ترحيل طبيب مصري من السعودية بسبب كشفه عن فيروس كورونا في 2012

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ≈ احـتِـوٍآءْ ≈
    مشرفة ملتقى الإخاء
    • Dec 2008
    • 23309

    ترحيل طبيب مصري من السعودية بسبب كشفه عن فيروس كورونا في 2012



    ترحيل طبيب مصري من السعودية بسبب كشفه عن فيروس كورونا في 2012


    أكد أستاذ المايكروبولوجيا الطبية والمناعية، بكلية الطب بجامعة عين شمس، الدكتور علي محمد زكي، أن فيروس "
    كورونا" تم اكتشافه في سبتمبر عام 2012 لدى مريض سعودي من منطقة "بيشة”, وانه تم ترحيله من السعودية بسبب كشفه للمرض للجهات الدولية المعنية بانتشار الفيروسات الوبائية .


    وأوضح الطبيب المصري الذي عمل آنذاك استشاري فيروسات بمستشفى "سليمان الفقيه " بـجدة أن معامل وزارة الصحة السعودية لم تكتشف الفيروس في العينة المرسلة لها، فقام بعمل مزرعة اختبار قادته لاكتشاف الفيروس الخطير.





    الطبيب المصري علي محمد زكي , أول من شخص فيروس كورونا بالسعودية عام 2012




    وأضاف العالم المصري في حوار أجرته معه صحيفة الجارديان البريطانية "أرسلنا العينات لمعمل هولندي للتأكد والذى سرعان ما أكد وجود الفيروس لدى المريض , وحذر من امكانية انتشار الفيروس وأن يؤثر علي كل الكرة الأرضية، خاصة وان المملكة بلد يقصده ملايين لأداء الحج والعمرة من كل أنحاء العالم.


    وكشف الدكتور زكي بأن اعلانه عن اكتشاف الفيروس وارساله التحذير المبكر للمعنيين دوليا أزعج وزارة الصحة السعودية فأخضعته للتحقيق بتاريخ 24 سبتمبر 2012 قبل أن يتم اصدار قرار بإيقافه عن العمل وترحيله الى مصر, لكنه قال كان لزاما علي ان اقوم بإبلاغ من يهمهم الأمر على الصعيد الدولي لان هذا دوري وواجبي "



    وأضاف : "منذ 2012 اول حالة اكتشفتها في 18يونيو 2012 واعلنتها في بحث في المجلة الانجليزية للأبحاث العلمية في سبتمبر 2012، ولكن المرض يتنشر بسرعة واعتقد ان التجهيزات العالمية للحد من انتشار المرض والوقاية منه سريعة.


    وأضاف د. زكي: ربما تكون النتائج المؤلمة لحالات الإصابة وتحديداً في السعودية، والتي أودت بحياة أكثر من 15 شخصاً على حد علمي، سببا في التركيز على المملكة تحديداً، لكن هذا لا يعني أن المرض متوطن هناك، لأن هناك حالات وقعت في دول أخرى، ولكن سرعة التعامل المبكر معها ساهم في تقليص النتائج.


    وطمأن الدكتور زكي بإمكانية السيطرة على المرض، الذي أودى بحياة نحو 15 سعودياً حتى الآن، داعياً لأهمية الوقاية، وإن لم يخف تخوفه من أن يتحول كورونا إلى وباء عالمي .






  • شمالية غربية
    مستشارة لكِ - ذوق راقي " قلب لكِ النابض"
    • Mar 2002
    • 34632

