&&تقسيم السودان &&انتي كعربية ما رايك؟؟؟

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ام شهدوعبد
    كبار الشخصيات
    • Apr 2009
    • 4623

    &&تقسيم السودان &&انتي كعربية ما رايك؟؟؟

    السلام عليكم يا اخواتي

    كلنا راينا ماحدث بالسودان وانها قسمت

    فاصبحت شمالية وجنوبية

    لكل قسم له علم خاص ورئيس خاص وجنسية وامور مختلفة

    ما رايك كعربية انتي مع او ضد ولماذا؟؟؟


    عن نفسي

    انا حزينة جدا لهذا التقسيم

    لان امتنا العربية لا ينقصها التفرقة والانقسام

    حزينة لان جنوب السودان اعتمدوا الانجيل قبل القران

    حزينة لان جنوب السودان يرفعون الاعلام الاسرائيلية مع علمهم

    واسرائيل سعيدة بهذا التقسيم

    حزينة لان الجنوب السوداني اصبح له دين يعتمد عليه غير الدين الاسلامي

    لغة غير اللغة العربية

    اي اصبح غربي وليس عربي

    وانا اشك ان هذا التقسيم كان مقايضة مع البشير لكي يسكتو عن محاكمته

    والايام قادمة وسترون

    سيصبح الجنوب السوداني بلد متطور وغني بسبب الاهتمام الاميركي والاسرائيلي به

    اما الشمال سيصبح بلد فقير منهك متعب بالديون والتهديدات الدائمة لرئيسه

    حسبي الله ونعم الوكيل

    اللهم لا ترنا بلد عربي اخر يقسم
    16
    انا مع تقسيم السودان
    0%
    1
    انا ضد تقسيم السودان
    0%
    15

    ليس مهماً أن يراك الوطن ..

    المهم هو أن يشعر بك .. !


  • مسافر زادة الخيال
    النجم الفضي
    • Jul 2009
    • 2541

    #2
    اود اضافة معلومة ان جنوب السودان يتكون من

    65% من الوثنين اى لا ديانة لهم سوى الاوثان فقط او اى كائن حيوانى

    18% من المسلمين

    17% من النصارى

    لكن من كانو يقودون حركة الانفصال اغلبهم من النصارى لكن سوف تثبت الايام قادما
    جدالا حول الحكم لان الطائفة الكبيرة هى الطائفة الوثنية
    فاقل طائفة فى جنوب السودان هى الطائفة النصرانية

    لذلك كلنا ضد تقسيم السودام واى دولة عربية اخرى
    لكن يجب ان نتعامل مع جنوب السودان كانها شمال السودان وان نقيم معهم علاقات دبلوماسية واقتصادية قوية
    ولانترك جنوب السودان لامريكا واسرائيل والاتحاد الاوربى يمرحون بها
    ويجب على الحكومات العربية القادرة ان تدعم ذلك وتقيم لهم مستشفيات وتبنى مساجد حتى لاننعزل عن الجنوب ويكون ولاء الجنوب لاسرائيل مثلما فعلت مع اثيوبيا

    لكن كان المفترض ان يضر الرئيس البشير بيد من حديد على من يطالبون بالانفصال وان تهتم السودان بالجنوب ولا تركز السلطة فى الخرطوم فقط خاصة ان السودان كانت دولة مترامية الاطراف

    فالمركزية غير محمودة فى الدول المتقدمة
    ولكن نرجو من الدعاة المسلمين ان يشدو الرحال الى جنوب السودان لدعوة الوثنين
    الى الاسلام واستغرب اين دعاة السودان من هؤلاء الوثنين

    لان النصارى لن يتركوهم حتى يقدموا لهم يد التنصير حتى يصبح الجنوب نصرانيا خلال عشر سنوات لذلك يجب ان يتحرك الدعاة للاسلاة لجعل الجنوب اسلاميا ولا نجلس
    نبكى على الاطلال ونحسن التعامل مع الجنوب باقامة علاقات دبلوماسية واقتصادية

    تعليق

    • ام شهدوعبد
      كبار الشخصيات
      • Apr 2009
      • 4623

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مسافر زادة الخيال
      اود اضافة معلومة ان جنوب السودان يتكون من

      65% من الوثنين اى لا ديانة لهم سوى الاوثان فقط او اى كائن حيوانى

      18% من المسلمين

      17% من النصارى

      لكن من كانو يقودون حركة الانفصال اغلبهم من النصارى لكن سوف تثبت الايام قادما
      جدالا حول الحكم لان الطائفة الكبيرة هى الطائفة الوثنية
      فاقل طائفة فى جنوب السودان هى الطائفة النصرانية

