!!! ماذا بعـــــد النجـ ـ ـ ـ ـ ـــاح ؟؟ ...( تذاكر سفر )

[أمل وضياء]

:

:
قنبلة موقوته ... يهديها الأباء للأبناء فور تخرجهم مشروطاً بتفوقهم ربما .

مؤشر خطر... قد يكون مدمراً لنفسه أو لغيره بسبب محاكاة الأخرين أو عدم
المبالاة بالنهاية التعيسة لأبناءه .

الإبن يدخل البيت فرحاً ومتشوقاً لهديته الموعود بهاااا ..
والأب متلهفاً لتفوقه ..
( شتان مابين الأثنين )؟

صوره تتكرر وإن أختلفت المطالب والهدايا ..
ما أن تظهر النتائج حتى يبدأ البعض بشد الرحال هنا وهناك
قد يكون الأبناء المراهقين بمفردهم فيها ..
صغار سن قد يعرضون أنفسهم لعملية إبتزاز مالي من البعض أو إنحراف
في الفكر والعقيدة مالم يكن هناك رقابة وتوجيهاً ومتابعة من والديهم ..
البحث عن الممنوع والغريب هواياتهم ربما
فـ ( كل ممنوع مرغوب )
دمروا أنفسهم فـ فقدو شبابهم وصحتهم وعادوا وهم يتجرعون المرّ والأسى .
وكأني بلسان حاله يقول ..
( أبي أنت دمرتني )

:: وقفة هامة تحتاج أقلامكمـ ::

- ماذا عن الأباء الذين يهدون الدمار لأبنائهمـ حديثي السن لغير دراسة أو علاج ودون رقابة ؟


- لماذا يفضل الأبناء السفر مع أصدقائهمـ لا أسرهمـ ؟

ننتظلا إطلالتكم وإضافتكمـ الرائعة .

[مَلامِح ~]

ختام حوارنا ..

السلام عليكم ورحمة الله ..
لندخل في الحوار مباشرة

(شتان مابين الأثنين )؟

فعلا غاليتي شتان ما بينهما ولكن كلاهما يتحمل المسؤولية

- ماذا عن الأباء الذين يهدون الدمار لأبنائهمـ حديثي السن لغير دراسة أو علاج ودون رقابة ؟

أنها المأساة بعينها
فكيف لشخص في بداية حياته
أن يعطى دماره أمام عينيه
فالرقابة أمر مهم لا بد منه
والنصح والتوعية أيضا أمر مهم
أنه لأمر محزن عدم اللا مبالاة
والاستهتار من الاباء بأمور
قد تودي بحياة فلذات أكبادهم
شمسي "وقفت أتأمل كلماتك كثيرا إلى أن وجدت جوابها "

- لماذا يفضل الأبناء السفر مع أصدقائهمـ لا أسرهمـ ؟

باعتقادي أنهم يفرون من مسمى هو " الاحتكار " بزعمهم
وأنهم يجدون حريتهم مع أصدقائهم أو بمفردهم
وربما الدلال الزائد
ولكن الاباء هم من يتحمل ذلك
لانهم هم من منحوا الفرصة للأبناء بحرية لا حدود لها
فلماذا يهدونهم هدية كهذه
انه باعتقادي غياب فكر وعقل
فقط مجرد همهم اسعاد أبنائهم بأي وسيلة
وهذا خلل أراه في بعض الاسر
فيجب وضع حد لكل شيء
فليس من المعقول تلبية جميع رغباتهم وان كانت سيئة
لابد من التوجيه والتوعية للآباء قبل الابناء لكن ليس جميعهم
بل بعلمكم من أقصد

:
شمسي الغالية
أسعدني حوارك الرائع
وجعل الله ما كتبناه في هذا الحوار في موازين حسناتنا
لاعدمت حوارك الممتع
ولاعدمتك أخيتي الحبيبة

دمت بكل الود

[Salma1]

السلام عليكم ورحمة الله
اختي الحبيبة شمس الحق
كم شدني هذا الموضوع منذ البداية...وها أنا اكمل معكم لمناقشة
بعض الظواهر المطروحة
نفع الله بكم وبنا ...اللهم آمين
بانتظار خاتمة الموضوع كما قالت الغالية جوهرة احساس

- ماذا عن الأباء الذين يهدون الدمار لأبنائهمـ حديثي السن لغير دراسة
أو علاج ودون رقابة؟

اعتقد ان الجهل له دور هام... واعتقاده انه احسن تربية ابنه بحيث
انه صعب الانجراف لو سافر خارج البلاد... ولا يعلم الاب ان الشيطان
سيستفرد بابنه وبكل راحة لانها فرصة له ان يزين له عمله لو اراد الانحراف
والانجراف خلف المعاصي... وفرصة كبيرة حتى يقع هذا الشاب في
شرك الشيطان... فالاب اما يكون سطحيا غير واقعي..أو مغرر به من
قبل البعض كأحد افراد الاسرة وابنه الشاب باستحقاق الابن للثقة.

