السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه مروعه لفتاه خدعت بصديقتها
الثقه شي مهم وعظيم اذا كانت في محلها ، والانسان في هذا الزمان لايستطيع ان يمنحها لاي احد ، والقصه التي سوف ارويها لكم لفتاه في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثه مأساويه يتقطع لاجلها القلب وتغرق في محيطها العيون
، بدأت قصه الفتاه عندما انتقلت الي المرحله الثانويه عندما التقت بزميله لها كانت معها في المرحله المتوسطه وواعدتها بان تزورها في المنزل والمسكينه وافقت ان تستقبل زميلتها في منزلها دون ان تعلم ماتخفي لها من نوايا خبيثه ، وبدأت تزورها باستمرار ولهدف تعميق العلاقه وتوطيدها
وذات يوم واعدتها بان تمر عليها وتخرجان سويا هي في البدايه رفضت لكن زميلتها المخلصه اصرت عليها بالخروج وفي احد ايام الاربعاء عصرا مرت على الفتاه المسكينه مع شخص بسيارته على اساس انه شقيقها ثم التفتت هذه المخادعه على الفتاه المسكينه واعطتها البوم صور لكي تتفرج عليه وتتفاجأ بأن من في صور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السياره في وضع مخل وقالت لها :هذا الفعل حرام وعيب .. قالت : نحن متعودون ان نلبس هكذا امام اخواننا في المنزل ....وهوا في حقيقه الامر ليس باخيها ،
ثم وصلوا الي العماره وطلبت المخادعه من الفتاه المسكينه بان تنزل معها على اساس ان زميلاتهم في المدرسه متجمعين في احدى شقق زميله لهم ،
ثم صعدوا الي احدى الادوار وطرقوا الباب وتفاجأت بان من يفتح الباب هي احدى مدرساتها في المدرسه ، ثم ردت بأرتباك احنا اسفين غلطنا في عنوان الشقه ، فردت المدرسه والدهاء واضح في عينيها : لا لستم غلطانين ؟فسحبتها من يدها وادخلتها الشقه
وتفاجأت بوجودرجال داخل الشقه بالأضافه الي مجموعه من الفتيات من زميلاتها في المدرسه وهم منهمكين في فرجه الافلام الساقطه والمنحله وقام احد هؤلاء السفله وحاول ان يمس شرف هذه البريئه ولكنها منعته وبدأت بصراخ ولكن هؤلاء السفله محتاطين بادوات جرائمهم فأعطوها حقنه افقدتها الوعي
ولما صحت من غشيتها رأت نفسها في وضع مخل وخرجت من الغرفه ووجدت هؤلاء السفله يتفرجون عليها في شريط الفيديو وهي عاريه وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الاخربدون شفقه ولا رحمه ولاخوف من الله وعاقبته ، ولما رأت هذا المشهد المريب اغمى عليها وايقظوها ومن ثم اوصلتها زميلتها النذله الى منزلها مع من اتو معه سابقا الىمنزلها
ووعداها بان الاربعاء القادم ستاتي معهم فرفضت فهددوها بما يمسكون عليها فخرجت الفتاة المسكينه من السياره وهي غارقه في بحر من الدموع والحزن والحيره والتفكير وفكرت ان تخبر والدها ولكنها خافت واتى يوم الاربعاء واتصلت بها زميلتها الخائنه على الموعد ولكنها رفضت واستمرت تلك بتهديدها حتى رضحت لرغبتها واستمرت الفتاه راضحه لرغبتهم لفتره طويله
حتى طلبت من احد هؤلاء الانذال ان يأخذها الي طبيب خشيه بأن تكون اصيبت بحمل فوافق واخذها الي طبيب يعرفه وبعد ان كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج وبينما الطبيب يتحدث الى الشاب كانت هي تسمع حديثهم فقال الطبيب لشاب : انت تعلم انك مصاب يالايدز فلماذا تعاشرها ؟؟ فقال الشاب بكل سقوط ووحشيه : علي وعلى اعدائي ......
فعندما خرج من عند الطبيب انهالت عليه بالسب والشتائم واللعنات والدعاء عليه وذهب بها الى شقه الدعاره وقال للشله التي هناك : لاحد يمس هذه الحشره لانها اصيبت بالايدز ... وبعد ماابتلى الله هذه المسكينه في شرفها اولا وفي صحتها ثانيا اعطوها كل الصور والاشرطه الفيديو التي تخصها لانها الان لم تعد تلزمهم
ومرت الايام واشتد على الفتاة المرض وطلب منها ابيها ان يصطحبها الى الطبيب ولكنها كانت ترفض بااستمرار ولكن بعد الحاح شديد وافقت ولكن طلبت من ابيها ان يذهب بها الى الطبيب الذي كشف عنها المرض وعندما ذهبت اليه اخبر الطبيب ابيها بالقصه كامله فنهار الاب وضرب ابنته ولكن بعد ماذا ، ماذا يفيد الضرب الان وهي بينها وبين الموت ايام معدوده وينما كانت في سياره مع ابيها وهوا يلقي عليها السب وشتائم ويقول لها : فضحتيني ، سودتي وجهي .... مروا بمقبره فقالت لابيها : اقتلني ثم ادفني .... فخرج الاب والغضب متوهج من عينيه واخذ بأداة حديديه من السياره وجاء ليضربها ولكنه لم يستطيع فحتضن الارض وهوا يبكي واحتضن ابنته وهي تبكي معه .
ملاحظة : (منقول).