      لذلك كلنا ضد تقسيم السودام واى دولة عربية اخرى
      لكن يجب ان نتعامل مع جنوب السودان كانها شمال السودان وان نقيم معهم علاقات دبلوماسية واقتصادية قوية
      ولانترك جنوب السودان لامريكا واسرائيل والاتحاد الاوربى يمرحون بها
      ويجب على الحكومات العربية القادرة ان تدعم ذلك وتقيم لهم مستشفيات وتبنى مساجد حتى لاننعزل عن الجنوب ويكون ولاء الجنوب لاسرائيل مثلما فعلت مع اثيوبيا

      لكن كان المفترض ان يضر الرئيس البشير بيد من حديد على من يطالبون بالانفصال وان تهتم السودان بالجنوب ولا تركز السلطة فى الخرطوم فقط خاصة ان السودان كانت دولة مترامية الاطراف

      فالمركزية غير محمودة فى الدول المتقدمة
      ولكن نرجو من الدعاة المسلمين ان يشدو الرحال الى جنوب السودان لدعوة الوثنين
      الى الاسلام واستغرب اين دعاة السودان من هؤلاء الوثنين

      لان النصارى لن يتركوهم حتى يقدموا لهم يد التنصير حتى يصبح الجنوب نصرانيا خلال عشر سنوات لذلك يجب ان يتحرك الدعاة للاسلاة لجعل الجنوب اسلاميا ولا نجلس
      نبكى على الاطلال ونحسن التعامل مع الجنوب باقامة علاقات دبلوماسية واقتصادية

      بارك الله فيك معلومات قيمة
      بس المشكلة انه الموضوع الديني صعب
      لانه التقسيم اساسا كان سببه الانفصال الديني
      حتى اعتمدوا الانجيل بكل تعاملاتهم وبالاقتصاد والسياسة
      واذا كان رئيس جنوب السودان يرحب باسرائيل ويرفع علمها ببلده
      صعب اي شخص يغير هالموضوع وصعب ياثرو العرب
      اصلا رؤساء الدول العربية مو قادرين يحكمو شعوبهم حتى ياثرو بغيرهم من الشعوب
      اما البشير قبتوقع انه التقسيم كان بارادته حتى يسكتو عن جرائمه ومحاكمته
      وليس حقنا للدماء كما اشاعوا
      حسبي الله ونعم الوكيل
      مشكور اخي ياريت لو تصوت عالاستفتاء
      التعديل الأخير تم بواسطة ام شهدوعبد; 11-07-2011, 01:23 PM.

      ليس مهماً أن يراك الوطن ..

      المهم هو أن يشعر بك .. !


      تعليق

      • كوني طيبة
        زهرة لا تنسى
        • Feb 2010
        • 7095

        #4
        انا رايي من راي الاخ مسافر زاده الخيال
        كنت قد وضعت موضوعا عبارة عن مقالة
        تتحدث عن مؤامرة تفكيك السودان
        وهي واحدة من مؤامرات تفكيك الوطن العربي و خلق حروب طائفية بين الشعوب ،، لو سمحتي ليك ساضع المقالة هنا لاثراء الموضوع اكثر تقبلي تحياتي

        تعليق

        • ام شهدوعبد
          كبار الشخصيات
          • Apr 2009
          • 4623

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة كوني طيبة
          انا رايي من راي الاخ مسافر زاده الخيال
          كنت قد وضعت موضوعا عبارة عن مقالة
          تتحدث عن مؤامرة تفكيك السودان
          وهي واحدة من مؤامرات تفكيك الوطن العربي و خلق حروب طائفية بين الشعوب ،، لو سمحتي ليك ساضع المقالة هنا لاثراء الموضوع اكثر تقبلي تحياتي

          نورتي حبيبتي
          اكيد وانا بشوق لا شوف مقالتك ونتناقش فيها
          لانها بلداننا العربية
          ويجب ان نهتم لامرها حتى ولو بالنقاش

          ليس مهماً أن يراك الوطن ..

          المهم هو أن يشعر بك .. !