- لماذا يفضل الأبناء السفر مع أصدقائهمـ لا أسرهمـ ؟

ظنا منهم ان وجود الاهل يسبب التوتر والتقيد...والشاب في هذه السن
يتذمر عند الشعور بضغط ابوي او عائلي له في اي مكان... فتنشئتهم
اثرت فيهم بأن الاسرة رقيب دائم...وفرصة السفر لا تعوض للتخلص من الرقابة...
وهم اشرح صدورا وتعاملا مع اصدقائهم بحكم
السن وبحكم الصداقة الوفية..!!!
هدى الله آباء وأبناء المسلمين لمرضاته.
::
::

[دانة جدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السفر

قد يكون نعمة ومتعة للإنسان
وقد يكون نقمة وبابا لدخول المشاكل
كم من زوجة دخلت في خلافات مع زوجها لعدم استطاعته على تكاليف السفر
وكم من زوج سافر وحده إلى بلاد بعيدة ليرضي غرائزه تاركا زوجته وأولاده
وكم من أم سافرت مع صديقاتها وأهملت زوجها واولادها
وكم من ابن سافر مع اصدقائه وعاد مدمنا

- ماذا عن الأباء الذين يهدون الدمار لأبنائهمـ حديثي السن لغير دراسة أو علاج ودون رقابة ؟

الثقة الزائدة في الابناء فهو ينظر انه ربى اولاده
التربية الاسلامية الصحيحة
مما يجعل ابنه امامه ملاااكا لااا يخطي ابدا
فيرى السفر والتنزه مكافأة ضرورية
للابن بعد عناء عام في الدراسة
ولايمكن أن يبدأ الابن عامه الجديد بحماس ونشاط دون ان يسافر

- لماذا يفضل الأبناء السفر مع أصدقائهمـ لا أسرهمـ ؟

قد تكون لي نظرة خااصة وانا لااا أعمم نظرتي هذه للكل
ولكن اغلب من يريد السفر مع الاصدقاء

ليعيش في حرية تامة دون حسيب ولااا رقيب

فيكون السفر فرصة له
لممارسة المحرمات والممنوعات
كما يفعل كثير من الشباب في السفر
ينفقون أموالهم على شهواتهم المحرمة
والخمور والفواحش ودخول المراقص والملاهي ولعب القمار

بالتالي يأتون من سفرهم ساخطون على بلادهم لخلوها مما
يزعمون تقدما حضاريا وهو انحطاط وبعد عن الدين

شمسي
موضوع راائع ومهم جدا جدا جدا
جزاك الله كل خير وسعادة وبارك فيك

لااا حرمنا الله تواجدك

[أمل وضياء]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

نورتِ الحوار جوهرتنا الغاليه

فعلا غاليتي شتان ما بينهما ولكن كلاهما يتحمل المسؤولية

أتفق معك رغم أختلاف التفكير بينهما والهدف
إلا أن المسؤلية العظمى تقع على الأب فهو مسؤول ..

فالرقابة أمر مهم لا بد منه
والنصح والتوعية أيضا أمر مهم أنه لأمر محزن عدم اللا مبالاة
والاستهتار من الاباء بأمور قد تودي بحياة فلذات أكبادهم

صدقتِ جوهرتي .. الرقابة من شأنها أن تُشعر الإبناء بأن هناك من يخاف
عليهم من الوقوع بالأخطار أو أصطيادهم من قبل العصابات المحترفة بالنشل أو غيرها
وقبلها لابد أن يزرع مراقبةِ الله في نفسه حتى يشعر أن عليه رقيباً في كل أحواله
ليشعر بعدها بالأمان والثقة ..
أما أستهتار بعض الأباء هداهم الله فكان له نتيجة ....
( تذكرة عودة عنوانها الضياع لأبناءه )

باعتقادي أنهم يفرون من مسمى هو " الاحتكار " بزعمهم
وأنهم يجدون حريتهم مع أصدقائهم أو بمفردهم وربما الدلال الزائد
ولكن الاباء هم من يتحمل ذلك

