(وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ اْلَيَهُودُ وَلَا
النّصَارَى حَتىّ تَتّبِعَ مِلّتَهُمْ)
النّصَارَى حَتىّ تَتّبِعَ مِلّتَهُمْ)
سبحان الله العظيم
إني لأتعجب وأذهل من قدر محبة الله عز وجل لرسولنا الكريم.
وتحققت لي هنا في هذه اللحظة قوة معنى اسم الله المبارك(الصابر)
نعم انه الصابر على عباده الكافرين الذين يجحدون نعمه ويسبون حبيبه ويسيئون إليه ويفترون عليه
لنتمعن لحظة في حالنا نحن الأفراد العاديين إذا قام احد أعدائنا الشخصيين باهانة ابن لنا أو قريب
وعزيز علينا ما هي ردة فعلنا؟؟
هل تمعنتم هل علمتم ماذا ستفعلون؟
لنحتفظ بإجابتنا لأنفسنا لأني اعلم وتعلمون ما هي ردة فعلنا؟
فما بالنا برب السموات والأرض رب العالمين يرى عبدا له كافرا به جاحدا لنعمه مشركا فيه يهين
ويسب ويسخر من رسوله الكريم؟
من حبيبه المصطفى من مبلغ الرسالة من خاتم الأنبياء والمرسلين
من محمد صلى الله عليه وسلم؟!
أأدركتم ما أقصده؟ وأحسستم بقوة معنى اسم الله العظيم (الصابر)؟
إن لعيني تدمع وحواسي ترتعش من ما حصل
آذوا الرسول في حياته لقلة المسلمين ولكثرة الكفار
أما الآن إنهم يؤذونه مرة أخرى
فهل هذا دليل على قلة المسلمين؟؟
أجيبوني هل نحن قليلون؟؟
أذا كانت إجابتكم بلا
إذن هل نحن ضعفاء وجبناء؟؟
قبل أن تجاوبوا ارجوا أن تفكروا مليا
لا أريد الاجابه يكفي أن تذكروا أنفسكم بها (الإجابة الحقيقية)
من يكونوا هؤلاء رعاة البقر حتى يسبوا رسولنا الكريم كرّمه الله عن افترائهم ودعواهم الضالة
من يكونوا هؤلاء الـ......... الذين يعيشون حياتهم دون إيمان دون عبادة دون هدف لحياتهم دون معنى
أتعلمون ماهية حياتهم؟
إنهم يأكلون ويفعلون الفواحش والذنوب وضروب المنكرات والمحرمات وينامون ليوم جديد بهذه الترهات
نعم إن حياتهم مثل الحيوانات والبهائم
بل إني أفضل البهائم عليهم لقضائها لحوائجنا ومساعدتنا ونفعنا
ولكن هم فلا
إذا فلنصنفهم بالجماد مثل التراب والحائط ..الخ
لا بل إن الجماد وينفعنا في حياتنا وان لم يكن له منفعة فليس له ضرر
فماذا نصنفهم؟
لا شئ ؟
لا بل هذه الكلمة نستعملها عادة عندما يفرغ شئ منها
إذا فلم يبقى سوى كلمة لا
نعم هاهي الكلمة التي يجب أن نقولها لهم
لااااااااااااااااااااا
لا وألف لا
لستم انتم الذين تسبون نبينا
لستم انتم الذين تهينون حبيب الله
فنحن هنا
أتعلمون من نحن؟
نحن أحفاد الرسول..نحن أمته
نعم نحن امة محمد صلى الله عليه وسلم
نحن سلاح الإسلام
فنحن أبنائه
حياتنا لها معنى
خلقنا الله لعبادته
(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنّ وَالانْسَ إلاّ لِيَعْبُدونْ)
وتطبيقا لهذه الايه الكريمة يندرج تحتها يومنا
نحن أناس نفتح أعيننا بذكر الله تعالى
نشكره ونحمده ونسبحه ونتعبده ونخشع في صلاتنا له سبحانه
نأكل ونشكره على نعمه نتحرك ونشكره على عافيته ننام ونشكره لمنحه لنا يوم آخر نتعبده فيه
حقوقنا محافظ عليها في كتابه الكريم المحفوظ
من رضيعنا لكهلنا
نعم نحن المسلمون
"نحن امة محمد"
تتهمون الرسول وأمته بالإرهاب؟!!!!