    #2
    ادعاءات الطبيب العربي بشأن اكتشافه «الكورونا» كذب وتضليل للرأي العام


    صحيفة المرصد-محمد الحيدر:نفت مصادر طبية رسمية مطلعة ادعاءات طبيب من جنسية عربية كان يعمل بأحد المستشفيات الخاصة بالمملكة قبل أن تتخذ بشأنه إجراءات نظامية بإنهاء خدماته من قبل المستشفى التي يعمل بها على خلفية قيامه بمخالفات متعددة للأنظمة الطبية والتعليمات الخاصة بالمختبرات الطبية المعمول بها في المملكة وتجاوزه لأخلاقيات المهنة الطبية ونشره نتائج فحوص مخبرية حساسة وإرسالها لجهات خارجية دون الحصول على إذن الجهات الصحية المختصة. وكان الطبيب "العربي" يعمل بقسم البكتريولوجي بمختبر احد المستشفيات الخاصة بالمملكة وقد ادعى في مقابلات مع وسائل اعلام غربية تعرضه لمضايقات عقب اكتشافه إصابة مريض بفيروس "الكرونا" متظلماً من الإجراءات التي اتخذتها المستشفى معه بإنهاء خدماته وقدم إفادات مختلفة لما أكدته المصادر الطبية من تعامل مع عينه من الفيروس بصورة غير مسموح بها نظاماً من عزله للفيروس ونشره لنتائج التحليل في مجلة "البروميد" الإلكترونية وإرسال عينة من الفيروس لمختبر أوروبي كل ذلك دون اخذ إذن الجهات الصحية المختصة مما يعد مخالفة للأوامر والتعليمات والنظم الطبية المرعية في هذا الجانب وتجاوز لأخلاقيات مهنة الطب.وحول ما ادعاه الطبيب من اكتشافه لفيروس "الكورونا" كذبت المصادر ادعاءه وقالت بأنه ينطوي على تضليل كبير للرأي العام ومخالفة كبيرة للأنظمة السعودية والدولية حيث نشرت مجلة "نيتشر" البريطانية العلمية في عددها بتاريخ 15/1/2013م مفاده بأن الطبيب "العربي" اتصل بالخبير الهولندي في علم الفيروسات رون فوشيه الذي يعمل بمركز ارساموس الطبي (EMC) بمدينة روتردام بهولندا بشأن عينة المريض وقد اقترح عليه الطبيب الهولندي فحص "الكورونا" وبالفعل قام الطبيب "العربي" بإرسال العينة دون اخذ إذن الجهات الصحية المختصة للمركز بهولندا والذي اكتشف الفيروس الجديد بواسطة رون فوشيه.

    وأضافت المصادر وفقا لصحيفة الرياض بأن هذه العملية انطوت على مخالفات عديدة أبرزها ادعاؤه باكتشاف الفيروس والتعدي على حقوق ملكية الدولة بمنح حقوق اكتشاف الفيروس لمركز ارساموس الطبي (EMC) مضيعاً حقوق المملكة وفرصتها تطوير بحوث جديدة عن الفيروس بجانب إرساله لعينة ونشره نتائج تحاليل مخبرية من دون موافقات الجهات المختصة كما هو معمول به في كثير من الدول المتقدمة في أمريكا وأوربا إضافة لإجرائه عملية العزل للفيروس في مختبر لا تتوفر به معايير السلامة ومواصفات المختبرات الطبية اللازمة لمثل هذه الفحوص معرضاً بذلك سلامة العاملين والمرضى للخطر، علماً بأنه قام بإخفاء المعلومات عن الفيروس الجديد لمدة تجاوزت الشهرين معرضاً المجتمع للمخاطر بهدف تحقيق مصلحة شخصية بحتة.

    وأكدت المصادر بأن الطبيب "العربي" كان على علم بالإجراء المتبع نظاماً في المملكة والمعمم به على جميع المنشآت الصحية العامة والخاصة في حالة الاشتباه بحالات معدية أو وبائية من ضرورة إبلاغ وزارة الصحة لكنه وعن قصد تجاوز هذه التعليمات وهو يعلم أكثر من غيره بأنه حتى لو كان في أمريكا أو أوروبا فإن الأنظمة تحتم عليه إبلاغ الجهات الصحية باشتباهه في حالة وبائية أو معدية وما كان يمكن له تغييب الجهات الصحية هناك عن مثل هذا الأمر.

    وانتهت المصادر للتأكيد على أن ما قام به الطبيب "العربي" يعد مخالفة كبيرة ترتبت عليها مخاطر وسلبيات عديدة وبأن ما ادعاه لوسائل الإعلام الأجنبية محض افتراء لا يمت للواقع بصلة حيث أن المملكة ليست استثناء في تعاملها مع مثل هذه الأمور الطبية الحساسة خاصة فيما يتعلق بنشر الأبحاث الطبية المتعلقة بالفيروسات او إرسال العينات الطبية لجهات خارجية والاشتراطات المتعلقة بذلك، حيث أن كثيرا من الدول وضعت قواعد للباحثين والممارسين في المجالات المرتبطة بالأمن البيولوجي بغرض تنبيه العلماء للمخاطر المحتملة وهو ما يجده بعض العلماء نوعاً من الرقابة على البحوث العملية، ولو كان هذا الأمر في بلد غربي لما تجرأ على ذلك.

