اللهم آمين
ماذا بعد اغتيال الشرعية الجزء السادس .... اليأس خيانة
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
-
مدير تحرير اليوم السابع: الداخلية حاولت قتل مراسلنا
قال عبد الفتاح عبد المنعم، مدير تحرير اليوم السابع في اتصال هاتفي بقناة دريم 2 الاثنين 14 أبريل 2014: "رغم هجومنا على الإخوان وعنفهم إلا أن وزارة الداخلية تؤكد أنها المتسببة في الحادث وأنه وفق شهادة زملائنا فإن الرصاص يأتي من خارج الجامعة حيث تتواجد الشرطة فقط".
تعليق
-
-
الوزير الشريف باسم عودة هو صاحب فكرة كروت الوقود
وقتها قالوا عليه خروف ومش بيفهم
الإنقلابيين سرقوا المشروع وزادوا عليه الأسعار.
انبسطوا وغنوا تسلم الأيادي
تعليق
-
-
جامعة القاهرة
عندما يتحكم أسوء الناس وأحقرهم في حياة أنقى الشباب وأحسنهم
زمان كان الاخوان بيوزعو زيت وسكر من فلوسهم وكل واحد كان لسانه شبرين دلوقتي السيسي بيوزع زيت وسكر من فلوسنا وكل واحد حاطط ديله في بقه وساكت!!!
منقول
تعليق
-
-
-
مرشح يقال أن الشعب المصري كله معه ولا يستطيع أن يحمي توكيلاته فتذهب إلى اللجنة العليا في مصفحة تحلق حولها الطائرات المقاتلة..
كيف يحمي وطناً؟!
،
المرشح كان عسكري والآن اصبح مدني و أول حرف من اسمه cc
لكن بأي صفة يستخدم هذه الإمكانيات ومن مال من ؟
تعليق
-
منشورات للشيخ : محمد سعد الأزهري
القهر والتعذيب والقتل لم ينقل صحابة النبي صلي الله عليه وسلم من حالة إيمانية إلى أخري اضعف منها،بل لم يزيدهم ذلك إلا إيماناً وثباتاً،
فتأمل.
المسلم الحق لا يهتك سِتر من سترهم العليم الخبير
فالأيام دول ، والله يعلم المُفسد من المصلح .
من يعشق أنغام الجهاد بحق ، تترفّع نفسه عن الدنايا .
اغتيال الحرية ... انتهى
عذرا سيدنا يوسف ..فعزيز مصر بات ذليلها وبائعها وخائنها ..وشرفاؤها سجنوا كما سجنت أنت من قبل ..وإخوتك تآمروا علينا من جديد وتركونا للذئاب ..اكتملت فصول قصتك سيدي من جديد .. وبقي الفصل اﻷخير ..ولن نقول إلا كما قال أبيك سيدنا يعقوب من قبل .."فصبر جميل .. والله المستعان على ما تصفون"تعليق
-
محمد الأزهري الحنبلي
هنا طريقان سهلان لإرضاء قطاع عريض من الناس، لكنهما لا يرضيان الله:
1- طريق مداهنة الانقلاب، أو تأييده، أو التماهي معه.
وهو طريق خسران مبين، يسلكه المنافقون، وأعداء هذا الدين، ومن يقدم مصالحه الحزبية على مصلحة دينه وأمته.
ويتبعهم بعض السذج والجهلة.ويرضي كبار هؤلاء قطاعا عريضا من البشر، ويصيبون عرضا من الدنيا.
2- طريق معارضة الانقلاب وأهله بجعجعة وحماس مجرد، وبلا مراعاة لميزان القوى والعقل والحكمة والمصالح والمفاسد التي قامت عليها الشريعة كلها - وإن رغمت أنوف من أناس-،
وهؤلاء قد يبالغون في سبيلهم هذا بلا ضوابط شرعية وأخلاقية، ويستوردون طرقا محرمة لنصرة الحق بزعمهم، وهم فوق عدم فهمهم للموازين المذكورة لا يفهمون معنى النصر الذي وعد الله به رسوله والذين آمنوا، ولا أسبابه.وبعض هؤلاء، -أقول: "بعض"- أعرفهم، منتفعين بهذه الجعجعة ماديا ومعنويا، ويصفق لهم قطاع عريض من الناس، ويحققون مآرب لهم، ولا مشكلة عندهم في موت بعض البسطاء المخدعوين أو تفجير رؤوسهم أو اغتصابهم، فهم مجاهدون محتسبون، بينما هؤلاء المجعجون المذكورون يعيشون خارج مصر في دعة ورغد وأمان.
لا تنس أني قلت:" بعض"!
ثمة طريق ثالث صعب، يسلكه آحاد الناس، يبتلون فيه من الجانبين، فلا هم أيدوا الانقلاب وانتفعوا من ورائه؛ بل تضرروا ضررا بالغا منه، لكنهم لا يحسنون المزايدة به، أو لا يجعلون ذلك مطية لعرض من الدنيا حقير!
