تويت
إسلام منتجي فيلم سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم الامريكيين
ورد هذا الخبر .. في جريدة الوطن السعودية .. عن وكالة رويترز الأمريكية ..
أن منتجي الفيلم الأمريكي .. والذي تحدث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وعن سيرته ... قد أعلنا إسلامهما ..وهما ( وولف _ وإلكسندر كر ونمر ) ...
وقالا .. بأن سيرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم .. من أعظم السير وأروعها ...في العالم ..وهي قصة حياة حافلة ..
وكان الفيلم قد واجه الكثير من الصعوبات في التصوير .. أهمها أنهم لم يستطيعوا إظهار وجه الرسول عليه السلام في الفلم .. ولم يستطيعوا التصوير في المناطق التي عاش فيها الرسول .. مثل مكة المكرمة والمدينة المنورة .. لأنه لا يدخلها إلا المسلمون .
وأستغرق عرض الفلم ساعتان ...
ورغم أن أمريكا تحمل صورة سيئة عن الإسلام في الوقت الحالي .. بعد هجمات 11- سبتمبر ..إلا أن الفلم كان له أبلغ الأثر في نفوس الأمريكان .
قال ولفريد سميث وهو أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعة مونتريال وقد عاش زمنا في باكستان .
( أنه مامن دين استطاع أن يوحي إلى المتدين به شعورا بالعزة كالشعور الذي يخامر المسلم في غير تكلف ولا اصطناع وأن بالفخر بالعربية قد يمازج هذا الشعور أحيانا .. ولكن اعتزاز المسلم بدينه يعم المسلمين على اختلاف القومية واللغة .. وكون الإنسان مسلما باعث من بواعث الحمد وتسمعه من جميع المسلمين )منقول من عالم حواء
ورد هذا الخبر .. في جريدة الوطن السعودية .. عن وكالة رويترز الأمريكية ..
أن منتجي الفيلم الأمريكي .. والذي تحدث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وعن سيرته ... قد أعلنا إسلامهما ..وهما ( وولف _ وإلكسندر كر ونمر ) ...
وقالا .. بأن سيرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم .. من أعظم السير وأروعها ...في العالم ..وهي قصة حياة حافلة ..
وكان الفيلم قد واجه الكثير من الصعوبات في التصوير .. أهمها أنهم لم يستطيعوا إظهار وجه الرسول عليه السلام في الفلم .. ولم يستطيعوا التصوير في المناطق التي عاش فيها الرسول .. مثل مكة المكرمة والمدينة المنورة .. لأنه لا يدخلها إلا المسلمون .
وأستغرق عرض الفلم ساعتان ...
ورغم أن أمريكا تحمل صورة سيئة عن الإسلام في الوقت الحالي .. بعد هجمات 11- سبتمبر ..إلا أن الفلم كان له أبلغ الأثر في نفوس الأمريكان .
قال ولفريد سميث وهو أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعة مونتريال وقد عاش زمنا في باكستان .
( أنه مامن دين استطاع أن يوحي إلى المتدين به شعورا بالعزة كالشعور الذي يخامر المسلم في غير تكلف ولا اصطناع وأن بالفخر بالعربية قد يمازج هذا الشعور أحيانا .. ولكن اعتزاز المسلم بدينه يعم المسلمين على اختلاف القومية واللغة .. وكون الإنسان مسلما باعث من بواعث الحمد وتسمعه من جميع المسلمين )منقول من عالم حواء
تعليق