          تعليق

          • كوني طيبة
            زهرة لا تنسى
            • Feb 2010
            • 7095

            #6
            تسلمي يارب
            ربنا يحفظك و يكثر من امثالك ياااارب


            *********************************
            في الوقت الذي يضج العالم وينشغل بحكاوي الويكليكس وتسريب المُسرب من هذه الإعداد الهائلة التي تحتاج إلي سنوات وسنوات لكي يتم فرزها وتجنيبها من حيث الأهمية والمصداقية والتي قالوا لنا عنها بأنها سرية والتي لم نجد فيما قالوا عنه أي سرية او أي جديد من غزو العراق وإحتلاله وإغتيال رئيسه وحتي أحاديث الحكام والمسئولين العرب الجانبية ومواقفهم السياسية والتي جاءت في تقارير موظفي السفارات الأمريكية من مستوي وكيل خارجية إلي مستوي سفير ولاتوجد وثيقة واحدة مما تم نشره وأعتباره فضيحة إلا وهو معلوم لكل مواطن عربي فكل المواقف الخاصة بهؤلاء الحكام والساسة العرب تتحدث عن نفسها ولا تحتاج إلي وثائق من هنا أو هناك إلا إذا كان لتسريب المُسرب أهداف ومآرب أخري تكمن في خلفية السياسة الأمريكية والدليل علي ذلك هناك مؤامرات تجري علي الساحة السياسية ولم نسمع ولم نقرأ لها أي وثائق، وبينما نحن منشغلين بهذه النميمة السياسية وهذه الفتن منزوعة الدسم يجري العمل علي قدم وساق في تفكيك السودان إحدي الدول العربية الكبيرة والإستراتجية وفصل شماله عن جنوبه وتسليمه إلي دولة الكيان الصهيوني ليتحويل هذا السودان إلي دويلات وأقاليم متناحرة فيما بينها وهو الوضع الذي بدأ يستشعره اليوم ويستفيق منه الرئيس السوداني عمر البشير والمطلوب ضبطه وإحضاره من قبل المحكمة الجنائية الدولية علي خلفية أتهامة بارتكاب جرائم حرب في دارفور والذي مورست عليه ضغوطا دولية وعربية لقبول التوقيع علي أتفاقية " نفاشا في 2005" والذي توصلت فيه الأطراف الي حق تقرير المصير لشعب جنوب السودان عن طريق أستفتاء لتحديد وضعهم مستقبلا (بروتوكول مشاكوس) إلي هنا وكل شئ يبدو طبيعيا فهناك أستفتاء عام جاء سيكون موعده في "كانون ثان " يناير 2011 المقبل من أجل التصويت علي تفكيك وفصل شمال السودان عن جنوبه، في الوقت الذي تتسارع فيه وتيرة الدبلوماسية والهيمنة الأمريكية من أجل أن يتم الأستفتاء علي الأنفصال الفعلي بشكل يضمن قبول المجتمع الدولي لهذا الأنفصال والذي لوح به الرئيس الأمريكي اوباما في قوله إذا لم يتم أجراء أستفتاء تقرير المصير في جنوب السودان بطريقة سلمية وطبقا لما هو متفق عليه سيؤدي ذلك إلي سقوط ملايين القتلى في حال فشل العملية والمقصود هنا عملية الأنفصال والذي يعطي لإسرائيل الحق في السيطرة علي ثروات السودان و التحكم في منابع النيل والتلاعب بحصة مصر من المياه ، وعلي الرغم مما يجري للسودان علي أرض الواقع نجد هناك من الأنظمة العربية من يساهم او يشارك في المخطط التقسيمي والأنفصالي سواء كان مساهمة مباشرة أو غير مباشرة عن طريق ترك السودان يواجه مصيرة وحيداً بعيداً عن حاضنته العربية فيبدو أن المواقف الرسمية العربية وصلت إلي درجة من اللا مبالاة وكأن هذا البلد قد سقط من الخريطة السياسية للأمة العربية وجغرافيتها بعد أن أسقطوا العراق وتم تفكيكه وباعوا فلسطين ولم يتبقي بعد ذلك إلا مصر وسوريا والسعودية ولبنان ، وإن كان هذا المخطط التقسيمي والإنفصالي هو أول من يستهدف مصر قلب الأمة العربية لأنها هي الجائزة الكبرى بعد الانتهاء من هذا المخطط الصهيوأمريكي ،إلا أن كل المؤشرات تؤكد علي أقتراب هذا الخطر من مصر ومع ذلك لم نجد من يقف في وجه هذه المؤامرة ومحاولة إنقاذ السودان وهو الذي يمثل الأمتداد الطبيعي والتاريخي والجغرافي لمصر ومنعها من الوقوع في براثن الصهيونية بعد الفراغ العربي والإسلامي الذي ينشأ من هذا الأنفصال والذي يتحول علي أثرها الجنوب السوداني إلي أرض خصبه ومرتع لإسرائيل . أما السؤال الذي نطرحه علي أنظمتنا العربية الي متي يظل هذا الصمت ولماذا تصمتون وماذا تنتظرون ؟ ولماذا تغيُبون شعوبكم وتغرقوهم في بحور من المشاكل الأقتصادية والسياسية من أجل تمرير الصفقات والأتفاقيات مع الصهاينة والأمريكان من أجل ضمان البقاء ومن الذي يضمن لكم بان ما جري للعراق وما يجري للسودان لن يأتي لكم في القريب العاجل لان هذا هو ثمن من يفرط او يبيع او يتوسل او يستهين بشعبه فلن تنقذكم أمريكا او إسرائيل وسوف يأتي اليوم الذي تنكشف فيها المواقف والأسرار ونشرها وتسريبهاعلي مواقعهم ، إن ما يجري للسودان أمام أعيننا ما هو إلا حلقة من مسلسل إستعماري جديد قادم إلينا بشكل يختلف عن قوي الأستعمار القديم الذي قام بالغزو العسكري الهمجي لبلادنا وأحتلالها بالقوة العسكرية الذي أغرقها في كم كبير من المشاكل ولذا قررت هذه الدول الإمبريالية من قوي الشر إلي الألتفاف علي هذه البلدان لتحقيق ذات الأهداف الإستعمارية و الشيطانية الخبيثة ولكن بوسائل القوة الناعمة التي يجري تنفيذها اليوم بأساليب أخري وهو ما نشاهده ونعيش وقائعه اليوم في السودان ، الأمر يا عرب في غاية الخطورة أمريكا وإسرائيل لم يخفيان أهتمامهم الخاص ومساعيهم من أجل التأكيد علي السير في أتجاه التفكيك والأنفصال ،كل التقارير الأمريكية تتحدث عن ذلك بوضوح و لم تخرج من ويكليكس ولكن خرجت من تصريحاتهم العلنية والتي تتحدث عن منح إحدي الشركات الأمنية عقودا بملايين الدولارات للقيام بتأهيل وتدريب متمردي جنوب السودان وتحويلهم إلي قوات عسكرية مقاتلة علي غرار الشركات الأمنية الخاصة في العراق من"بلاك ووتر" وغيرها والتي أغرقت العراق في بحور من الدماء ،هذه الأهداف والوقائع لم تعد خافية علي أحد فكل ما يجري من تصعيد علي مستوي القارة الأفريقية هومن صنع الكيان الصهيوني وأصابعه الخفية وما صدر من تصريحات أثيوبية علي لسان "ميلس زيناوي " في تهجم علي مصر ما هو إلا نتيجة لهذا التصعيد الذي تحدث به رئيس الوزراء الأثيوبي بلسان حال الكيان الإسرائيلي في صفاقة واضحة بالرغم من تأكيد مصر علي متانة العلاقات المصرية الإثيوبية ؟! أن ما يحدث ويجري في السودان بإعتبار أن ما يجري هو حق تقرير مصير سوف يكون حافزاً لكثير من شركاء الوطن الواحد بالمطالبة بهذه الحركات الإنفصالية وأستخدام هذه الورقة في الضغط علي الحكومات من أجل الدفع في هذا الطريق ، لابد أن ندرك بان العبث الصهيوني والأمريكي علي أشده في تدخله السافر علي القارة السمراء في الوقت الذي غاب عنه التواجد العربي والإسلامي الغارق في بحور من الأزمات ، إسرائيل تمد جسور التواجد بدول حوض النيل وتمول بناء السدود الذي يمكنها مستقبلا من التحكم في حصة مصر من مياه النيل والتي تعد من أول أولويات الكيان الصهيوني في حربه ضد مصر مما يزيد من سوء الوضع المصري الذي يسهل عليها سقوط مصرمن حساباتها الإقليمية والتي سقطت بالفعل وهو ما عبر عنه رئيس الموساد الإسرائيلي السابق والذي أقر وأعترف فيها باختراق غالبية النظم العربية وعلي رأس هذه النظم مصر والتي لعب فيها جهازه علي ورقة الفتنة الطائفية ، إذا سقطت مصر فسوف تزول كل النظم العربية ولم يعد أمامنا إلا أن نكون أو لا نكون الهدف الأكبر هو تفتيت الوطن العربي من خلال تحريك الأقليات وتداول مفهوم حق تقرير المصير والتي يتم أستغلالها للدخول إلي هذا المنزلق الخطير وتفكيكه وتحويله إلي مجموعات من دويلات وملوك طوائف ورؤساء حرب يتم تحريكهم بحسب الطلب ومتي أقتضت الحاجة ، نقولها مراراً وتكراراً لابد أن نتحرك قبل ضياع الثواني المتبقية وإفشال المخططات وألا تشغلنا قضايانا الداخلية عن السودان الذي إن حدث وتفكك سوف تكون بداية علي طريق تفكيك وبيع الأوطان ولا عزاء لأصحاب الجلالة والفخامة الرؤساء والملوك العرب .