قصه مروعه لفتاه خدعت بصديقتها
الثقه شي مهم وعظيم اذا كانت في محلها ، والانسان في هذا الزمان لايستطيع ان يمنحها لاي احد ، والقصه التي سوف ارويها لكم لفتاه في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثه مأساويه يتقطع لاجلها القلب وتغرق في محيطها العيون
، بدأت قصه الفتاه عندما انتقلت الي المرحله الثانويه عندما التقت بزميله لها كانت معها في المرحله المتوسطه وواعدتها بان تزورها في المنزل والمسكينه وافقت ان تستقبل زميلتها في منزلها دون ان تعلم ماتخفي لها من نوايا خبيثه ، وبدأت تزورها باستمرار ولهدف تعميق العلاقه وتوطيدها
وذات يوم واعدتها بان تمر عليها وتخرجان سويا هي في البدايه رفضت لكن زميلتها المخلصه اصرت عليها بالخروج وفي احد ايام الاربعاء عصرا مرت على الفتاه المسكينه مع شخص بسيارته على اساس انه شقيقها ثم التفتت هذه المخادعه على الفتاه المسكينه واعطتها البوم صور لكي تتفرج عليه وتتفاجأ بأن من في صور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السياره في وضع مخل وقالت لها :هذا الفعل حرام وعيب .. قالت : نحن متعودون ان نلبس هكذا امام اخواننا في المنزل ....وهوا في حقيقه الامر ليس باخيها ،
ثم وصلوا الي العماره وطلبت المخادعه من الفتاه المسكينه بان تنزل معها على اساس ان زميلاتهم في المدرسه متجمعين في احدى شقق زميله لهم ،
ثم صعدوا الي احدى الادوار وطرقوا الباب وتفاجأت بان من يفتح الباب هي احدى مدرساتها في المدرسه ، ثم ردت بأرتباك احنا اسفين غلطنا في عنوان الشقه ، فردت المدرسه والدهاء واضح في عينيها : لا لستم غلطانين ؟فسحبتها من يدها وادخلتها الشقه
وتفاجأت بوجودرجال داخل الشقه بالأضافه الي مجموعه من الفتيات من زميلاتها في المدرسه وهم منهمكين في فرجه الافلام الساقطه والمنحله وقام احد هؤلاء السفله وحاول ان يمس شرف هذه البريئه ولكنها منعته وبدأت بصراخ ولكن هؤلاء السفله محتاطين بادوات جرائمهم فأعطوها حقنه افقدتها الوعي
ولما صحت من غشيتها رأت نفسها في وضع مخل وخرجت من الغرفه ووجدت هؤلاء السفله يتفرجون عليها في شريط الفيديو وهي عاريه وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الاخربدون شفقه ولا رحمه ولاخوف من الله وعاقبته ، ولما رأت هذا المشهد المريب اغمى عليها وايقظوها ومن ثم اوصلتها زميلتها النذله الى منزلها مع من اتو معه سابقا الىمنزلها
ووعداها بان الاربعاء القادم ستاتي معهم فرفضت فهددوها بما يمسكون عليها فخرجت الفتاة المسكينه من السياره وهي غارقه في بحر من الدموع والحزن والحيره والتفكير وفكرت ان تخبر والدها ولكنها خافت واتى يوم الاربعاء واتصلت بها زميلتها الخائنه على الموعد ولكنها رفضت واستمرت تلك بتهديدها حتى رضحت لرغبتها واستمرت الفتاه راضحه لرغبتهم لفتره طويله
حتى طلبت من احد هؤلاء الانذال ان يأخذها الي طبيب خشيه بأن تكون اصيبت بحمل فوافق واخذها الي طبيب يعرفه وبعد ان كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج وبينما الطبيب يتحدث الى الشاب كانت هي تسمع حديثهم فقال الطبيب لشاب : انت تعلم انك مصاب يالايدز فلماذا تعاشرها ؟؟ فقال الشاب بكل سقوط ووحشيه : علي وعلى اعدائي ......
فعندما خرج من عند الطبيب انهالت عليه بالسب والشتائم واللعنات والدعاء عليه وذهب بها الى شقه الدعاره وقال للشله التي هناك : لاحد يمس هذه الحشره لانها اصيبت بالايدز ... وبعد ماابتلى الله هذه المسكينه في شرفها اولا وفي صحتها ثانيا اعطوها كل الصور والاشرطه الفيديو التي تخصها لانها الان لم تعد تلزمهم
ومرت الايام واشتد على الفتاة المرض وطلب منها ابيها ان يصطحبها الى الطبيب ولكنها كانت ترفض بااستمرار ولكن بعد الحاح شديد وافقت ولكن طلبت من ابيها ان يذهب بها الى الطبيب الذي كشف عنها المرض وعندما ذهبت اليه اخبر الطبيب ابيها بالقصه كامله فنهار الاب وضرب ابنته ولكن بعد ماذا ، ماذا يفيد الضرب الان وهي بينها وبين الموت ايام معدوده وينما كانت في سياره مع ابيها وهوا يلقي عليها السب وشتائم ويقول لها : فضحتيني ، سودتي وجهي .... مروا بمقبره فقالت لابيها : اقتلني ثم ادفني .... فخرج الاب والغضب متوهج من عينيه واخذ بأداة حديديه من السياره وجاء ليضربها ولكنه لم يستطيع فحتضن الارض وهوا يبكي واحتضن ابنته وهي تبكي معه .
ملاحظة : (منقول).
تعليق