محاولة هروب من القيود التي فُرضت عليهم وربما محاولة للعبث بعيد عن الأنظار
فكل ممنوع مرغوب عندهم مادامت المادة متوفره والرقابة مفقوده ..
وهؤلاء يخشى والله عليهم من الوقوع في براثن الهلاك نسأل الله العافية
فكانت الخساره هنا متعديّة إلى أمراض جسدية وعقلية عندها تبدأ رحلة من نوع آخر
( ندم وألمـ .. متعة تبعتها حسرة )

شمسي الغالية أسعدني حوارك الرائع
وجعل الله ما كتبناه في هذا الحوار في موازين حسناتنا
لاعدمت حوارك الممتع
ولاعدمتك أخيتي الحبيبة

جوهرة الحوار ..
مداخلاتك تحمل قلماً وفكراً ناضجاً أستمري يارعاك الله
وكلي ثقة أن خلف هذا القلم كاتبة مبدعة
:
دمتِ بعطاء

[أمل وضياء]

حيّ هلا بغاليتنا أم طلال
نورتِ بعودتكـ من جديد ..

كم شدني هذا الموضوع منذ البداية...وها أنا اكمل معكم لمناقشة
بعض الظواهر المطروحة

أسعد الله قلبكـ ياغاليه ونفع بكـِ الأمة ..
فخورة بأقلامكمـ الواعية وفكركمـ النيّر

اعتقد ان الجهل له دور هام... واعتقاده انه احسن تربية ابنه بحيث
انه صعب الانجراف لو سافر خارج البلاد... ولا يعلم الاب ان الشيطان
سيستفرد بابنه وبكل راحة لانها فرصة له ان يزين له عمله لو اراد الانحراف
والانجراف خلف المعاصي...

قلةالوعي بالمخاطر المحيطة بأبنه هناك هي أحد الأسباب
نسأل الله أن يجنبنا مكائد الشيطان وأن يحمي أبنائنا من شروره
أشعر والله بالأسى عندما أقرأ قصص أولئك الشباب اللذين تم إرسالهم
لدول أجنبية لتعلم اللغة في الإجازه وعادوا يجرون أذيال الخيبة لاعلم حصلوه ولادين تمسكوا به ..

من المسؤل هنا عن ضياع الأبنــاء .. ؟

والشاب في هذه السن يتذمر عند الشعور بضغط ابوي او عائلي له في اي مكان...

صدقتِ ..
لو وجد رفضاً من والده لأصر على طلبه لأنه يعتبره نوعاً من التقييد لحريته .

وهم اشرح صدورا وتعاملا مع اصدقائهم بحكم
السن وبحكم الصداقة الوفية..!!!

وهنا يأتي دور الأباء بمراقبة أبنائهم ومعرفة أصدقائهم عن قرب
حتى لايسيرون معهم في طريق مظلم لانهاية له .

بوركـ فيكـ ورزق شبابنا الصحبة الصالحة التي تعينهم على الخير
:
:

أم طلال ..
سعدت بصحبة قلمكـ .. وأستمتعنا بحواركـ الرقي
كوني بالقرب دوماً من حوارنا

[آمال غير]

:

:
قنبلة موقوته ... يهديها الأباء للأبناء فور تخرجهم مشروطاً بتفوقهم ربما .

مؤشر خطر... قد يكون مدمراً لنفسه أو لغيره بسبب محاكاة الأخرين أو عدم
المبالاة بالنهاية التعيسة لأبناءه .

الإبن يدخل البيت فرحاً ومتشوقاً لهديته الموعود بهاااا ..
والأب متلهفاً لتفوقه ..
( شتان مابين الأثنين )؟

صوره تتكرر وإن أختلفت المطالب والهدايا ..
ما أن تظهر النتائج حتى يبدأ البعض بشد الرحال هنا وهناك
قد يكون الأبناء المراهقين بمفردهم فيها ..
صغار سن قد يعرضون أنفسهم لعملية إبتزاز مالي من البعض أو إنحراف
في الفكر والعقيدة مالم يكن هناك رقابة وتوجيهاً ومتابعة من والديهم ..
البحث عن الممنوع والغريب هواياتهم ربما
فـ ( كل ممنوع مرغوب )
دمروا أنفسهم فـ فقدو شبابهم وصحتهم وعادوا وهم يتجرعون المرّ والأسى .
وكأني بلسان حاله يقول ..
( أبي أنت دمرتني )

:: وقفة هامة تحتاج أقلامكمـ ::

- ماذا عن الأباء الذين يهدون الدمار لأبنائهمـ حديثي السن لغير دراسة أو علاج ودون رقابة ؟


- لماذا يفضل الأبناء السفر مع أصدقائهمـ لا أسرهمـ ؟

ننتظلا إطلالتكم وإضافتكمـ الرائعة .