            تعليق

            • ريم ستايل
              عضو
              • Apr 2011
              • 55

              #7
              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
              لاحولى ولا قوة الا بالله
              أخر الزمن يدل على أنة يوم القيامة قرب
              لاهنتي

              تعليق

              • مسافر زادة الخيال
                النجم الفضي
                • Jul 2009
                • 2541

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ام شهدوعبد
                بارك الله فيك معلومات قيمة
                بس المشكلة انه الموضوع الديني صعب
                لانه التقسيم اساسا كان سببه الانفصال الديني
                حتى اعتمدوا الانجيل بكل تعاملاتهم وبالاقتصاد والسياسة
                واذا كان رئيس جنوب السودان يرحب باسرائيل ويرفع علمها ببلده
                صعب اي شخص يغير هالموضوع وصعب ياثرو العرب
                اصلا رؤساء الدول العربية مو قادرين يحكمو شعوبهم حتى ياثرو بغيرهم من الشعوب
                اما البشير قبتوقع انه التقسيم كان بارادته حتى يسكتو عن جرائمه ومحاكمته
                وليس حقنا للدماء كما اشاعوا
                حسبي الله ونعم الوكيل
                مشكور اخي ياريت لو تصوت عالاستفتاء

                وهل انتى تعلمى ماذا يوجد فى الانجيل حتى يعتمدوة فى كل حياتهم
                الانجيل اختى هو مايسمى بالعهد الجديد لدى النصارى والانجيل كتب على
                5 طريق
                منهم
                1- انجيل متى
                انجيل مرقس
                انجيل يوحنا
                انجيل برنابا
                انجيل لوقا

                الاناجيل ماهى الا كتاب عن حياة السيد المسيح فقط لايوجد به اى تشريع
                للحياة
                فالنصرانية لم تنزل باى شريعة جديدة للارض نهائيا بل هل ديانة فقط وليست شريعة
                اى ان الحكم بالانجيل صعب لان لايوجد فى الانجيل اى احكام نهائيا لادارة الحياة فالكنسية تستمد اى حكم من الحكم المدنى فقط وليس بحكم انجيلى
                لان ليس كل مايدور بالحياة لايوجد بالانجيل
                مثل امور الغسل والطهارة والذكاة والميراث والغبن والصورية وحقوق الارتفاق
                والشفعة والحياة المدنية التى تحكمها الشريعة الاسلامية فالنصارى عندما يبحثون عن حكم فى ديانتهم ياخذونة من شريعة اليهود فيرجعون الى العهد القديم الذى هو كتاب اليهود وكل امور الحياة لايوجد لدى الكنسية احكام بل تكون احكام مدنية حسب ما يتفق علية المجتمع بحكم محكمة فقط
                وعلامة رفع الانجيل فى جنوب السودان ماهو الا استفزاز للمسلمين فقط وعلينا نتقبل ذلك
                بصدر رحب وهم رفعوا الانجيل نتمنى ان نجد رؤساء الدول العربية يرفعون القرأن فوق رؤسهم ويتحلو بالزى الاسلامى
                التعديل الأخير تم بواسطة مسافر زادة الخيال; 11-07-2011, 02:58 PM.

