اخواني مشرفين المنتدى العااام
فلتسمحوا لأخيكم بوضع هذا الموضوع الذي سيكون مستمر بالعطاااء
فسوف اكتب فيه بين الحين والاخر فاااصلة بيضااااء
لكم شكري على اتساااع صدوركم لطرح هذا الموضوع
ولتسمحوا لي بوضع اولى فواااصلي البيضاااااء
؛؛؛؛
(( بين المحااااال وبين تحقيق الآماااال.........بالضبط مثل اللي بينك وبيني))
وقفة على اعتاااب هذا البيت الذي مرت عيناااي عليه بينما انا اتصفح
احدى المجلات ومن شدة اعجاااابي بهذا البيت ...نسيت ان اقرأء من كاااتبه
؛؛؛
((وقفة))
كثيره هي المواااقف التي تترك في دواااخلنا بصمااات لا تمحوها ممحاة الزمن
لانها كتبت بحبراً يكاااد ان يكتسيه الغموض الداااكن ولكن ...نحاااول ان نهرب
عن تلك المواقف وهي تطااااردنا بين الفنيه والاخرى.
هناك في الزاويه المنفرجه للزمن يقطن اناس تركوا لنا جراحاً لاتبرى والآماً لا تنتهي
يعزفها ليلنا معزوفات حزينه بايقاعات يداخلها الألم.....فنقف على اعتااابها مدهوشين
ولكن تبقى ذكرى طيبه برغم قسوتها ....والمها.............!
؛؛؛
((تعجب))!!!!
عجبي لوضعنا نحن القاطنين على هامش الحياااه....
نحس بان لنا اهميتنا ودورنا بالحياة ولكن سرعااان ما نكتشف اننا هواامش وضعت
لكي يُستنتج منها .....كتلك الهوامش في ورقة اجابة طالب حصة الرياضيات عندما
يكتب خلف السطر العمودي على الورقة لكي يستنتج عمليه حسااابيه. فيستنتجها
ولكن لا يُعطى درجة على اجااابته لأنه قام بنقل نتيجة العملية خطأ وبهذا لا يستحق درجه.
وكارثة ذلك الطااالب هي ان استااااذه لا ينظر الى هوامشه القاطنه خلف ذلك السطر العمودي.
؛؛؛
((هوامش))
عندما اطعن من الخلف لا اضطر الى ادراج عيناااي الى الوراء لكي ارى من طعنني
لأنني اعلم يقيناً بأنني في المقدمه.
؛؛؛
((فاصلة اخيره))
هذا الموضوع اهداااء الى كل من اعطاااني الثقه واثكل كاااهلي بالجرااح
اقول له دمت ...ودااام تجريحك لي...وعلى طريق الآهااات نلتقي
لنرى جرحاً جديداً ...والماً مديداً
تقبلوا تحياااااتي
؛؛؛الموعد؛؛؛
   
							
						فلتسمحوا لأخيكم بوضع هذا الموضوع الذي سيكون مستمر بالعطاااء
فسوف اكتب فيه بين الحين والاخر فاااصلة بيضااااء
لكم شكري على اتساااع صدوركم لطرح هذا الموضوع
ولتسمحوا لي بوضع اولى فواااصلي البيضاااااء
؛؛؛؛
(( بين المحااااال وبين تحقيق الآماااال.........بالضبط مثل اللي بينك وبيني))
وقفة على اعتاااب هذا البيت الذي مرت عيناااي عليه بينما انا اتصفح
احدى المجلات ومن شدة اعجاااابي بهذا البيت ...نسيت ان اقرأء من كاااتبه
؛؛؛
((وقفة))
كثيره هي المواااقف التي تترك في دواااخلنا بصمااات لا تمحوها ممحاة الزمن
لانها كتبت بحبراً يكاااد ان يكتسيه الغموض الداااكن ولكن ...نحاااول ان نهرب
عن تلك المواقف وهي تطااااردنا بين الفنيه والاخرى.
هناك في الزاويه المنفرجه للزمن يقطن اناس تركوا لنا جراحاً لاتبرى والآماً لا تنتهي
يعزفها ليلنا معزوفات حزينه بايقاعات يداخلها الألم.....فنقف على اعتااابها مدهوشين
ولكن تبقى ذكرى طيبه برغم قسوتها ....والمها.............!
؛؛؛
((تعجب))!!!!
عجبي لوضعنا نحن القاطنين على هامش الحياااه....
نحس بان لنا اهميتنا ودورنا بالحياة ولكن سرعااان ما نكتشف اننا هواامش وضعت
لكي يُستنتج منها .....كتلك الهوامش في ورقة اجابة طالب حصة الرياضيات عندما
يكتب خلف السطر العمودي على الورقة لكي يستنتج عمليه حسااابيه. فيستنتجها
ولكن لا يُعطى درجة على اجااابته لأنه قام بنقل نتيجة العملية خطأ وبهذا لا يستحق درجه.
وكارثة ذلك الطااالب هي ان استااااذه لا ينظر الى هوامشه القاطنه خلف ذلك السطر العمودي.
؛؛؛
((هوامش))
عندما اطعن من الخلف لا اضطر الى ادراج عيناااي الى الوراء لكي ارى من طعنني
لأنني اعلم يقيناً بأنني في المقدمه.
؛؛؛
((فاصلة اخيره))
هذا الموضوع اهداااء الى كل من اعطاااني الثقه واثكل كاااهلي بالجرااح
اقول له دمت ...ودااام تجريحك لي...وعلى طريق الآهااات نلتقي
لنرى جرحاً جديداً ...والماً مديداً
تقبلوا تحياااااتي
؛؛؛الموعد؛؛؛
تعليق