تويت
مطالب امرأة!!!
مطالب امرأة
يستمر في عالمنا هذا العناء والشقاء بالنسبة للمرأة بكل أحوالها أم, أخت, زوجة, ابنة ..أيا ً كانت فحينما أجلس في مجالس النساء يكثر الجدال حول المرأة والحقوق وتعلو الأصوات بين المؤيدة والمعارضة وتكثر مطالب كل امرأة في البحث وراء مفتاح السعادة فمع تقدم الحياة واختلاف الأجيال أصبحت المرأة تعاصر وتسعى وراء كل جديد فتصرخ مع الصارخين وتثبط مع الثابطين فتارة ً تطالب بالمساواة وتارة ً أخرى تطالب بالعدل وأخرى ترى أنها مهمشة في الحياة وأصبحت المرأة ترى أنها مهضومة الحقوق والواجبات متجاهلة وناسية أنها سر العاطفة والحنان والمشاعر الجميلة التي تكمن في هذه الحياة وهي العطاء اللا محدود ..
لما لا نبحر نحن النساء بفكرنا قليلا ً متسائلين حواء لما خلقت من ضلع آدم وهو نائم ؟..لماذا المرأة تحمل العذرية ؟ولماذا المرأة تحمل وتلد؟ ولماذا المرأة تعتد حين وفاة أو غياب أو طلاق من زوج ؟!!
لو فكرنا قليلا ً سنجد إجابات لكل سؤال من هذه الأسئلة ,إجابات قد تفضي إلى الحيرة ..إجابات قد تبقى بداخلنا تحمل الكثير من الغموض في مراسم حياتنا قد أرى إن هذه الإجابات عبارة عن مسلمات في الحياة لها حكم ونصوص بيد الله سبحانه وتعالى ونبقى نحن النساء نبحث عن الكمال في الرجل كما هو يبحث عن ذلك فينا أنا أرى أنني كلما انظر إلى مسار حياة من قبلي أظل أتمسك وأبحث عن كل أمر يخص سعادتي ...
أخواتي..
هناك حيثيات وجدت في الحياة ليس بمقدورنا الجدال فيها فمهما بحثنا وناقشنا سيكون آخر مطافنا باب قد أغلق وأوصد وأقفل وشمع بذلك الشمع الأحمر..فمنها مثلا تعدد الزوجات الذي يثير كل امرأة منا فنحن نصل إلى مفارق لعدة طرق قد هجرت وأظلمت وعم عليها أجواء من الرعب بينما لو نظرنا إلى جانب آخر من هذه الحياة لرأينا دنيا أخرى تكمن فيها المتعة والراحة ولو بحثنا قليلا سنجد نصفنا الذي يجلب لنا نوعا من الاطمئنان ويضفي إلينا جوا من الأمان سواء كان ذلك النصف أب , أخ , زوج, ابن ... فنحن مهما طالبنا وناضلنا في البحث عن الحرية سنبقى في حاجةٍ ماسة ٍ لهم فالرجل نصف والمرأة نصف آخر لا يكتمل كل واحد منهما الا بوجود الآخر تظل المرأة مصدر العطاء في الحب والحنان وكل أمور العاطفة وسيظل هو مصدر العطاء في الأمان والاستقرار والأنفاق بكل أوجهه فكل منهما لا غنى له عن الآخر فسبحان الله وتعالى في عظيم خلقه
يستمر في عالمنا هذا العناء والشقاء بالنسبة للمرأة بكل أحوالها أم, أخت, زوجة, ابنة ..أيا ً كانت فحينما أجلس في مجالس النساء يكثر الجدال حول المرأة والحقوق وتعلو الأصوات بين المؤيدة والمعارضة وتكثر مطالب كل امرأة في البحث وراء مفتاح السعادة فمع تقدم الحياة واختلاف الأجيال أصبحت المرأة تعاصر وتسعى وراء كل جديد فتصرخ مع الصارخين وتثبط مع الثابطين فتارة ً تطالب بالمساواة وتارة ً أخرى تطالب بالعدل وأخرى ترى أنها مهمشة في الحياة وأصبحت المرأة ترى أنها مهضومة الحقوق والواجبات متجاهلة وناسية أنها سر العاطفة والحنان والمشاعر الجميلة التي تكمن في هذه الحياة وهي العطاء اللا محدود ..
لما لا نبحر نحن النساء بفكرنا قليلا ً متسائلين حواء لما خلقت من ضلع آدم وهو نائم ؟..لماذا المرأة تحمل العذرية ؟ولماذا المرأة تحمل وتلد؟ ولماذا المرأة تعتد حين وفاة أو غياب أو طلاق من زوج ؟!!
لو فكرنا قليلا ً سنجد إجابات لكل سؤال من هذه الأسئلة ,إجابات قد تفضي إلى الحيرة ..إجابات قد تبقى بداخلنا تحمل الكثير من الغموض في مراسم حياتنا قد أرى إن هذه الإجابات عبارة عن مسلمات في الحياة لها حكم ونصوص بيد الله سبحانه وتعالى ونبقى نحن النساء نبحث عن الكمال في الرجل كما هو يبحث عن ذلك فينا أنا أرى أنني كلما انظر إلى مسار حياة من قبلي أظل أتمسك وأبحث عن كل أمر يخص سعادتي ...
أخواتي..
هناك حيثيات وجدت في الحياة ليس بمقدورنا الجدال فيها فمهما بحثنا وناقشنا سيكون آخر مطافنا باب قد أغلق وأوصد وأقفل وشمع بذلك الشمع الأحمر..فمنها مثلا تعدد الزوجات الذي يثير كل امرأة منا فنحن نصل إلى مفارق لعدة طرق قد هجرت وأظلمت وعم عليها أجواء من الرعب بينما لو نظرنا إلى جانب آخر من هذه الحياة لرأينا دنيا أخرى تكمن فيها المتعة والراحة ولو بحثنا قليلا سنجد نصفنا الذي يجلب لنا نوعا من الاطمئنان ويضفي إلينا جوا من الأمان سواء كان ذلك النصف أب , أخ , زوج, ابن ... فنحن مهما طالبنا وناضلنا في البحث عن الحرية سنبقى في حاجةٍ ماسة ٍ لهم فالرجل نصف والمرأة نصف آخر لا يكتمل كل واحد منهما الا بوجود الآخر تظل المرأة مصدر العطاء في الحب والحنان وكل أمور العاطفة وسيظل هو مصدر العطاء في الأمان والاستقرار والأنفاق بكل أوجهه فكل منهما لا غنى له عن الآخر فسبحان الله وتعالى في عظيم خلقه
تعليق