تويت
لمــاذا هــــذه الــــتنـــاقـــضــــات
تناقضات
أن تر بعض الناس حريصاً في السؤال عن أمر دنياه فمثلأ إذا أراد أن يبني
منزلا لم يخط خطوة في البناء حتى يسأل عن المهندس الحاذق فيستشيره
في كل صغيرة وكبيرة وكذلك إذا أراد شراء مستلزمات البناء سأل أهل الخبرة والصنعة عن أجود الأنواع ولا يخرج عن مشورتهم وذا يدل على رجاحة في العقل وحسن التدبير ..
ولكن ذلك الرجل إذا أراد أن يحج مثلاً لا يكلف نفسه بالسؤال لأن الأمر هين في نظره وهذا عين التناقض في حرصه على أمر الدنيا وإهماله لأمر الدين 00
تناقضات ..
ما يتعلق بتربية الأولاد فيلاحظ على بعض الأباء أنهم يلقنون أطفالهم ألفاظا جاهلية
كا التفاخر بالأوطان والأنساب والأحساب أو يعودنهم على حركات مستهجنة كا الرقص والغناء !! فينشأ ذلك الطفل تلك التربية ويشيع في كل مجلس أن طفله يقول كذا ويقول كذا ...
ولو قلت لذلك الأب هل عودت طفلك على نطق كلمة التوحيد أو البسملة لا ستثقل ذلك مكن ! بل تلاحظ أن الطفل ألفاظه بذيئة ومع ذلك والدية يضحكون !!
فرحين أنه عرف أن ينطق هذه الكلمة وما أحلاها بلسانه أسمع يقول مثلاً .
( يا ملعون ، يا حمار ، وووووو.....عندما تلومه على ذلك يقول صغير وجاهل
لا يفقه شيئا وأنه سيتعلم في المدرسة وينسى أن سن ما قبل المدرسة هو سن التلقين ،
وأيضاً بعض الأباء يخوف أطفاله بالذئب أو الكلب أو غيرهما فينشأ الطفل على ذلك ولو ن ذلك الأب خوف أطفاله بالنار وشدة حرها وبعد قعرها أو رغبهم بذكر الجنه وما فيها من النعيم المقيم لصلح حالهم ..
<br>
أن تر بعض الناس حريصاً في السؤال عن أمر دنياه فمثلأ إذا أراد أن يبني
منزلا لم يخط خطوة في البناء حتى يسأل عن المهندس الحاذق فيستشيره
في كل صغيرة وكبيرة وكذلك إذا أراد شراء مستلزمات البناء سأل أهل الخبرة والصنعة عن أجود الأنواع ولا يخرج عن مشورتهم وذا يدل على رجاحة في العقل وحسن التدبير ..
ولكن ذلك الرجل إذا أراد أن يحج مثلاً لا يكلف نفسه بالسؤال لأن الأمر هين في نظره وهذا عين التناقض في حرصه على أمر الدنيا وإهماله لأمر الدين 00
تناقضات ..
ما يتعلق بتربية الأولاد فيلاحظ على بعض الأباء أنهم يلقنون أطفالهم ألفاظا جاهلية
كا التفاخر بالأوطان والأنساب والأحساب أو يعودنهم على حركات مستهجنة كا الرقص والغناء !! فينشأ ذلك الطفل تلك التربية ويشيع في كل مجلس أن طفله يقول كذا ويقول كذا ...
ولو قلت لذلك الأب هل عودت طفلك على نطق كلمة التوحيد أو البسملة لا ستثقل ذلك مكن ! بل تلاحظ أن الطفل ألفاظه بذيئة ومع ذلك والدية يضحكون !!
فرحين أنه عرف أن ينطق هذه الكلمة وما أحلاها بلسانه أسمع يقول مثلاً .
( يا ملعون ، يا حمار ، وووووو.....عندما تلومه على ذلك يقول صغير وجاهل
لا يفقه شيئا وأنه سيتعلم في المدرسة وينسى أن سن ما قبل المدرسة هو سن التلقين ،
وأيضاً بعض الأباء يخوف أطفاله بالذئب أو الكلب أو غيرهما فينشأ الطفل على ذلك ولو ن ذلك الأب خوف أطفاله بالنار وشدة حرها وبعد قعرها أو رغبهم بذكر الجنه وما فيها من النعيم المقيم لصلح حالهم ..
<br>
تعليق