ولا هم جعجعوا وتاجروا وزايدوا وأرضوا حماس العامة وعاطفتهم واندفاعهم، فنالوا حظا من ثنائهم وتصفيقهم، وحظا ماديا ممن يديرون الصراع لمصالح معينة!
هؤلاء يلاحظون المقدور شرعا وكونا، ويضبطون قولهم وفعلهم -ما استطاعوا- بالشرع وأخلاقه، ويعلمون أن أخلاقيات الدين ليست براجماتية ولا نسبية ولا شرعت حال الرخاء فقط، ولا هي من الترف الفكري والتنظيري،ويعلمون أن النصر له فلسفة ووسائل ومدى ومفهوم يتسع حتى يكون مآليا في الآخرة، وكثيرا ما يتأخر عن حياة الساعين إليه، فلا يرونه بأعينهم، ولا يُستعجل، ولا يدل حصوله لقوم في حياتهم على أفضليتهم وعظم أجرهم؛ بل العكس هو الصحيح غالبا، وهذا يتطلب بصرا بالشرع ومفاهيمه والتاريخ ودروسه والحاضر وموازينه!
وهؤلاء يحرصون على كلمة الحق في الغضب والرضا، والاطراد في القيام بالقسط، وألا يجرمنهم شنآن قوم أن يعتدوا ولا يعدلوا.نسأل الله أن يلهمنا رشدنا ويقينا شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
اغتيال الحرية ... انتهى
عذرا سيدنا يوسف ..فعزيز مصر بات ذليلها وبائعها وخائنها ..وشرفاؤها سجنوا كما سجنت أنت من قبل ..وإخوتك تآمروا علينا من جديد وتركونا للذئاب ..اكتملت فصول قصتك سيدي من جديد .. وبقي الفصل اﻷخير ..ولن نقول إلا كما قال أبيك سيدنا يعقوب من قبل .."فصبر جميل .. والله المستعان على ما تصفون"تعليق
-
كاريكاتير معبر جدا
الانظمة العربية ترى اسرائيل صديقة !!!!!!!
عكس شعوبها فهي تراهم اعداء
سحقا لحكام العرب
تعليق
-
-
-
:: لما نتوا مش ادها تبقى تغوروا فى ستين داهية امال انتوا شيلتوا مرسى ليه يا .....::
الببلاوي:
الدولة ستعلن افلاسها وسنرفع الدعم عن المواد الأساسية والبترولية قبل أو بعد الانتخابات الرئاسية
قال الدكتور حازم الببلاوى، رئيس مجلس الوزراء السابق، لـ الوطن,
إن «الدولة ستعلن إفلاسها، ولن تستطيع الموازنة العامة تحمل نفقات الدعم التى تخطت الحواجز غير الآمنة» مضيفاً:
«عاجلاً أم آجلاً سيجرى رفع الدعم بالكامل، عن كل السلع الأساسية وليس عن المنتجات البترولية فقط».
وتابع: «خطة الحكومة لترشيد دعم الطاقة جرى إعدادها فى فبراير الماضى، قبل تقديم استقالتى، وتأجل تنفيذها عدة مرات بسبب الأوضاع السياسية
وما تواجهه الدولة من إرهاب داخلى وخارجى»، معلقاً: «الخطة ليست جديدة».
وقال «الببلاوى» فى أول تصريحات صحفية بعد خروجه من الوزارة،
إن الحكومة ستختار الوقت المناسب للإعلان عن رفع الدعم سواء قبل الانتخابات الرئاسية أو بعدها، حيث إن الفيصل الوحيد فى القرار
هو رد فعل الشارع على أى قرارات تمس السلع الأساسية.
وأشار إلى أنه «على الرغم من توقع البعض لرد فعل شعبى غاضب، تجاه ارتفاع الأسعار نتيجة رفع الدعم عن المنتجات البترولية والسلع الأساسية،
فسيبقى الشعب المصرى دوماً صانعاً للمعجزات وفعل ما هو غير متوقع»
وتابع: «الشعب يعلم مدى ما يحاق بكيان الدولة المصرية سواء بالداخل أو بالخارج، وسيتفهم الأمر بكل وضوح»
، مستدركاً: «لكن فى المقابل يجب على الحكومة أن تكاشف وتصارح الشعب بحقيقة الوضع الاقتصادى بكل شفافية»،
موضحاً أن الوضع الاقتصادى صعب جداً ويحتاج إلى تضافر جهود الجميع سواء الحكومة أو الشعب لإنقاذه.
ورفض «الببلاوى» محاولات البعض ربط الإعلان عن خطة ترشيد الدعم بالتزامن مع زيارة وفد من الحكومة لواشنطن
وحضور اجتماعات صندوق النقد الدولى فى الربيع، كما رفض وصف هذا الإعلان بأنه رضوخ لمطالب الصندوق
حيث إن دولة بحجم مصر لها ثقلها العربى والإقليمى لا يمكن تسمية مفاوضاتها مع البنك بأنها استسلام،
وهذا يحدث مع جميع دول العالم حيث إن خطة ترشيد الدعم ما هى ألا برنامج وطنى اقتصادى
لإصلاح عجز الموازنة المصرية.
,,
تعليق
تعليق