الله يرحمه
عاجل:مقتدى الصدر واحد من الأربعة المقنعين الجلادين (صور ) !!!!!!!!
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
-
هذه إضافة على موضوعك الرجاء القراءة للأهمية:
غزة-دنيا الوطن
حصلت العربية اليوم على صورة مقربة من خلال شريط الفيديو الذي صورته قناة العراقية للملثمين الذين قاموا بتنفيذ حكم الإعدام بالرئيس الراحل صدام حسين، ربما تشير إلى أن أحدهم وكان يلبس سترة جلد سوداء هو مقتدى الصدر.
وإذا صح هذا الأمر فسوف يضيف بعدا خطيرا آخر إضافة إلى شريط فيديو الموبايل، والذي أظهر بجلاء البعد الطائفي والانتقامي في تنفيذ حكم كان يفترض أن يكون قضائيا، ويؤكد أن ثمة صفقة قد تمت بين الإدارة الأمريكية والحكومة العراقية لشراء قبول الصدر بالرجوع الى العملية السياسية مع بقاء القوات الأمريكية لقاء رأس صدام صبيحة العيد!
وقد يعني هذا إطلاق يد جيش المهدي كجزء من الصفقة لتصفية السنة في بغداد، بينما تستعد القوات الأمريكية مع وصول المزيد من القوات لحملة (قاصمة) ضد المقاومة العراقية في المنطقة الغربية.. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين!
رابط الخبر
تعليق
-
تعليق
-
-
انا لا اشك في ان مقتدى الصدر واحد منهم...
لانه هذا اللي يبغونه الروافض قبل امريكا وهو اذلال السنيين..
اللهم عليك بهم ياالله وسلط عليهم من لايرحمهم..تعليق
-
لا أستغرب ذلك فالشيعه معرفون بحقدهم وسواد قلبهم
عليهم من الله مايستحقون
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم اغفرلأمي وارحمها واعف عنها اللهم أنر قبرها واجعله روضة من رياض الجنةاللهم اجعل ملتقانا الفردوس الأعلى برحمتك ياأرحم الراحمين
****************اللهم ارحم أبي وأمي رحمةً واسعةً من عندك وأسكنهما فسيح جناتك وأسبغ عليهما رضواناً يبلغان به أعلى الجنان واجعلهما من الصديقين و الشهداء والصالحين و حسن أولئك رفيقا .اللهم بما عملا من خير في الدنيا فضاعف لهما الأجر أضعافاً مضاعفة وأغفر لهما ما كان من خطأ أو آثام اللهم أجزهم عنا خير الجزاء وارزقنا برهما والدعاء لهماتعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة متحمسة جداهذه إضافة على موضوعك الرجاء القراءة للأهمية:
غزة-دنيا الوطن
حصلت العربية اليوم على صورة مقربة من خلال شريط الفيديو الذي صورته قناة العراقية للملثمين الذين قاموا بتنفيذ حكم الإعدام بالرئيس الراحل صدام حسين، ربما تشير إلى أن أحدهم وكان يلبس سترة جلد سوداء هو مقتدى الصدر.
وإذا صح هذا الأمر فسوف يضيف بعدا خطيرا آخر إضافة إلى شريط فيديو الموبايل، والذي أظهر بجلاء البعد الطائفي والانتقامي في تنفيذ حكم كان يفترض أن يكون قضائيا، ويؤكد أن ثمة صفقة قد تمت بين الإدارة الأمريكية والحكومة العراقية لشراء قبول الصدر بالرجوع الى العملية السياسية مع بقاء القوات الأمريكية لقاء رأس صدام صبيحة العيد!
وقد يعني هذا إطلاق يد جيش المهدي كجزء من الصفقة لتصفية السنة في بغداد، بينما تستعد القوات الأمريكية مع وصول المزيد من القوات لحملة (قاصمة) ضد المقاومة العراقية في المنطقة الغربية.. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين!
رابط الخبر
http://www.alwatanvoice.com/arabic/n...=show&id=70125
لا تحسبن الله غافل عما يعمل الظالمون. صدقني أخي بنفس الحبل الدي عدم به صدام سيعدم به هدا الخائن عميل الصهاينة.تعليق
تعليق