في يوم من الأيام ذهب رجل إلى السوبر ماركت ليتبضع، وبينما يشتري أغراضه لاحظ امرأة عجوز تحوم حوله وتراقبه !!!! استغرب منها وقال في نفسه من هذه؟! ولماذا تراقبني بنظراتها؟!.
وبعد أن أخذ كل مايلزمه ذهب ليحاسب وإذا بالمرأة قد سبقته وتحاسب ما اشترته. في هذه الأثناء سألت الرجل وقالت له :
- أنت شنو اسمك ؟!
- فلان.
- آآآآآآآه تعرف ياوليدي أنك ذكرتني بولدي المرحوم!.
هنا فهم الرجل سبب نظراتها له ... فقال لها :
- أوووو الله يرحمه ويعطيج طول العمر.
- بس أنت تشبهه وااااااااايد ياوليدي.
- يخلق من الشبه أربعين.
- ممكن أطلب منك طلب .. بس لاتردني أرجوك.
- خير شنو طلبج وإن شاء الله أقدر ألبيه لج؟!
- هو طلب واحد وأنا متأكدة إنك تقدر تنفذه وماراح يصعب عليك.
- خير..!!.
- خير بويهك يا وليدي بس كل المطلوب منك وبما أنك تشبه ولدي وااايد أطلب منك تناديني يمّه.
- بس جذي !!! ( يمّه)
- لالالالالا مو هذا قصدي .... قصدي وأنا ماشية ألحين تودعني وتقول لي مع السلامه يمّه وتكررها كم مرة ... أرجوك يا وليدي لاتحرمني من هالطلب تكفى.
وبعد انتهائها خرجت وهو يودعها منفذاً طلبها قائلاً لها :
- مع السلامه يمّه ... "عدّة مرات"
وعندما جاء دوره ليحاسب ظهر الحساب فوق مايتصور وأكثر من اللازم ...!! استغرب واستفسر منهم، فقال له البائع :
- إن والدتك طلبت منّي أسجل الفاتورة على حسابك ..!!!.
انصدم الرجل وعرف سر تلك المسرحية التي مثلتها عليه العجوز، وفعلاً إن كيدهن عظيم!!.
____________
ملاحظة : هذه القصة وصلتني بالبريد، ولا أعلم مدى صحتها ...
وبعد أن أخذ كل مايلزمه ذهب ليحاسب وإذا بالمرأة قد سبقته وتحاسب ما اشترته. في هذه الأثناء سألت الرجل وقالت له :
- أنت شنو اسمك ؟!
- فلان.
- آآآآآآآه تعرف ياوليدي أنك ذكرتني بولدي المرحوم!.
هنا فهم الرجل سبب نظراتها له ... فقال لها :
- أوووو الله يرحمه ويعطيج طول العمر.
- بس أنت تشبهه وااااااااايد ياوليدي.
- يخلق من الشبه أربعين.
- ممكن أطلب منك طلب .. بس لاتردني أرجوك.
- خير شنو طلبج وإن شاء الله أقدر ألبيه لج؟!
- هو طلب واحد وأنا متأكدة إنك تقدر تنفذه وماراح يصعب عليك.
- خير..!!.
- خير بويهك يا وليدي بس كل المطلوب منك وبما أنك تشبه ولدي وااايد أطلب منك تناديني يمّه.
- بس جذي !!! ( يمّه)
- لالالالالا مو هذا قصدي .... قصدي وأنا ماشية ألحين تودعني وتقول لي مع السلامه يمّه وتكررها كم مرة ... أرجوك يا وليدي لاتحرمني من هالطلب تكفى.
وبعد انتهائها خرجت وهو يودعها منفذاً طلبها قائلاً لها :
- مع السلامه يمّه ... "عدّة مرات"
وعندما جاء دوره ليحاسب ظهر الحساب فوق مايتصور وأكثر من اللازم ...!! استغرب واستفسر منهم، فقال له البائع :
- إن والدتك طلبت منّي أسجل الفاتورة على حسابك ..!!!.
انصدم الرجل وعرف سر تلك المسرحية التي مثلتها عليه العجوز، وفعلاً إن كيدهن عظيم!!.
____________
ملاحظة : هذه القصة وصلتني بالبريد، ولا أعلم مدى صحتها ...
تعليق