تويت
ورد في جريدة الرياض ان موتت الفتاة كانت طبيعية وليس بسبب البرد وانها اشتكت من صداع قبل نومها ......والله أعلم
وبالنسبة لدور الحكومة في حماية المواطنين من هذه الموجة فلله الحمد حكومتنا الرشيدة والكثير من التجار وعلى رأسهم مؤسسة الجميح الخيرية قامت بتقديم المئونة والأغطية والمدافئ للمناطق المحتاجة ... والان الدور علينا كمواطنين بتلمس احتياجات من حولنا من جيران وخلافه وتقديم العون لهم فالموطن مكمل لعمل الدولة ...
اكد الناطق الإعلامي في شرطة منطقة الحدود الشمالية العقيد بندر بن عطا الله الأيداء أن وفاة الفتاة (مشاعل) بهجرة الديدب طبيعية ولا علاقة لها بالبرد.
وقال إن مركز شرطة الفيصلية تلقى بلاغا بتاريخ 1429/1/2ه عن وفاتها بسبب البرد وأضاف ان ذلك لم يثبت تحقيقا موضحا انه في صباح يوم الجمعة 1429/1/2ه (الساعة التاسعة والربع صباحا) تبلغ مركز شرطة الفيصلية من مستشفى عرعر المركزي عن وصول فتاة تبلغ من العمر 16سنة سعودية الجنسية متوفاة وأحضرت للمستشفى بواسطة والدها وعمها وبسؤال والدها أفاد أن والدتها ايقظته صباح اليوم نفسه وأبلغته أنها وجدت ابنتها متوفاة في فراشها وقام بنقلها فوراً للمستشفى، وقد قرر قناعته المصدقة شرعا بأن وفاتها كانت طبيعية بقضاء الله وقدره أثناء نومها في فراشها - بين أشقائها - وأضاف أنها كانت تشتكي من ألم في رأسها قبل نومها، ولم يذكر أي أسباب أخرى، وبعد ذلك تم اجراء المعاينة اللازمة لموقع سكن المذكورة بهجرة الديدب التي تبعد 30كم شرق مدينة عرعر وتبين أنه عبارة عن سكن مبني من الاسمنت ومسقف بالهنقر ولم تظهر أي آثار أو شواهد تثير الشك أو الشبهة الجنائية في موقع وفاتها (غرفة) بل وضعه طبيعي ولم يلاحظ ما يثير الشك. ويقول الأيداء: بعد ذلك صدر التقرير الطبي المبدئي من مستشفى عرعر المركزي متضمنا بأن الوفاة كانت طبيعية ولم تظهر أي آثار على جسدها تثير الشك أو الشبهة بالوفاة واثر ذلك سلمت جثة المذكورة لوالدها صباح اليوم التالي من قبل جهة الاختصاص - هيئة التحقيق والادعاء العام - بعد قناعتهم بأن الوفاة طبيعية.
وقال إن مركز شرطة الفيصلية تلقى بلاغا بتاريخ 1429/1/2ه عن وفاتها بسبب البرد وأضاف ان ذلك لم يثبت تحقيقا موضحا انه في صباح يوم الجمعة 1429/1/2ه (الساعة التاسعة والربع صباحا) تبلغ مركز شرطة الفيصلية من مستشفى عرعر المركزي عن وصول فتاة تبلغ من العمر 16سنة سعودية الجنسية متوفاة وأحضرت للمستشفى بواسطة والدها وعمها وبسؤال والدها أفاد أن والدتها ايقظته صباح اليوم نفسه وأبلغته أنها وجدت ابنتها متوفاة في فراشها وقام بنقلها فوراً للمستشفى، وقد قرر قناعته المصدقة شرعا بأن وفاتها كانت طبيعية بقضاء الله وقدره أثناء نومها في فراشها - بين أشقائها - وأضاف أنها كانت تشتكي من ألم في رأسها قبل نومها، ولم يذكر أي أسباب أخرى، وبعد ذلك تم اجراء المعاينة اللازمة لموقع سكن المذكورة بهجرة الديدب التي تبعد 30كم شرق مدينة عرعر وتبين أنه عبارة عن سكن مبني من الاسمنت ومسقف بالهنقر ولم تظهر أي آثار أو شواهد تثير الشك أو الشبهة الجنائية في موقع وفاتها (غرفة) بل وضعه طبيعي ولم يلاحظ ما يثير الشك. ويقول الأيداء: بعد ذلك صدر التقرير الطبي المبدئي من مستشفى عرعر المركزي متضمنا بأن الوفاة كانت طبيعية ولم تظهر أي آثار على جسدها تثير الشك أو الشبهة بالوفاة واثر ذلك سلمت جثة المذكورة لوالدها صباح اليوم التالي من قبل جهة الاختصاص - هيئة التحقيق والادعاء العام - بعد قناعتهم بأن الوفاة طبيعية.
وبالنسبة لدور الحكومة في حماية المواطنين من هذه الموجة فلله الحمد حكومتنا الرشيدة والكثير من التجار وعلى رأسهم مؤسسة الجميح الخيرية قامت بتقديم المئونة والأغطية والمدافئ للمناطق المحتاجة ... والان الدور علينا كمواطنين بتلمس احتياجات من حولنا من جيران وخلافه وتقديم العون لهم فالموطن مكمل لعمل الدولة ...
الله يصبرنا على الي حنا فيه من عدم الاهتمام والاهمال وماقول الا الله يجازي من كان السبب!!! من ناحية سبب وفاة مشاعل يعود أولا وأخيرا الى الفقر الذي تعانيه منطقة عرعرعامه وعائلة مشاعل بشكل خاص والدليل على ذلك صور المساكن المكونه من الصفيح وكثرتها بالمنطقه عندنا لعدم وجود الرقابه ولأهمال المسؤلين. اما عاد المساعدات الي تقدم من اهل الخير حدث ولا حرج وين راحت 
اخذوها المسؤلين بالمنطقه وباعوها بسوق (الوقفه)يعني الحراج ومااااااااااااااااااقول الا الله يصبركم ياأهل الشمال., الجزء المنسي.
تعليق