ذكرتني هذه القصة بقصة وقعت لأحد أقاربي حيث كان يريد ركن السيارة فوجئ بسيارة تسير بسرعة كادت أن ترتطم به ولم يحاول صاحبها الاعتذار ثم تكرر الموقف مع سيارة ثانية نفس السائق المسرع ولم يعتذر مما أغضب صاحب السيارة الثانية وكاد أن يتشاجر معه صاحب السيارة المسرعة لكنه كان يصرخ قائلا: أبويا في المستشفى أبويا في المستشفى وسار سريعا بسيارته
انتهت القصه .....لكن لانعلم ظروف الغير....روعه
تقليص
X
تعليق