ماذا تعرفون عن الرسول حتى تتهمونه؟
ماذا تعرفون عن المسلمين حتى تتهمونهم؟
يكفي أن اسمنا واسم ديننا (الإسلام)
نحن المسلمين المسالمون للكل
نعيش بسلام و نفكر بسلام
ونحس بسلام
أتودون أن تعرفوا من هم الإرهابيون حقا؟
إني لأتعجب وأذهل من قدر محبة الله عز وجل لرسولنا الكريم.
من غفران ما تقدم من ذنوبه وما تأخر, ومن مساعدته وزيادة محبته صلى الله عليه وسلم في التعبد التي جميعنا نتمنى أن نصل إلى ربع ما كان يعمله ونحن غير معصومين من الخطأ ,وإهداء الله له الحسنات من إيذاء الكفار له في حياته حتى بعد مماته مازال الله سبحانه وتعالى يهدي حبيبه المصطفى هذه الحسنات والثواب والأجر الكريم.
وتحققت لي هنا في هذه اللحظة قوة معنى اسم الله المبارك(الصابر)
نعم انه الصابر على عباده الكافرين الذين يجحدون نعمه ويسبون حبيبه ويسيئون إليه ويفترون عليه
لنتمعن لحظة في حالنا نحن الأفراد العاديين إذا قام احد أعدائنا الشخصيين باهانة ابن لنا أو قريب
وعزيز علينا ما هي ردة فعلنا؟؟
هل تمعنتم هل علمتم ماذا ستفعلون؟
لنحتفظ بإجابتنا لأنفسنا لأني اعلم وتعلمون ما هي ردة فعلنا؟
فما بالنا برب السموات والأرض رب العالمين يرى عبدا له كافرا به جاحدا لنعمه مشركا فيه يهين
ويسب ويسخر من رسوله الكريم؟
من حبيبه المصطفى من مبلغ الرسالة من خاتم الأنبياء والمرسلين
من محمد صلى الله عليه وسلم؟!
أأدركتم ما أقصده؟ وأحسستم بقوة معنى اسم الله العظيم (الصابر)؟
إن لعيني تدمع وحواسي ترتعش من ما حصل
آذوا الرسول في حياته لقلة المسلمين ولكثرة الكفار
أما الآن إنهم يؤذونه مرة أخرى
فهل هذا دليل على قلة المسلمين؟؟
أجيبوني هل نحن قليلون؟؟
أذا كانت إجابتكم بلا
إذن هل نحن ضعفاء وجبناء؟؟
قبل أن تجاوبوا ارجوا أن تفكروا مليا
لا أريد الاجابه يكفي أن تذكروا أنفسكم بها (الإجابة الحقيقية)
من يكونوا هؤلاء رعاة البقر حتى يسبوا رسولنا الكريم كرّمه الله عن افترائهم ودعواهم الضالة
من يكونوا هؤلاء الـ......... الذين يعيشون حياتهم دون إيمان دون عبادة دون هدف لحياتهم دون معنى
أتعلمون ماهية حياتهم؟
إنهم يأكلون ويفعلون الفواحش والذنوب وضروب المنكرات والمحرمات وينامون ليوم جديد بهذه الترهات
نعم إن حياتهم مثل الحيوانات والبهائم
بل إني أفضل البهائم عليهم لقضائها لحوائجنا ومساعدتنا ونفعنا
ولكن هم فلا
إذا فلنصنفهم بالجماد مثل التراب والحائط ..الخ
لا بل إن الجماد وينفعنا في حياتنا وان لم يكن له منفعة فليس له ضرر
فماذا نصنفهم؟
لا شئ ؟
لا بل هذه الكلمة نستعملها عادة عندما يفرغ شئ منها
