أيدي من لا يخاف الله ولا يراقبه .
                4- عدم وضوح الصورة العملية للحرب الآن وماذا ستكون عليه ؟ وهل ستطول أم تحسم عاجلاً ، وكيف سيكون الوضع الداخلي ... فهذه وأمثالها اعتبارات ذات أهمية، وبالتزام شيء من الصبر وضبط النفس فقد تنجلي عن نتائج لها تأثير في القرار.
                5- ثمت قوى متصارعة متناقضة ، وكلها مخوف ، ومن نجا من هذه فربما لم ينج من تلك ، فالقوات الغازية من جهة ، والمعارضة الموالية للغرب من جهة أخرى ، وبعض القوى المحلية الطائفية أوالعرقية ، وبعض الجيران المتربصين ، وبعض الأطراف المرتبطة بالنظام ... والذاهب يسير بين هذه القوى وكأنما هو في حقل ألغام ، إن أخطأه هذا أصابه ذاك ، وقد يجد نفسه في طريق لم يقصد إليه ولم يرده .
                6- من الصدق أن نقول لإخواننا : على رغم المرارة والهزيمة النفسية إلا أن الأمة يجب ألا توقف مشاريعها المستقبلية الفردية والجماعية بسبب الأزمة ، بل يجب أن نجتهد في صناعة المستقبل وأداء الأفعال المثمرة المنتجة ، ولو لم تكن ذات ارتباط مباشر بالحدث .
                وهذا لايعارض أن نعطي الأزمة المتفاقمة مزيداً من جهدنا ومتابعتنا واهتمامنا وكلماتنا ومواقفنا ودعواتنا ومشاعرنا .
                7- سيكون إخواننا بأمس الحاجة إلينا فيما نملك تقديمه لهم وإعانتهم به بحسب ما يتطلبه المقام ، فهذه الحرب الظالمة ستخلف أعداداً هائلة من الجرحى والمشردين واللاجئين والفقراء والأيتام والأرامل والمحطمين ...
                فلنصدق الله تعالى في مواساتهم ، ومداواة جراحهم ، ومشاركتهم بكل ما نملك ، والوقوف إلى جانبهم ، والتلطف في دعوتهم وتوجيههم .
                8- لسنا نعلم بالضبط ما تريد القوات الغازية بهذه الأمة بعد العراق .. وأين تضع عينها .. فلها مطامع في كل بلد , وهي تسير وفق خطة غامضة يشارك في صناعتها اليهود , ومن الخير والحكمة أن يكون لنا من بُعد النظر وطول النفس ورباطة الجأش وحسن التخطيط ما نعلم به جيدا أين موضع أقدامنا .. فإن أي عمل لا يكون مبنيا على رؤية جيدة ونظرة بعيدة قد لايعطي النتائج المطلوبة , بل ضر ولم ينفع !
                هذا ما أراه اجتهادا في هذه المسألة الخاصة , المتعلقة بذهاب بعض الشباب وغيرهم للقتال في العراق .
                والله يشهد أنني ما قلت الذي قلت إلا محضاً للنصيحة وإعذاراً .
                وإذا كان الأمر كذلك فإنني أسأل الله أن يشرح صدور الإخوة المؤمنين لما كان فيه من حق وصواب , وأن يهدينا جميعا إلى سواء السبيل , ونسأل الله سبحانه أن يكف بأس الذين كفروا, والله أشد بأساً وأشد تنكيلا , والعاقبة للمتقين .


                أخوكم
                سلمان بن فهد العودة

                تعليق

                • حمامة الروض
                  عضو نشيط
                  • Sep 2002
                  • 171

                  #9
                  صدقت والله اخي محب العلماء00

                  تعليق

                  • حمامة الجنة
                    "قلم ذهبي " كبار الشخصيات
                    • Sep 2002
                    • 12045

                    #10
                    أشكرك أختي بارعة على نشر هذا الخبر الرائع.... لكن بعض الردود من الإخوة الكرام أزعجتني قليلاً ....
                    ياإخوتي أقولها لكم للمرة الرابعة : اتقوا الله في أقوالكم وأفعالكم ولا تنطقوا الكلمة قبل أن تعرفوا هل هي على خطأ أم على صواب ...
                    المسلمون في العراق يستصرخون ضمائر شعوب العالم لإنقاذهم من هذه الحرب غير الشرعية وأنتم هنا تفتحون مواقع الإنترنت فقط لكي تتجادلوا وتحللوا وتحرموا على أهوائكم ....
                    اتقوا الله وكفوا عن هذا الكلام الذي لا أستطيع وصفه سوى بالكلام الذي لا فائدة منه سوى المشاحنات....
                    وأقول مرة أخرى جزاك الله خيراً أختي بارعة على نشر هذا الخبر المفرح جداً....والمعبر عن موقفك الصحيح تجاه إخواننا المسلمين في العراق....
                    أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..

                    تعليق

                    • الغيورة على الدين
                      النجم الفضي
                      • May 2002
                      • 1225

                      #11
                      أختي بارعة الله يجزاك خير

                      تعليق

                      • السلفية
                        كبار الشخصيات
                        • Dec 2001
                        • 12333

                        #12
                        سوف يغلق الموضوع ..
                        ساحة حوار مفتوحة لرقي الفكر وتبادل الرؤى والنقاشات في المجالات التي تهم المرأة بقلم أعضاء لكِ


                        -- من أراد أن ينقل أياً من موضوعاتي فله ذلك بدون سؤالي أو إستئذاني وبدون حتى الإشارة إلى المصدر --
                        سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..

                        تعليق

                        يعمل...