تحذيرا لا محاسبة ...: صدر كتاب "عمرو خالد في ميزان الشريعة" ...

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مسرّة
    كبار الشخصيات "مبتكرة ماهرة"
    • Oct 2002
    • 7381

    تحذيرا لا محاسبة ...: صدر كتاب "عمرو خالد في ميزان الشريعة" ...

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كنت تنبهت لبعض زلات عمرو خالد و لكني لم أتصور أنها كثيرة هكذا ...
    قبل الكتاب ...هذا كلام بعض مشايخ الأزهر في عمرو خالد:


    يقول الدكتور عبد المعطي بيومي العميد السابق لكلية أصول الدين وعضو مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر عندما سئل عن عمرو خالد: " يجب أن يتوقف عن الدعوة حتى يقوم بدراسة الدين دراسة منهجية وفق خطة منظمة كما يحدث للدارسين في المعاهد والكليات الأزهرية ، أما من يحاول الدعوة بغير هذه الدراسة فهو دخيل ومتكلف لأن الدعوة تحتاج الى فهم الإسلام فهمًا حقيقيا ولكن أن يحترف الدعوة رجل يقول أنا داعية ولست مفتيا فقد جعل الدعوة قطعا متناثرة يأخذ منها ما يشاء أو كأن الدعوة أصبحت مجرد تمثيل"، ثم تابع حديثه فقال: " فهذا الاسلوب يذكرني بمن يروي للناس في الأرياف قديما بعض روايات لسيرة أبي زيد الهلالي فيسلي الناس ويشدهم بحكاياته" ، يراجع مجلة "لها" العدد 127 بتاريخ 26/2/2003 ر.
    أما الدكتور عبد الله النجار الأستاذ في كلية الشريعة والقانون وعضو مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر فأجاب عندما سئل عن سر انبهار الشباب والفتيات بأقوال عمرو خالد قائلا:" يأتي هذا ضمن ظاهرة التمرد الفكري والاجتماعي التي تسود المجتماعات الإنسانية ومنها المجتماعات الإسلامية حيث يتم الخروج عن المألوف في مجال الدعوة" ، يراجع مجلة "لها" العدد 127 بتاريخ 26/2/2003 ر.
    أما الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر فقد أكد أن الدعوة الآن أصبحت مجالا مفتوحا لكل من هب ودب لذلك فظهور داعية من خارج الأزهر مثل عمرو خالد أمر ينبغي الوقوف عنده ومراجعته ، يراجع مجلة "لها" العدد 127 بتاريخ 26/2/2003

    و هذا هو الكتاب

    حقيقة عمرو خالد ,تسجيلات و ردود اهل السنة على عمرو خالد



    This book discuss the Critique book "Amro Khalid Under Microscope"



    روابط لها صلة





    ....

    أقولها دائما و أكررها ...أنا لا أحاسب أحدا ... لكن لا تتخذوه "قدوة " -كما قرأت في مواضيع أحد الأخوات في هذا المنتدى ...- ... نسأل الله لنا و له الهداية و العلللللللم ...اللهم فقه عمرو خالد في الدين
    قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]
  • حمامة الجنة
    "قلم ذهبي " كبار الشخصيات
    • Sep 2002
    • 12045

    #2
    ما شاء الله .. ألفوا كتاباً عن عمرو خالد في ميزان الشريعة !!
    بشراها أمتنــا ..!

    إن كان هناك أناساً قد اتخذوه قدوة لهم في كل شيء فالخطأ خطؤهم وليس خطأه .. فعلينا أن نأخذ ما يناسبنا ونترك ما لا يناسبنا ..
    فهذا الاسلوب يذكرني بمن يروي للناس في الأرياف قديما بعض روايات لسيرة أبي زيد الهلالي فيسلي الناس ويشدهم بحكاياته
    مما يندى له الجبين أن يسخر مسلم من مسلم ويشبهه براوي الحكايــا ،، علنـــــاً !!!
    أما الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر فقد أكد أن الدعوة الآن أصبحت مجالا مفتوحا لكل من هب ودب لذلك فظهور داعية من خارج الأزهر مثل عمرو خالد أمر ينبغي الوقوف عنده ومراجعته
    أعتقد أن مجال الدعوة ليس حكراً على أهل الأزهر .. واستخدام ألفاظ مثل " هب ودب " لا أرى أنها مناسبة للحديث عن الدعاة بشكل عام !!!
    عندما يخطئ أي داعية سواء كان عمرو خالد أم غيره فيجب علينا جميعاً أن ننبه للخطأ وننتبه له .. أما أن نحذر من داعية إلى الله ،، فسبحان الله مازلت لا أجده أمراً مستساغاً !!!

