بعد انتشار 'المتعة'.. النجف تسجل رقمًا قياسيًا في مرض الإيدز

[الحامد]

اخت زنبقة الماء
الله يجزيك كل خير والله لم يرد في كلامك اي ا سائة او عدم احترام لاهل السنة بل كنت في غاية الموضوعية الصادقة واعتذر عن كل ما ورد من اسائات واهانات لا يقبلها مسلم حق واحتسبي ذلك عند الله

[خضرة عيسى الخلف]

أرجوا لك الهداية يا زنبقة الماء فإن الحق واضح كوضوح الشمس في السماء وعليك كإنسانة مكلفة الآن البحث وراء الحق لا أن تقولي أني ولدت من عائلة شيعية وهذا قدري قال تعالى (( ألم نجعل له عينين ولسلنا وشفتين وهديناه النجدين ) فكونك متعك الله بالعقل وبالعلم إذا ابحثي يا أخية عن الحقيقة واسئلي الله ان يريك الحق حقا ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطل ويرزقك اجتنابه

[RAWAD]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ردى خاص للاخ حامد (الذى لا اعلم اهو شيعى ام سنى)

مهاترات واستهزاآت وسخريه من ابناء جلدتنا اساسها الكراهية لبعضنا

ممكن توضح لى اين المهترات ؟؟؟؟
و السخرية .. الشيعة جلبوها لانفسهم .. .

انا لست مدافعا من السنه او الشيعة ولكن حول اسلوب نقاشنا ونحن ابناء آدم من طينة واحدة يرمي بعضنا بعضا باساليب لا تزيدنا الا فرقة

انا انسان احب السنه والشيعه واليهود والنصارى والمجوس لانهم اخوتي في الانسانيه احبهم واخاف عليهم كبشر لا كعبادات اخاف ان اجرحهم او اسبب لهم الاذى اعاملهم بالمعروف احب لهم الخير .
هذا حال نبينا صلى الله عليه وسلم حتى مع اليهودي الذي كان يلقي في طريقه الاذى لم يمنعه ذلك من زيارته والاطمئنان عليه عندما علم بمرض ذلك اليهودي ما الذي دفعه لذالك غير الحب والرحمه
احبابي : الهداية بيد الله وحده حتى نبيه صلى الله عليه وسلم لا يملكها
لا انضر الى من ابتعد عن نهج الله بعين السخط والكراهية ولا اعامله بذلك بل بعين المحبه والرحمه والخوف عليه اقبل عليه اعنقه احتضنه ابكي عليه لانه اخي خائف عليه

ما شاء الله
فى البداية تكرمت و قلت ان اعتراضك على اسلوب النقاش .. ثم ذكرت انك تحب الجميع .
لعمرى ان هذا الجهل بعينه .
و الا كيف تتبجح بحب اليهود و النصارى و عبدة النار ونهى الله عن ذلك فى كتابه العزيز.
واما عن عيادة الرسول صلى الله عليه و سلم لليهودى فكانت من باب الدعوة الى الدين و ليس حبا له لانه اخاً فى الانسانية.
قال جل من قائل : لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (28) ال عمران.
و جاء فى تفسير ابن كثير لهذه الايه :
نهى تبارك وتعالى عباده المؤمنين أن يوالوا الكافرين, وأن يتخذوهم أولياء يسرون إليهم بالمودة من دون المؤمنين, ثم توعد على ذلك, فقال تعالى: {ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء} أي ومن يرتكب نهي الله في هذا, فقد بريء من الله, كما قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة ـ إلى أن قال ـ: ومن يفعله منكم فقد ضلّ سواء السبيل}, وقال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين, أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطاناً مبيناً}, وقال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض, ومن يتولهم منكم فإنه منهم} الاَية, وقال تعالى بعد ذكر موالاة المؤمنين من المهاجرين والأنصار والأعراب {والذين كفروا بعضهم أولياء بعض إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير} , وقوله تعالى: {إلا أن تتقوا منهم تقاة} أي إلا من خاف في بعض البلدان أو الأوقات من شرهم, فله أن يتقيهم بظاهره لا بباطنه ونيته, كما قال البخاري عن أبي الدرداء: أنه قال: «إنا لنكشر في وجوه أقوام وقلوبنا تلعنهم». وقال الثوري: قال ابن عباس: ليس التقية بالعمل إنما التقية باللسان, وكذا رواه العوفي عن ابن عباس: إنما التقية باللسان, وكذا قال أبو العالية وأبو الشعثاء والضحاك والربيع بن أنس. ويؤيد ما قالوه قول الله تعالى: {من كفر با لله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان} الاَية. وقال البخاري: قال الحسن: التقية إلى يوم القيامة, ثم قال تعالى: {ويحذركم الله نفسه} أي يحذركم نقمته في مخالفته وسطوته وعذابه لمن والى أعداءه, وعادى أولياءه. ثم قال تعالى: {وإلى الله المصير} أي إليه المرجع والمنقلب ليجازي كل عامل بعمله. قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي, حدثنا سويد بن سعيد, حدثنا مسلم بن خالد عن ابن أبي حسين, عن عبد الرحمن بن سابط, عن عمرو بن ميمون, قال: قام فينا معاذ بن جبل, فقال: يا بني أود, إني رسول رسول الله إليكم, تعلمون أن المعاد إلى الجنة أو إلى النار.

لو كان اباك او ابنك على غير نهج الله او كان يهوديا او نصرانيا او مجوسيا هل كنت ستسمح لاحد ان يؤذيه ولو قيل لك ان ثمن هدايته حياتك اما كنت لتفعل ما الذي يدفعك لهذا غير حبك وخوفك عليهم

راجع الرد فى الاعلى

الا نحمد الله على ان هدانا وهيء لنا سبل الهدايه

الحمد لله على نعمة الاسلام على نهج السلف الصالح.

الا كان من الممكن ات تكون غير مسلمين لولا هداية الله لنا فلماذا نحقر غيرنا

لماذا لا نجعل الحب يملا صدورنا تشع به وجوهنا نضيء به طريق غيرنا آملين من الله ان يهديهم كما هدانا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله بعيدين عن كل ما يجعل الناس تنفر منا ولو كنا تضنه حقا

الافضل ان تراجع ما كتبته جيدا و تربط الفكرة..جيدا .
و تفرق بين الدعوة الى الله ..
و موالاة اعداء الله و الدين
و اعذرنى اخى على شدة اللهجة فما قلته يستفز اى مسلم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.