السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طوال عمري كنت أبحث عن رفقة طيبة تقربني إلى الله
وتصدقني النصيحة أجد بينهم المحبة الحقيقية بلا زيف أو مصالح
حديثي معهم يسعدني في دنياي وآخرتي فهم الكنز الحقيقي
وقد وجدتهم أخيراً
هنا في لكِ
لاحرمني الله منهن
:
:
هنا بدايتي الحقيقية .
هنا اكتشفت نفسي واستخرجت كوامنها .
هنا بدأت أفرجت عن مابداخلي من طاقات مكبوتة .
هنا تعرفت إلى مقدراتي وإمكانياتي .
هنا وجدت المجال الخصب للإبداع .
هنا وجدت التشجيع والمؤازرة .
هنا عبرت عن عواطفي و همومي ووجدت من يشاركني أفراحي وأحزاني بكل صدق .
هنا وجدت عالمي الذي كنت احلم به .
هنا وجدت الترفيه البريء والعلم النافع والصحبة الصالحة .
هنا تعلمت أن الإنسان كلمة وموقف .
هنا كتبتُ للآخرين كلمات وتعلمت من مواقفهم دروساً في الحياة .
هنا شعُرت بلذة الإنجاز وفرحة النجاح .
هنا ساهمت وشاركت وتعاونت وساندت وتعلمت من ذاك جمال الكل وقبح الأنا .
هنا ازدادت ثقتي بنفسي بل أظنها ولدت من جديد .
هنا ودعت غربتي وإلى الأبـد .
هنا وجدت راجية الجنة رغم أنها تعيش بداخلي منذ زمن طويل .
هنا رأيتها على حقيقتها وأحببتها وعشتها وعاهدتها ان لاأخبئها أبداً .
هنا.... لكِ مجتمعنا الباذخ بالحب
كم أحبكِ يالكِ
:
:
الؤلؤة الفضية
أشكرك غاليتي من كل قلبي لإتاحة الفرصة لنا للتعبير عن لكِ
وأعذريني غاليتي عن ذكر السلبيات فانا لا أراها
أو ربما وهج الإيجابيات يمنعني عن رؤيتها
:






تعليق