الأسباب الجالبة لمحبة الله تعالى للعبد
أي أُخوتى و أخواتى الأحباء فى الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،،
كنت أقرا في كتاب فتح المجيد شرح كتاب التوحيد – تاليف الشيخ عبدالرحمن بن حسن أل شيخ – فوقفت على الاسباب الجالبة لمحبة الله تعالى للعبد فقلت اسجلها راجيا الله أن ينفع بها اخواني المسلمين بعد ان يعملوا بمقتضاها.
فهل تريد أن يحبك الله !! طبعا و من ذا الذي لا يرغب في محبة الله عز و جل !! اذا تدبر هذه الأسباب و نفذها الآن .. الآن .. و انو القيام بها.
قال تعالى: } و ما تدري نفس ماذا تكسب غدا و ما تدري نفس باي ارض تموت{ سورة لقمان- الاية 34.
إن الاسباب الجالبة لمحبة الله عز و جل عشرة ... احفظها و تدبرها و اعمل بها...
أولها: - قراءة القرآن بالتدبر و التفهم لمعانيه.
ثانيها:- التقرب الى الله بالنوافل بعد الفرائض.
ثالثها:- دوام ذكره على كل حال باللسان و القلب و العمل و المال.
رابعها: - ايثار محابه على محابك عند غلبات الهوى.
خامسها:- مطالعة القلب لاسماءه و صفاته و تلقبه في رياض هذه المعرفة و ميادينها.
سادسها:- مشاهدة بره و احسانه و نعمه الظاهرة و الباطنة.
سابعها:- و هو أعجبها انكسار القلب بين يديه.
ثامنها:- الخلوة وقت النزول الالهي و تلاوة كتابه ، ثم ختم ذلك بالاستغفار و التوبه.
تاسعها:- مجالسة المحبين الصادقين، و التقاط اطايب ثمرات كلامهم ، و لا نتكلم الا اذا ترجحت مصلحة الكلام، و علمت أن فيه مزيدا لحالك و منفعة لغيرك.
عاشرها:- مباعدة كل سبب يحول بين القلب و بين الله عز و جل.
هذه هي الاسباب العشرة وصل بها المحبون الى منازل المحبة ، و دخلوا على الحبيب.
نسأل الله العظيم أن يجعلنا ممن آثر حبه و اجتباه، و ارشده الى الحق و هداه، و الهمه ذكره حتى لا ينساه، و عصمه من شر نفسه حتى لم يؤثر سواه، و استخلصه لنفسه حتى لا يعبد الا إياه......آمين.
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم ،،،،
منقول،،،
"
ربنا اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك
ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك
ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا
ومتعنا باسماعنا وابصارناوقوتنا ما احييتنا
واجعله الوارث منا
واجعل ثأرنا على من ظلمنا
وانصرنا على من عادانا
ولا تجعل مصيبتنا في ديننا
ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا
ولا تسلط علينا من لا يرحمنا
امين"
لا تنسواالدعاءلأخوانكم في فلسطين
والمقاطعة سلاحنا
فإن لم نستطع دعم أخواننا المجاهدين في فلسطين
فلا ندفع ثمن رصاصة للصهاينة المجرمين
اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
أي أُخوتى و أخواتى الأحباء فى الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،،
كنت أقرا في كتاب فتح المجيد شرح كتاب التوحيد – تاليف الشيخ عبدالرحمن بن حسن أل شيخ – فوقفت على الاسباب الجالبة لمحبة الله تعالى للعبد فقلت اسجلها راجيا الله أن ينفع بها اخواني المسلمين بعد ان يعملوا بمقتضاها.
فهل تريد أن يحبك الله !! طبعا و من ذا الذي لا يرغب في محبة الله عز و جل !! اذا تدبر هذه الأسباب و نفذها الآن .. الآن .. و انو القيام بها.
قال تعالى: } و ما تدري نفس ماذا تكسب غدا و ما تدري نفس باي ارض تموت{ سورة لقمان- الاية 34.
إن الاسباب الجالبة لمحبة الله عز و جل عشرة ... احفظها و تدبرها و اعمل بها...
أولها: - قراءة القرآن بالتدبر و التفهم لمعانيه.
ثانيها:- التقرب الى الله بالنوافل بعد الفرائض.
ثالثها:- دوام ذكره على كل حال باللسان و القلب و العمل و المال.
رابعها: - ايثار محابه على محابك عند غلبات الهوى.
خامسها:- مطالعة القلب لاسماءه و صفاته و تلقبه في رياض هذه المعرفة و ميادينها.
سادسها:- مشاهدة بره و احسانه و نعمه الظاهرة و الباطنة.
سابعها:- و هو أعجبها انكسار القلب بين يديه.
ثامنها:- الخلوة وقت النزول الالهي و تلاوة كتابه ، ثم ختم ذلك بالاستغفار و التوبه.
تاسعها:- مجالسة المحبين الصادقين، و التقاط اطايب ثمرات كلامهم ، و لا نتكلم الا اذا ترجحت مصلحة الكلام، و علمت أن فيه مزيدا لحالك و منفعة لغيرك.
عاشرها:- مباعدة كل سبب يحول بين القلب و بين الله عز و جل.
هذه هي الاسباب العشرة وصل بها المحبون الى منازل المحبة ، و دخلوا على الحبيب.
نسأل الله العظيم أن يجعلنا ممن آثر حبه و اجتباه، و ارشده الى الحق و هداه، و الهمه ذكره حتى لا ينساه، و عصمه من شر نفسه حتى لم يؤثر سواه، و استخلصه لنفسه حتى لا يعبد الا إياه......آمين.
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم ،،،،
منقول،،،
"
ربنا اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك
ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك
ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا
ومتعنا باسماعنا وابصارناوقوتنا ما احييتنا
واجعله الوارث منا
واجعل ثأرنا على من ظلمنا
وانصرنا على من عادانا
ولا تجعل مصيبتنا في ديننا
ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا
ولا تسلط علينا من لا يرحمنا
امين"
لا تنسواالدعاءلأخوانكم في فلسطين
والمقاطعة سلاحنا
فإن لم نستطع دعم أخواننا المجاهدين في فلسطين
فلا ندفع ثمن رصاصة للصهاينة المجرمين
اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات

--
تعليق