إذا فلم يبقى سوى كلمة لا
نعم هاهي الكلمة التي يجب أن نقولها لهم
لااااااااااااااااااااا
لا وألف لا
لستم انتم الذين تسبون نبينا
لستم انتم الذين تهينون حبيب الله
فنحن هنا
أتعلمون من نحن؟
نحن أحفاد الرسول..نحن أمته
نعم نحن امة محمد صلى الله عليه وسلم
نحن سلاح الإسلام
فنحن أبنائه
حياتنا لها معنى
خلقنا الله لعبادته
(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنّ وَالانْسَ إلاّ لِيَعْبُدونْ)
وتطبيقا لهذه الايه الكريمة يندرج تحتها يومنا
نحن أناس نفتح أعيننا بذكر الله تعالى
نشكره ونحمده ونسبحه ونتعبده ونخشع في صلاتنا له سبحانه
نأكل ونشكره على نعمه نتحرك ونشكره على عافيته ننام ونشكره لمنحه لنا يوم آخر نتعبده فيه
حقوقنا محافظ عليها في كتابه الكريم المحفوظ
من رضيعنا لكهلنا
نعم نحن المسلمون
"نحن امة محمد"
تتهمون الرسول وأمته بالإرهاب؟!!!!
ماذا تعرفون عن الرسول حتى تتهمونه؟
ماذا تعرفون عن المسلمين حتى تتهمونهم؟
يكفي أن اسمنا واسم ديننا (الإسلام)
نحن المسلمين المسالمون للكل
نعيش بسلام و نفكر بسلام
ونحس بسلام
أتودون أن تعرفوا من هم الإرهابيون حقا؟
إنهم من ينافقون مع الناس في علاقاتهم وأحاسيسهم ووعودهم.
إنهم من يغتصبوا أعراض وحقوق وممتلكات الناس.
إنهم من يسكرون بدمع الأبرياء التي جعلوها خمرا لهم ويتذوقون نبيذ دماء الأبرياء المستضعفون
يتفاخرون بمدى تمسك قتيلهم بالإسلام لينفوه من وجه الأرض ووجوده بين أيديهم.
إنهم من يدّعون السلام وهم نواة الحروب بين العالم ومشاكله.
إنهم من يظهروا بمظهر الحمامة البيضاء وهم في الأصل ثعلب ماكر بل أنجس من الضباع.
إنهم من يحرمون رضيعا من صدر أمه.
إنهم من تحججوا بدينهم بصحة ما يقومون به.
إنهم من اخترعوا الاسلحه نعم إنهم هم..
فكيف لهم أن يصنعوا شيئاً لا يعرفون من يستعمله وما غرضه ونفعه؟
إنهم هم الإرهابيون
وليس نحن المسلمين
ليس نحن ونحن من نطالب بالسلام
ليس نحن ونحن من نبحث عن السعادة والطمأنينة ورضا الرب والهدوء العالمي.
فأجيبوني إن استطعتم
فلقد ضقت بكم ذرعا يا من تدّعون الذكاء والدهاء وسعيكم للسلام.
ضقت بكم ذرعاً لا بل اذرع..
انتم أيها القوم
لن أقول لكم إلا
انتم لستم سوى كلمة أنعتكم بها ونصيح بها عليكم
لااااااا
ليس نحن ونحن من نبحث عن السعادة والطمأنينة ورضا الرب والهدوء العالمي.
فأجيبوني إن استطعتم
فلقد ضقت بكم ذرعا يا من تدّعون الذكاء والدهاء وسعيكم للسلام.
ضقت بكم ذرعاً لا بل اذرع..
انتم أيها القوم
لن أقول لكم إلا
انتم لستم سوى كلمة أنعتكم بها ونصيح بها عليكم
لااااااا
تعليق