    ونبهت المصادر إلى أن سجل الطبيب المذكور شهد واقعة مماثلة عام 1428ه حيث قام بعملية عزل لفيروسات من مرضى دون أخذ إذن من الجهات المختصة، وقد أكدت التحقيقات التي أجريت معه الواقعة وصحة ما نسب إليه من مخالفات، لتتكرر منه ذات المخالفة هذه المرة وهو ما ينطوي على سلبيات عديدة من إساءة لسمعة المملكة في المجال الصحي وهضم لحقوقها في مجال البحوث والاكتشافات الطبية الجديدة المتعلقة بالفيروسات وتهديد كبير للسلامة والصحة العامة.
    الرجاء الرد من الأخوات فقط

    قريباً .... تجربتي مع الـ ديرم إميلان Dermamelan Mask بـ..الصور

    تعليق

    • ≈ احـتِـوٍآءْ ≈
      مشرفة ملتقى الإخاء
      • Dec 2008
      • 23309

      #3
      بورك فيك شمالية

      نسأل الله له الهداية الخبر الأول انتشر في كل الوكالات العالمية الثاني لم أعلم له إلا منكِ

      شكرا لك ِ



      تعليق

      • وردة البنسفج
        مشرفة المجلس العام
        • Oct 2010
        • 8695

        #4
        الطبيب المصري خالف القواعد في التعامل مع "كورونا".. وضلل الرأي العام -

