في مسجد الشيخ أحمد العجمي بالدمام وقبل الشفع والوتر.. قام مسئول في مركز توعية الجاليات بالإعلان عن دخول أحد العمالة الآسيوية (من الفلبين) الإسلامَ..
فشرع يلقنه الشهادة.. فتعالت صيحات المصلين بالتكبير الجماعي.. فرحاً بإسلامه.. الله أكبر..
فقال (أشهد أن لا ).. وزاد تكبير المصلين.. في جو إيماني..
ثم اتبعها بـ ( إله إلا الله ).. فخفقت القلوب فرحاً له..
ثم بشهادة أن محمداً رسول الله.. فتعالى هتاف الناس.. واختلطت مشاعر السعادة بدموع الفرح لأجل أنه نجا من نار..(بإذن لله
وبعدها .. لا تسل عن شعور المسلم الجديد.. أو عن شعور المسلمين الذين توافدوا عليه لاعتناقه وتقبيله..
حقاً.. إنه موقف مهيب.. لم أملك فيه دموعي.. وأنا أرى أحد التائهين يعود لمولاه..
ولكن....
هل نالت مراكز توعية الجاليات منا الاهتمام والدعم... سؤال يؤرقني...
فشرع يلقنه الشهادة.. فتعالت صيحات المصلين بالتكبير الجماعي.. فرحاً بإسلامه.. الله أكبر..
فقال (أشهد أن لا ).. وزاد تكبير المصلين.. في جو إيماني..
ثم اتبعها بـ ( إله إلا الله ).. فخفقت القلوب فرحاً له..
ثم بشهادة أن محمداً رسول الله.. فتعالى هتاف الناس.. واختلطت مشاعر السعادة بدموع الفرح لأجل أنه نجا من نار..(بإذن لله
وبعدها .. لا تسل عن شعور المسلم الجديد.. أو عن شعور المسلمين الذين توافدوا عليه لاعتناقه وتقبيله..
حقاً.. إنه موقف مهيب.. لم أملك فيه دموعي.. وأنا أرى أحد التائهين يعود لمولاه..
ولكن....
هل نالت مراكز توعية الجاليات منا الاهتمام والدعم... سؤال يؤرقني...
تعليق