أسوأما نقدمه لابنائنا ان نذهب بهم الى عالم او بلد ليس كعالمنا وليس كديننا

ثم نريدهم ان لا يتاثروا

الشهوة والشيطان لبني ادم بالمرصاد وفي سن صغير يكون اقوى على بني ادم

لذلك لن نلوم الصغار حينما يتاثرون بهم ولكن نلوم الكبار الذين قدموا اولادهم للحضارة الزائفة

يجب ان يحكم الاباء عقولهم قبل اعطاء اولادهم اي شئ

ومحاولة ايجاد البديل المناسب لهم واقناعهم بالحسنى فان ابوا فيجب على ولي الامر ان يرفض

لانه مسئول عنه اشكرك اختي شمس الحق على لمسك لقضايا المجتمع الحساسة

[أمل وضياء]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
:
حيّ هلا بـ غاليتنا دانة جدة

السفر

قد يكون نعمة ومتعة للإنسان

وقد يكون نقمة وبابا لدخول المشاكل

نعم ياغاليه في السفر نزهة وفوائد بالتفكر والتدبر والثقافة وإلإطلاع
ولكن عندما ينقلب الحال يصبح وبالاً وشراًعلى صاحبه .

كم من زوجة دخلت في خلافات مع زوجها لعدم استطاعته على تكاليف السفر

وكم من زوج سافر وحده إلى بلاد بعيدة ليرضي غرائزه تاركا زوجته وأولاده

وكم من أم سافرت مع صديقاتها وأهملت زوجها واولادها

وكم من ابن سافر مع اصدقائه وعاد مدمنا

صور واقعيه ومؤلمه نسأل الله العافيه ..

الثقة الزائدة في الابناء فهو ينظر انه ربى اولاده

التربية الاسلامية الصحيحة

مما يجعل ابنه امامه ملاااكا لااا يخطي ابدا

الثقة لاتعني عدم المتابعة للأبناء فهم بحاجة لها
حصول الأبن على الجائزة الكبرى وهي سفره وحيداً أو مع أصدقاءه بداية
لأنفراط العقد ليعود الإبن محملاً بأفكار وعادات غريبة على دينه ومجتمعه ..

قد تكون لي نظرة خااصة وانا لااا أعمم نظرتي هذه للكل

ولكن اغلب من يريد السفر مع الاصدقاء

ليعيش في حرية تامة دون حسيب ولااا رقيب

نعم ياغاليه نحن في حوارنا لانعمم أنما هي رساله موجهه للأباء
لعلها تصل ..
السماح للأبناء المراهقين للخارج لوحدهم أو مع أصدقائهم بلا رقابة
قد يكون مؤشر خطر وقنبلة موقوته تهدد من حوله .
:
دانتي سرني جداً إضافتك الرائعه
دمتِ بكل الخير .

[لآلئ الجُمان~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
اختي الحبيبه شموسه
اشتقت للحوار معكِ وآسفه لتأخري بالرد
بسبب ظروفي
والحمد لله عدت والحوار مفتوح ولم ينتهِ بعد
بارك الله فيكِ وفي قلمكِ النيّر

تذاكر السفر

بارك الله فيكِ لتطرقكِ لهذا الموضوع المهم جداً وخصوصاً هذه الايام

قنبلة موقوته ... يهديها الأباء للأبناء فور تخرجهم مشروطاً بتفوقهم ربما .

مؤشر خطر... قد يكون مدمراً لنفسه أو لغيره بسبب محاكاة الأخرين أو عدم

المبالاة بالنهاية التعيسة لأبناءه .

الإبن يدخل البيت فرحاً ومتشوقاً لهديته الموعود بهاااا

ان الابن عند نجاحه يكون قد اجتاز مرحله مهمه في حياته
وربما تكون نقطة تحول عنده للافضل في تفكيره
وعندما يعود الطالب الى البيت ويرى هدية والده فانه يتفاجئ
ويحس بان هذا هو التقدير الحقيقي ولا يحس بان الشئ اللذي يفعله والده ضار بمصلحته
باعتبار ان الوالد مار بتجارب في حياته و يفهم الامور اللتي بمصلحة ولده

-

ماذا عن الأباء الذين يهدون الدمار لأبنائهمـ حديثي السن لغير دراسة أو علاج ودون رقابة ؟