        سارعت السعودية لنفي ما قالت إنها "ادعاءات" طبيب مصري كان يعمل بأحد المستشفيات الخاصة بالمملكة، وقال إنه تم ترحيله بعدما اكتشف الفيروس الجديد لمرض "كورونا"، وأكدت إنه اتخذت إجراءات نظامية بإنهاء خدماته من قبل المستشفى الذي يعمل بها.
        وبينت أن إنهاء الخدمات جاء على خلفية قيام الطبيب بمخالفات متعددة للأنظمة الطبية والتعليمات الخاصة بالمختبرات الطبية المعمول بها في المملكة وتجاوزه لأخلاقيات المهنة الطبية ونشره نتائج فحوص مخبرية حساسة وإرسالها لجهات خارجية دون الحصول على إذن الجهات الصحية المختصة.
        وكان الدكتور علي محمد زكي يعمل بقسم البكتريولوجي بمختبر احد المستشفيات الخاصة بالسعودية وقد ادعى في مقابلات مع وسائل اعلام غربية تعرضه لمضايقات عقب اكتشافه إصابة مريض بفيروس "الكورونا" متظلماً من الإجراءات التي اتخذها المستشفى معه بإنهاء خدماته وقدم إفادات مختلفة عما أكدته المصادر الطبية السعودية من تعامل مع عينة من الفيروس بصورة غير مسموح بها من عزله للفيروس ونشره لنتائج التحليل في مجلة "البروميد" الإلكترونية وإرسال عينة من الفيروس لمختبر أوروبي.
        وأكدت مصادر طبية رسمية بحسب صحيفة "الرياض" أن كل ذلك تم دون أخذ إذن الجهات الصحية المختصة مما يعد مخالفة للأوامر والتعليمات والنظم الطبية المرعية في هذا الجانب وتجاوزا لأخلاقيات مهنة الطب.
        وحول ما ادعاه الطبيب من اكتشافه لفيروس "الكورونا" كذبت المصادر ادعاءه وقالت بأنه ينطوي على تضليل كبير للرأي العام ومخالفة كبيرة للأنظمة السعودية والدولية حيث نشرت مجلة "نيتشر" البريطانية العلمية في عددها بتاريخ 15/1/2013 ما مفاده أن الطبيب المصري اتصل بالخبير الهولندي في علم الفيروسات رون فوشيه الذي يعمل بمركز ارساموس الطبي (EMC) بمدينة روتردام بهولندا بشأن عينة المريض وقد اقترح عليه الطبيب الهولندي فحص "الكورونا" وبالفعل قام الطبيب بإرسال العينة دون اخذ إذن الجهات الصحية المختصة للمركز بهولندا والذي اكتشف الفيروس الجديد بواسطة رون فوشيه.
        وأضافت المصادر بأن هذه العملية انطوت على مخالفات عديدة أبرزها ادعاؤه باكتشاف الفيروس والتعدي على حقوق ملكية الدولة بمنح حقوق اكتشاف الفيروس لمركز ارساموس الطبي (EMC) مضيعاً حقوق المملكة وفرصتها تطوير بحوث جديدة عن الفيروس بجانب إرساله لعينة ونشره نتائج تحاليل مخبرية من دون موافقات الجهات المختصة كما هو معمول به في كثير من الدول المتقدمة في أمريكا وأوروبا إضافة لإجرائه عملية العزل للفيروس في مختبر لا تتوافر به معايير السلامة ومواصفات المختبرات الطبية اللازمة لمثل هذه الفحوص معرضاً بذلك سلامة العاملين والمرضى للخطر، علماً بأنه قام بإخفاء المعلومات عن الفيروس الجديد لمدة تجاوزت الشهرين معرضاً المجتمع للمخاطر بهدف تحقيق مصلحة شخصية بحتة.
        وأكدت المصادر أن الطبيب "المصري" كان على علم بالإجراء المتبع نظاماً في المملكة والمعمم به على جميع المنشآت الصحية العامة والخاصة في حالة الاشتباه بحالات معدية أو وبائية من ضرورة إبلاغ وزارة الصحة لكنه وعن قصد تجاوز هذه التعليمات وهو يعلم أكثر من غيره بأنه حتى لو كان في أميركا أو أوروبا فإن الأنظمة تحتم عليه إبلاغ الجهات الصحية باشتباهه في حالة وبائية أو معدية وما كان يمكن له تغييب الجهات الصحية هناك عن مثل هذا الأمر.
        وانتهت المصادر للتأكيد بأن ما قام به الطبيب يعد مخالفة كبيرة ترتبت عليها مخاطر وسلبيات عديدة وبأن ما ادعاه لوسائل الإعلام الأجنبية محض افتراء لا يمت للواقع بصلة حيث أن المملكة ليست استثناء في تعاملها مع مثل هذه الأمور الطبية الحساسة خاصة فيما يتعلق بنشر الأبحاث الطبية المتعلقة بالفيروسات أو إرسال العينات الطبية لجهات خارجية والاشتراطات المتعلقة بذلك، حيث أن كثيرا من الدول وضعت قواعد للباحثين والممارسين في المجالات المرتبطة بالأمن البيولوجي بغرض تنبيه العلماء للمخاطر المحتملة وهو ما يجده بعض العلماء نوعاً من الرقابة على البحوث العملية، ولو كان هذا الأمر في بلد غربي لما تجرأ على ذلك.
        ونبهت المصادر إلى أن سجل الطبيب المذكور شهد واقعة مماثلة عام حيث قام بعملية عزل لفيروسات من مرضى دون أخذ إذن من الجهات المختصة، وقد أكدت التحقيقات التي أجريت معه الواقعة وصحة ما نسب إليه من مخالفات، لتتكرر منه ذات المخالفة هذه المرة وهو ما ينطوي على سلبيات عديدة من إساءة لسمعة المملكة في المجال الصحي وهضم لحقوقها في مجال البحوث والاكتشافات الطبية الجديدة المتعلقة بالفيروسات وتهديد كبير للسلامة والصحة العامة.
        لا اله الا لله
        أستغفر الله ملئ السماء والأرض ما بينهما
        أستغفر الله عدد الحجر الشجر الدواب
        أستغفر الله عدد ما غرد طير وطار
        عدد ما حط على غصون الأشجار
        أستغفر الله حتى ترضى عني يالله
        أستغفرالله حتى تبلغني أمنياتي
        لا تغفلو عن الأستغفار فهوى مفتاح للمغاليق


        تعليق

        • الراجعة لربها
          النجم البرونزي
          • Dec 2011
          • 666

          #5
          يا الله ما هذا الجدل شي يكذب و شي ينفي.

          تعليق

          • ≈ احـتِـوٍآءْ ≈
            مشرفة ملتقى الإخاء
            • Dec 2008
            • 23309

            #6
            شكرا وردة حبيبتي

            تعليق

            • ≈ احـتِـوٍآءْ ≈
              مشرفة ملتقى الإخاء
              • Dec 2008
              • 23309

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الراجعة لربها
              يا الله ما هذا الجدل شي يكذب و شي ينفي.
              والله أعلم بالحقيقة

              تعليق

              يعمل...