    إن كنا نرى أنه يجب التحذير من الأستاذ عمرو خالد لأنه يشكل " خطراً " !! فأمتنـــا بحاجة إلى تنبيه لأمور أخطر من هذه بكثيــر..
    وأدعكِ مع رد قديم لأختنـا الحبيبة زوجة داعية حول هذا الأمر :
    أرسلت بداية بواسطة زوجة داعية
    بسم الله الرحمن الرحيم

    قال تعالى : {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ {33}سورة فصلت
    أخياتي :
    من نحن حتى نقيم مسلماً جعل همه وجل وقته لإنارة طريق الهداية لمن ضل وتعثر في دياجير الهوى والمعاصي ..
    أخواتي فلنتق الله عز وجل ...ولا نكن عوناً للشيطان على مسلم أجتهد وبذل ما يستطيع ..
    ولنقل للمحسن إذا أحسن أحسنت ,ولسنا نحن من يحاسب المذنب بذنبه فحسبنا ما عندنا من الذنوب والمعاصي
    فلننشغل بها عن الآخرين ..
    قال تعالى :
    {وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً {36}سورة الإسراء
    فالنتق الله فويلٌ والله للمطففين ..الذين يتصيدون الأخطاء والمثالب ولا يرون ما هم فيه من مصائب فإن أربا الربا استطالتك في عرض أخيك المسلم

    وأقول كلمة سمعتها في شريط نادر جدا للشيخ العلامة عبد الرحمن الدوسري رحمه الله رحمة واسعة
    المتوفى من أكثر من 29سنة , وكان الشريط يتحدث عن الماسونيه , وفي نهاية المحاضرة سئل الشيخ رحمه الله
    عن الشهيد سيد قطب رحمه الله (وكأن السائل أراد بذلك انتقاص الشهيد سيد رحمة الله عليه بأنه حليق أي يحلق اللحية)
    فأجابه الشيخ العلامة رحمه الله بإجابة ألجمت السائل وأذكر منها ((إن الأمة بحاجة إلى شعور وليست بحاجة إلى شعر))
    ونحن نعلم وجوب إرخاء اللحى ولكن نعلم أيضاً وجوب الدعوة إلى الله وأمر كهذا ينظر فيه المصلحة الأعم ولا أظن أنه يهمنا هذا الأمر
    ولا أظن أن الدعوة مقتصرة على الملتحين فحسب بل يجب على كل مسلم أن يدعوا لماخلق له



    وأنــا والله لم أرى له أي حلقة من الحلقات ولم أسمع له سوى شريط واحد كان عن الصلاة ولكن دعاني إلى ما كتبت حرصي على أن لا نتطاول في الأعراض وخاصة الصالحين العاملين منهم
    فلا تكتب بكفك غير شيء ـــــ يسرك في القيامة أن تراه
    وجزا الله كل من ذبت عن عرض أخت لها أوأخ خير الجزاء
    أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..

    تعليق

    • مسرّة
      كبار الشخصيات "مبتكرة ماهرة"
      • Oct 2002
      • 7381

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة حمامة الجنة
      ...فالخطأ خطؤهم وليس خطأه .. فعلينا أن نأخذ ما يناسبنا ونترك ما لا يناسبنا ..
      كيف أن الخطأ ليس خطأه و قد جعل نفسه بنفسه قدوة ...
      أختي إن كان عندك العلم الكافي لمعرفة الخطأ من الصواب فماشاء الله لا قوة إلا بالله ...و لكن اعلمي أن العامة ليس لهم العلم الشرعي الكافي لاستشفاف هذه الأمور ... و الأخطاء فادحة و هي بالدليل و فعلا أمور كنت سمعتها و لم أنتبه لها ... من يتجرأ و يتكلم في ذات الله جل في علاه !
      كنت أسمع دروس عمرو خالد في "ونلقى الأحبة"و كنت معجبة كثيرا بدروسه و طريقة القائه حتى بدأت بنفسي أستشف بعض الأخطا في كلامه ... فنزل من عيني مرة وحدة ... غفر الله لنا و له و أسأل الله أن يجعله يدعو إلى سبيله على منهاج أهل السنة و الجماعة ..إنه ولي ذلك و القادر عليه

      أضرب لك مثالا..
      كتاب "إحياء علوم الدين" لأبي حامد الغزالي( هذا العالم الكبير الجليل الذي لقب بحجة الإسلام ) يُحذر منه و ينصح بعدم قراءته و اتباع محتواه لما فيه موضوعات عن النبي صلى الله عليه و سلم ... رغم أن نية هذا العالم كانت صافية ... فقصة ظهور هذا الكتاب تقشعر لها الأبدان ...
      قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]

      تعليق

      • حمامة الجنة
        "قلم ذهبي " كبار الشخصيات
        • Sep 2002
        • 12045

        #4
        إنتِ قلتيها :
        يُحذر منه و ينصح بعدم قراءته و اتباع محتواه لما فيه موضوعات عن النبي صلى الله عليه و سلم
        يحذر من الكتاب وليس من كاتبه ..
        وهذا هو المبدأ الصحيح لأهل السنة والجماعة .. أن نحذر من الخطأ وليس من صاحب الخطأ ..
        وإن كانت مواضيع برامجه السابقة قابلة لاحتوائها على أخطاء فبرنامجه الحالي ( صناع الحياة ) برنامج هادف ليس فيه مجالاً للخطأ كسابقه .. فلماذا نحذر منه في كل كلامه إذاً ؟؟؟؟!
        ومازلت عند رأيي ،، أن نحذر من أخطاء محددة نعم ،، لكن أن نحذر من داعية وكل كلامه ،، لا ..

        أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..

        تعليق

        • مسرّة
          كبار الشخصيات "مبتكرة ماهرة"
          • Oct 2002
          • 7381

          #5
          و لكن في عصرنا الأمر تجاوز الكتب ...فوسائل الاعلام و الأشرطة أصبحت أكثر اتباعا من الكتب .. و ما يصل للناس من أقواله خاصة عدا كتاباته ... و في الحقيقة المقارنة بين عمرو خالد و أبو حامد الغزالي لم تكن فكرة جيدة لأن الفرق شاسع بين الاثنين في العلم ..
          أختي اقرئي محتوى الكتاب ...والله إنه لشيء يندى له الجبين
          عمرو خالد و أمرنا جميعا لله إن شاء عذبنا و إن شاء غفر لنا و نسأله أن يغفر لنا و له ...لكن لا تسمعوا كلامه هذا هو مقصدي
          لا يزال أختي في أخطاء كثيرة ... آخرها الأغاني الحلال
          التعديل الأخير تم بواسطة مسرّة; 04-02-2005, 06:48 PM.
          قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]

          تعليق

          • حمامة الجنة
            "قلم ذهبي " كبار الشخصيات
            • Sep 2002
            • 12045

            #6
            هذا ما كنت أخشاه :
            لكن لا تسمعوا كلامه هذا هو مقصدي
            أختي الحبيبة ,, مهما كانت أخطاؤه لكن إيجابياته في كلامه أكثر بكثير من تلك الأخطاء ..
            فالناس عندما يسمعون له يتأثرون بالإيجابي ولا تعلق بأذهانهم تلك الأخطاء .. بل كل ما يبقى في أذهانهم هو ما طرق باب قلوبهم وأثر بها فهم لن يحفظوا درسه عن ظهر قلب حتى يحفظوا معه الأخطاء .. فلماذا إذاً نطلب من الناس ألا يستمعوا له ؟؟؟
            وهذا الأمر طبعاً أكده العلم الاجتماعي .. أن الإنسان يحفظ مما يسمع فقط ما يهمه ويؤثر به .. ونسبته قد لا تتجاوز 10% ..

            أما عن أمر ( الأغاني الحلال ) فلستُ ممن يدعون الناس لسماعها .. فليست الأغاني هي التي سيهتدي الناس عن طريقها حتى وإن كانت أناشيد خالية من الموسيقا .. بل الكلام الذي يذكرنا بالله عزوجل هو الوسيلة الأمثل للدعوة إلى الله ..
            وهذا مانهتم به فقط ..

            أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..

            تعليق

            • الامل الجميل
              النجم الفضي
              • Mar 2003
              • 2847

              #7
              جزاكم الله خيرا
              اختي الكريمه انا لست ممن لديهم القدره على الاقناع او ذات اسلوب منع
              فالاخت حمامة الجنه بارك الله فيها قد قالت ما يكفي
              ولكن اختي الكريمه لننسى انتمائتنا الدينيه وكيف اصبح الدين الان من ضمن المصالح السياسيه هذا تابع لهذا فهوعدوا وهذامعنا فهوحبيب ولنتبعه ووسائل لاعلان هدفهاالتشهير والكل يعلم ان بعض رجال الدين والعياذ بالله وادعو الله لي ولهم ولامة محمد عليه صلوات الله سلامه لعبه يحركها الحكام
              واقول لك لما لانظريلهذاالشباب الذي بدا نظر للدين بنظرة حب وتضحيه واصبحوا يعلمون صفات الصحابه وحرصهم لرفع هذاالدين والتقيد بالسنه وان تحلوا بصفات الصحابه واهل البيت
              لولا عم خالد ما احد سمع من هذاالشباب اسماء كثيره لمعت في ايام النبي وفي الحروب والغزوات
              انظري الان لبر الاولاد لابائهم انظري كيف تعاملاتهم اختلفت الان
              كل هذا لاقيمة له
              اسفه وربي يسامحني ولكن هناك الكثير خريجين من الازهر ومن زمن بعيدولم يستطيعوا ان يحركوا هذه الامه ولم يشدوا هذاالشباب الذي كان اكبرهمهم اللبس والتدخين والسهر والمصاحبه
              الان اصبححب الدين والتدين هوالذي يحركهم
              وحرصهم لنصرت هذا الدين هدفهم
              فاخت جزاك الله خيرا ولكنمن منا لا يخطئ ولكن علينا ان نشير للخطئ فهوفي احد حلقاته ال واعتذر عن خطئ قد صرح به وصححه واكمل
              هكذا يكون لا ان ننسى كل شئ وكل التقدم ونقف على نقطه واحده ونقول احذروا
              اللهم اغفر ذلاتنا
              ورحمنا
              واهدنا

              تعليق

              يعمل...