وعندما يهدي الوالد للابن الدمار(تذكرة السفر) فان عواقب ذلك الامر ستعود على الوالد في وقت يندم عليه كل الندم ويكون ليس بيده شئ سوى يا ليتني لم افعل ذلك

فيجب على الوالد ان يفكر في كل شئ وعواقبه المستقبليه وخصوصاً مع الابن الحديث السن
المراهق ويجب ان يكون الاب دائم النصح والارشاد لابناءه ويحسسهم بالرقابه الدائمه

- لماذا يفضل الأبناء السفر مع أصدقائهمـ لا أسرهمـ ؟

من وجهة نظري ارى ان الابناء يشعرون بحريه اكثر مع اصدقائهم لانهم من اعمارهم وحتى لا تكون رقابه عليهم او متابعه من قبل الاهل , فيفعلون ما يحلو لهم من لتساهل في الامور الخاطئه

دون التفكير
وعند اعطاء الحريه التامه المطلقه للاولاد فانهم سيقعون في مشاكل لا جمه لا تحمد عقباها للطرفين

واود ان اضيف بان ليست هذه المشكله الوحيدة فحسب وانما المشكله الكبرى تذاكر سفر للبلاد الاجنبيه
(غير العربيه) فان الولد سيرى شئ لم يره من قبل من مخالفه لاوامر الله ورسوله فان ذلك الامر يؤدي الى انحراف الولد وخروجه من مسار طاعة والديه لان السبب الولد يعود الى التربيه واعطاءه الحريه التامه من الاصدقاء دون رقابه والسبب الثاني هو البلاد الاجنبيه

هذا ما لديّ وآسفه اذا كنت خرجت من صلب الموضوع

مع حبي لكِ وتقديري
لي عودة بإذن الله لتكملة الحوار .

[التواقة للثوبة]

جزاااااااااااااك الله خيرا اختي

[أمل وضياء]

آمال غير
نورتِ حوارنا بإطلالة حرفكـ

أسوأما نقدمه لابنائنا ان نذهب بهم الى عالم او بلد ليس كعالمنا وليس كديننا

ثم نريدهم ان لا يتاثروا

صدقتِ أختي الحبيبة .. لابد أن يتأثر الأبناء إذا لم يجدو التوجيه الكافي من الأسره
لحمايتهم من التأثر .

الأب هو المسؤل من وجهة نظرك لأن لديه السلطة الكافية لمنع أبنه من السفر للخارج
دون موافقه ..
حفظ الله أبنانا من كل شر ووفقهم لكل خير ..

كم يسعدني ضياء حرفكـ غاليتي

[أمل وضياء]

أختي الحبيبة مؤمنة ..
حفظك الله غاليتي
ونورتِ حوارنا بإطلالتكـ المتميّزه

:
:

غياب الوعي وفقد المسؤلية ..

المشكلة في غياب الوعي لدى الأباء يظنون أن تصرفهم هو الأصح وألأنسب والأكمل

لتكوين شخصية مستقلة لإبنه .

من وجهة نظري ارى ان الابناء يشعرون بحريه اكثر مع اصدقائهم لانهم من اعمارهم وحتى لا تكون رقابه عليهم او متابعه من قبل الاهل , فيفعلون ما يحلو لهم من لتساهل في الامور الخاطئه

وتلك الحرية كانت بداية الضياع بعيداً عن رقابة الأباء ..

واود ان اضيف بان ليست هذه المشكله الوحيدة فحسب وانما المشكله الكبرى تذاكر سفر للبلاد الاجنبيه

(غير العربيه) فان الولد سيرى شئ لم يره من قبل من مخالفه لاوامر الله ورسوله فان ذلك الامر يؤدي الى انحراف الولد وخروجه من مسار طاعة والديه لان السبب الولد يعود الى التربيه واعطاءه الحريه التامه من الاصدقاء دون رقابه والسبب الثاني هو البلاد الاجنبيه

كل ممنوع مرغوب وحب الإستطلاع والتجربة قد تكون بوابة الهلاك

ماذا جنى الأب الآن من هديته غير الحسرة والندامة خاصة عندما تكون المادة
متوفره وطلبات الأبناء مُجابه ...

لي عودة بإذن الله لتكملة الحوار .

كم نسعد بها ..
كوني بالقرب دوماً منّا ياغاليه

[أمل وضياء]

التواقة للتوبة
حياكِ الله أختي الكريمة وبياكِ بين أخواتكـ
سعداء لإنضمام حرفكـ لحوارنا ونتمنى لكـِ كل الفائدة