السلام عليكم : الاخوات والاخوة اعضاء المنتدى الكريم اعذروني لاقتحامي هذا الركن ولكن اشعر اني مديونة ويجب ان اوفي الدين .
ديني هو الاعتراف بالفضل لوالد لم يسعفني الزمان لشكره لانه مات قبل والدتي ب12 عام . هو زعيم وقائد الامة العربية والاسلامية الرئيس الراحل جمال حسين عبد الناصر الذي تحتفل دولتنا اليوم بذكرى ثورته المجيدة .
شعوري بالدين لجمال عبد الناصر لانه هو مؤسس جامعة الازهر الشريف الحديثة عام 1961 م عندما احب ان يواجه التيار التنصيري في اسيا وافريقيا فاسس كليات الازهر العملية والنظرية طبعا بجانب الشرعية والعربية الموجودة من قبل وذلك حتى يوجد طبيب ومهندس يعرف اصول دينه وكيف يدافع عنها انطلاقا من ثقافة وتعليم قوي ومتين .
لا يعرف احد كم احب هذا الرجل لانه وبكل بساطة قام بتنفيذ كل ما درسته في التاريخ انه لصالح وطني الحر فاسس المصانع حتى يعمل الشباب وفي نفس الوقت ننتج ما كان يباع لنا قبله من بضائع غالية الاثمان مثل القطن الذي كان يصدر من عندنا خاما ليعود الينا ملابس غالية الثمن لكنه بنى مصانع الغزل حتى يعمل الشباب ويقضي على البطالة ونصدر نحن للغرب الملابس التي كانوا يبيعونها لنا فتستفيد دولتنا واقتصادنا بذلك ونحقق التقدم المنشود .
وعبد الناصر لم يكن شيوعيا بل انه حارب الشيوعيين واودعهم السجون ومعهم البهائيين والماسونيين واغلق مقارهم ( التي اعيد فتحها الان ) وسجن اصحاب حفلات تبادل الازواج من الاغنياء ومن يطنون انفسهم من علية القوم ولم يقف الغرب وقتها ولم يجرؤ على النفخ في ابواق حقوق الانسان كما يفعلون الان وعندما عاتبه خروشوف الرئيس السوفيتي على اعتقال الشيوعيين قال له عبد الناصر هذا شأن داخلي ان لم يكن يرضيك فلترحل . وارجو ان لا تصدقوا ما يدعيه افلامنا ومسلسلاتنا الموجهة الان عليه لان هدف هذه الاشياء الان هو تدمير كل قدوة يمكن ان يقتدي بها شبابنا بدءا من رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه وانتهاء بعبد الناصر والبشير وامثالهم من الرؤساء الشرفاء الذين لم يسرقوا شيئا من اموال بلادهم .
كان عبد الناصر يقول ارفع رأسك يا اخي ولكن واقعنا الان رأيناه في مبعوث الازهر في الفلبين الذي وضعت رأسه تحت نعال رجال الشرطة لا لشيء سوى انه ازهري يعرف الناس اصول دينهم ويدافع عنه وعن سماحته التي ينسبونها الى انفسهم الان .
ديني هو الاعتراف بالفضل لوالد لم يسعفني الزمان لشكره لانه مات قبل والدتي ب12 عام . هو زعيم وقائد الامة العربية والاسلامية الرئيس الراحل جمال حسين عبد الناصر الذي تحتفل دولتنا اليوم بذكرى ثورته المجيدة .
شعوري بالدين لجمال عبد الناصر لانه هو مؤسس جامعة الازهر الشريف الحديثة عام 1961 م عندما احب ان يواجه التيار التنصيري في اسيا وافريقيا فاسس كليات الازهر العملية والنظرية طبعا بجانب الشرعية والعربية الموجودة من قبل وذلك حتى يوجد طبيب ومهندس يعرف اصول دينه وكيف يدافع عنها انطلاقا من ثقافة وتعليم قوي ومتين .
لا يعرف احد كم احب هذا الرجل لانه وبكل بساطة قام بتنفيذ كل ما درسته في التاريخ انه لصالح وطني الحر فاسس المصانع حتى يعمل الشباب وفي نفس الوقت ننتج ما كان يباع لنا قبله من بضائع غالية الاثمان مثل القطن الذي كان يصدر من عندنا خاما ليعود الينا ملابس غالية الثمن لكنه بنى مصانع الغزل حتى يعمل الشباب ويقضي على البطالة ونصدر نحن للغرب الملابس التي كانوا يبيعونها لنا فتستفيد دولتنا واقتصادنا بذلك ونحقق التقدم المنشود .
وعبد الناصر لم يكن شيوعيا بل انه حارب الشيوعيين واودعهم السجون ومعهم البهائيين والماسونيين واغلق مقارهم ( التي اعيد فتحها الان ) وسجن اصحاب حفلات تبادل الازواج من الاغنياء ومن يطنون انفسهم من علية القوم ولم يقف الغرب وقتها ولم يجرؤ على النفخ في ابواق حقوق الانسان كما يفعلون الان وعندما عاتبه خروشوف الرئيس السوفيتي على اعتقال الشيوعيين قال له عبد الناصر هذا شأن داخلي ان لم يكن يرضيك فلترحل . وارجو ان لا تصدقوا ما يدعيه افلامنا ومسلسلاتنا الموجهة الان عليه لان هدف هذه الاشياء الان هو تدمير كل قدوة يمكن ان يقتدي بها شبابنا بدءا من رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه وانتهاء بعبد الناصر والبشير وامثالهم من الرؤساء الشرفاء الذين لم يسرقوا شيئا من اموال بلادهم .
كان عبد الناصر يقول ارفع رأسك يا اخي ولكن واقعنا الان رأيناه في مبعوث الازهر في الفلبين الذي وضعت رأسه تحت نعال رجال الشرطة لا لشيء سوى انه ازهري يعرف الناس اصول دينهم ويدافع عنه وعن سماحته التي ينسبونها الى انفسهم الان .
تعليق