بسم الله الرحمن الرحيم
نعم اختنق صوت رئيس الوزراء الصامد فؤاد السنيورة عندما أشار الى عروبة لبنان العربي الغير مشروطة من الغرب وأنما هي عروبة الأنتماء والتاريخ والحضارة .وانها حق مشروع
نحن نعرف أنها كانت دموع عتاب ودموع فرح ... عتاب لأن أخوانه ممثلي الحكومات العربية قد تأخروا كثيرا" لنصرة لبنان والذي تعرض ويتعرض دائما لموامرة دنيئة من أطراف أقليمية تراهن دائما على التنوع العرقي والمذهبي فيه من أجل تحقيق مصالحها الخاصة ،وبايعاذ من أمريكا العدو الصهيوني المعتدي على شعوبنا وتاريخنا ومدننا وحضاراتنا ... ودموع الامل بانه بين أخوانه الذين سيدعموه ويدعموا لبنان الصامد الابي
وبعد انتهاء المؤتمر
وقال السنيورة إن اجتماع الوزراء العرب كان ناجحا ومكن لبنان من الحصول على دعم عربي. وخلال ذلك الاجتماع طالب السنيورة العرب بتحمل المسؤولية، والوقوف إلى جانب لبنان في مواجهة العدوان الإسرائيلي.
وقال في كلمة مؤثرة في افتتاح اجتماع بيروت، إن عروبة لبنان "عروبة الاختيار والانتماء والالتزام" غير مشروطة وليست إكراها، مؤكدا أن من واجب العرب دعم لبنان.
وأشار رئيس الوزراء اللبناني إلى أن بلده بحاجة إلى دعم عربي قوي لمؤازرته اقتصاديا لإعادة الإعمار، وسياسيا ودبلوماسيا كي لا تتكرر "الاعتداءات والتدخلات والوصايات والابتزازات".
وأكد ضرورة اتخاذ موقف عربي سريع وموحد وحاسم "لتصويب قرار مجلس الأمن الدولي" المطروح حاليا استنادا إلى مشروع فرنسي-أميركي "بما يحقق خطوة حقيقية نحو معالجة دائمة وبما يحفظ صيغتنا السياسية وتكويننا الداخلي".
وفي هذا الإطار دعا السنيورة الوزراء العرب إلى دعم تنفيذ مبادرته المكونة من سبع نقاط لوقف إطلاق النار والتي قال إنها حازت إجماعا لبنانيا.
هذا الدعم العربي ومهما كان ضعيفا" أثبت أن له تأثيرا كبيرا
على سياسة الأتحاد الأوربي وأمريكا والعالم
فبمجرد أنجاز أجتماع وزراء الخارجية العرب سارعت فرنسا
وهي أحد أطراف وضع سيناريو القرار اثنائي بالتراجع عن موقفها بعد أن أكدت أنه من الضروري أن يقبل القرار لبنانيا" ... فماذا سيحدث لو أعقب هذا الأجتماع أجتماع آخر للقمة العربية ... وماذا سيحدث لو أستغلت حكوماتنا ثقلها الأقتصادي فقط وليس شيء آخر ؟ بالتأكيد سيعاد النظر بكل قرار يصدر لمصلحة اسرائيل,,,
ياااااااااااارب وحد قلوب المسلمين وابعد عنا العدوان بلبنان وفلسطين والعراق
بيكفي ذل ورعب وخطر المووتالمخيم علىبلادنا من نصف قرن
وحسبي الله ونعم الوكيل ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
نعم اختنق صوت رئيس الوزراء الصامد فؤاد السنيورة عندما أشار الى عروبة لبنان العربي الغير مشروطة من الغرب وأنما هي عروبة الأنتماء والتاريخ والحضارة .وانها حق مشروع
نحن نعرف أنها كانت دموع عتاب ودموع فرح ... عتاب لأن أخوانه ممثلي الحكومات العربية قد تأخروا كثيرا" لنصرة لبنان والذي تعرض ويتعرض دائما لموامرة دنيئة من أطراف أقليمية تراهن دائما على التنوع العرقي والمذهبي فيه من أجل تحقيق مصالحها الخاصة ،وبايعاذ من أمريكا العدو الصهيوني المعتدي على شعوبنا وتاريخنا ومدننا وحضاراتنا ... ودموع الامل بانه بين أخوانه الذين سيدعموه ويدعموا لبنان الصامد الابي
وبعد انتهاء المؤتمر
وقال السنيورة إن اجتماع الوزراء العرب كان ناجحا ومكن لبنان من الحصول على دعم عربي. وخلال ذلك الاجتماع طالب السنيورة العرب بتحمل المسؤولية، والوقوف إلى جانب لبنان في مواجهة العدوان الإسرائيلي.
وقال في كلمة مؤثرة في افتتاح اجتماع بيروت، إن عروبة لبنان "عروبة الاختيار والانتماء والالتزام" غير مشروطة وليست إكراها، مؤكدا أن من واجب العرب دعم لبنان.
وأشار رئيس الوزراء اللبناني إلى أن بلده بحاجة إلى دعم عربي قوي لمؤازرته اقتصاديا لإعادة الإعمار، وسياسيا ودبلوماسيا كي لا تتكرر "الاعتداءات والتدخلات والوصايات والابتزازات".
وأكد ضرورة اتخاذ موقف عربي سريع وموحد وحاسم "لتصويب قرار مجلس الأمن الدولي" المطروح حاليا استنادا إلى مشروع فرنسي-أميركي "بما يحقق خطوة حقيقية نحو معالجة دائمة وبما يحفظ صيغتنا السياسية وتكويننا الداخلي".
وفي هذا الإطار دعا السنيورة الوزراء العرب إلى دعم تنفيذ مبادرته المكونة من سبع نقاط لوقف إطلاق النار والتي قال إنها حازت إجماعا لبنانيا.
هذا الدعم العربي ومهما كان ضعيفا" أثبت أن له تأثيرا كبيرا
على سياسة الأتحاد الأوربي وأمريكا والعالم
فبمجرد أنجاز أجتماع وزراء الخارجية العرب سارعت فرنسا
وهي أحد أطراف وضع سيناريو القرار اثنائي بالتراجع عن موقفها بعد أن أكدت أنه من الضروري أن يقبل القرار لبنانيا" ... فماذا سيحدث لو أعقب هذا الأجتماع أجتماع آخر للقمة العربية ... وماذا سيحدث لو أستغلت حكوماتنا ثقلها الأقتصادي فقط وليس شيء آخر ؟ بالتأكيد سيعاد النظر بكل قرار يصدر لمصلحة اسرائيل,,,
ياااااااااااارب وحد قلوب المسلمين وابعد عنا العدوان بلبنان وفلسطين والعراق
بيكفي ذل ورعب وخطر المووتالمخيم علىبلادنا من نصف قرن
وحسبي الله ونعم الوكيل ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
تعليق