تويت
عندما يحارب المسلم عمل الخير والمسلمين..
أقرئوا هذا الموضوع لتعلموا ما أقصد
ألتقي مفيد فوزي المذيع المصري المخضرم المذيعة التلفزيونية المصرية ميرنا المهندس بمناسبة عودتها عن الحجاب ، و ألقى مقدمة طويلة يمجد فيها عملها البطولي و التاريخي كما يوصفه منتقدا فيها الداعية الإسلامي عمرو خالد والدين الإسلامي ومتهما الاثنين بالتخلف فإليكم ما قاله:
لم أكن أتخيل أن رحيل دون جوان الدعوة الفضائية عن مصرنا سوف يعيد تلك الضحكات الرائعة إلى وجنتيها ...بهذه السرعة ، لم أكن أحلم أن يغادر الحزن و البؤس و غطاء الرأس و ..العقل هذه الفتاه الشقية المذهلة التي كانت تتقافز حولنا لتشيع أجواء الإثارة و البهجة ، كان يجب أن يذهب هذا الراسبتين المتأنق الذي يجيد التمثيل المسرحي ...كان يجب أن يذهب حتى تعود الضحكات إلى الغمازتين ....حتى تعود مصر التي نعرف ..حتى تعود ..السندريلا وزمن السندريلا .....حتى تعود بنات أفكارنا التي أسعدتنا ..و بعودة ميرنا المهندس إلى نفسها و فنها و جمهورها و معجبيها ..تكون قد بدأ ت مصر تعود إلى مصر ...مصر الوحدة الوطنية، مصر ....الفن السابع ...مصر الحضارة ...مصر الحياة .....تعود ميرنا ...و معها تعود مصر ...في مواجهة قوى الظلام ..والغيبيات ...و دعاة الاسموكن ........أهلا ميرنا .....أهلا ....فقد طال غيابك .....و بانتظار عبير و غادة و موناليزا ..و ...صابرين ..وشاديه ...وكل وهج الماضي الجميل .......
أما الداعية الاسموكن ...أما راسبتين الفضائيات ....أما أبو جهل .....راكب البليسوار ....المتأنق ...المتشدق ...الكاذب ......فأرحل عن حياتنا .....غير مأسوفا عليك ........
ألتقي مفيد فوزي المذيع المصري المخضرم المذيعة التلفزيونية المصرية ميرنا المهندس بمناسبة عودتها عن الحجاب ، و ألقى مقدمة طويلة يمجد فيها عملها البطولي و التاريخي كما يوصفه منتقدا فيها الداعية الإسلامي عمرو خالد والدين الإسلامي ومتهما الاثنين بالتخلف فإليكم ما قاله:
لم أكن أتخيل أن رحيل دون جوان الدعوة الفضائية عن مصرنا سوف يعيد تلك الضحكات الرائعة إلى وجنتيها ...بهذه السرعة ، لم أكن أحلم أن يغادر الحزن و البؤس و غطاء الرأس و ..العقل هذه الفتاه الشقية المذهلة التي كانت تتقافز حولنا لتشيع أجواء الإثارة و البهجة ، كان يجب أن يذهب هذا الراسبتين المتأنق الذي يجيد التمثيل المسرحي ...كان يجب أن يذهب حتى تعود الضحكات إلى الغمازتين ....حتى تعود مصر التي نعرف ..حتى تعود ..السندريلا وزمن السندريلا .....حتى تعود بنات أفكارنا التي أسعدتنا ..و بعودة ميرنا المهندس إلى نفسها و فنها و جمهورها و معجبيها ..تكون قد بدأ ت مصر تعود إلى مصر ...مصر الوحدة الوطنية، مصر ....الفن السابع ...مصر الحضارة ...مصر الحياة .....تعود ميرنا ...و معها تعود مصر ...في مواجهة قوى الظلام ..والغيبيات ...و دعاة الاسموكن ........أهلا ميرنا .....أهلا ....فقد طال غيابك .....و بانتظار عبير و غادة و موناليزا ..و ...صابرين ..وشاديه ...وكل وهج الماضي الجميل .......
أما الداعية الاسموكن ...أما راسبتين الفضائيات ....أما أبو جهل .....راكب البليسوار ....المتأنق ...المتشدق ...الكاذب ......فأرحل عن حياتنا .....غير مأسوفا عليك ........
أم شهد ..الله يجازيكى كل الخير على نقلك الممتع..
تعليق