                تعليق

                • في حمى الحق
                  النجم الذهبي
                  • Jun 2011
                  • 5141

                  #9
                  السودان بلد كبير بأهله الطيبين ومساحته الجغرافيه الواسعه
                  نجحت اسرائيل في احاطة مصر والسودان بدولة عدوه جديده اضافه اريتيريا واثيوبيا لاحظوا الخارطه المرفقه

                  اسرائيل تخطط للبعيد لمناوشة هذين البلدين واستنزاف مواردهما الطبيعيه بالنيابه
                  السودان بلد عني جداجدا بالموار الطبيعيه ولا تغرنكم الصور المروجه للفقر والقحل فكل بهدفه
                  طبعا البيئه الزراعيه الغنيه هي الجنوب لاحظوا الخارطه

                  بعني ربنا يعوض على السودان فقدت جزء حيوي

                  تعليق

                  • ام شهدوعبد
                    كبار الشخصيات
                    • Apr 2009
                    • 4623

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة كوني طيبة
                    تسلمي يارب
                    ربنا يحفظك و يكثر من امثالك ياااارب


                    *********************************
                    في الوقت الذي يضج العالم وينشغل بحكاوي الويكليكس وتسريب المُسرب من هذه الإعداد الهائلة التي تحتاج إلي سنوات وسنوات لكي يتم فرزها وتجنيبها من حيث الأهمية والمصداقية والتي قالوا لنا عنها بأنها سرية والتي لم نجد فيما قالوا عنه أي سرية او أي جديد من غزو العراق وإحتلاله وإغتيال رئيسه وحتي أحاديث الحكام والمسئولين العرب الجانبية ومواقفهم السياسية والتي جاءت في تقارير موظفي السفارات الأمريكية من مستوي وكيل خارجية إلي مستوي سفير ولاتوجد وثيقة واحدة مما تم نشره وأعتباره فضيحة إلا وهو معلوم لكل مواطن عربي فكل المواقف الخاصة بهؤلاء الحكام والساسة العرب تتحدث عن نفسها ولا تحتاج إلي وثائق من هنا أو هناك إلا إذا كان لتسريب المُسرب أهداف ومآرب أخري تكمن في خلفية السياسة الأمريكية والدليل علي ذلك هناك مؤامرات تجري علي الساحة السياسية ولم نسمع ولم نقرأ لها أي وثائق، وبينما نحن منشغلين بهذه النميمة السياسية وهذه الفتن منزوعة الدسم يجري العمل علي قدم وساق في تفكيك السودان إحدي الدول العربية الكبيرة والإستراتجية وفصل شماله عن جنوبه وتسليمه إلي دولة الكيان الصهيوني ليتحويل هذا السودان إلي دويلات وأقاليم متناحرة فيما بينها وهو الوضع الذي بدأ يستشعره اليوم ويستفيق منه الرئيس السوداني عمر البشير والمطلوب ضبطه وإحضاره من قبل المحكمة الجنائية الدولية علي خلفية أتهامة بارتكاب جرائم حرب في دارفور والذي مورست عليه ضغوطا دولية وعربية لقبول التوقيع علي أتفاقية " نفاشا في 2005" والذي توصلت فيه الأطراف الي حق تقرير المصير لشعب جنوب السودان عن طريق أستفتاء لتحديد وضعهم مستقبلا (بروتوكول مشاكوس) إلي هنا وكل شئ يبدو طبيعيا فهناك أستفتاء عام جاء سيكون موعده في "كانون ثان " يناير 2011 المقبل من أجل التصويت علي تفكيك وفصل شمال السودان عن جنوبه، في الوقت الذي تتسارع فيه وتيرة الدبلوماسية والهيمنة الأمريكية من أجل أن يتم الأستفتاء علي الأنفصال الفعلي بشكل يضمن قبول المجتمع الدولي لهذا الأنفصال والذي لوح به الرئيس الأمريكي اوباما في قوله إذا لم يتم أجراء أستفتاء تقرير المصير في جنوب السودان بطريقة سلمية وطبقا لما هو متفق عليه سيؤدي ذلك إلي سقوط ملايين القتلى في حال فشل العملية والمقصود هنا عملية الأنفصال والذي يعطي لإسرائيل الحق في السيطرة علي ثروات السودان و التحكم في منابع النيل والتلاعب بحصة مصر من المياه ، وعلي الرغم مما يجري للسودان علي أرض الواقع نجد هناك من الأنظمة العربية من يساهم او يشارك في المخطط التقسيمي والأنفصالي سواء كان مساهمة مباشرة أو غير مباشرة عن طريق ترك السودان يواجه مصيرة وحيداً بعيداً عن حاضنته العربية فيبدو أن المواقف الرسمية العربية وصلت إلي درجة من اللا مبالاة وكأن هذا البلد قد سقط من الخريطة السياسية للأمة العربية وجغرافيتها بعد أن أسقطوا العراق وتم تفكيكه وباعوا فلسطين ولم يتبقي بعد ذلك إلا مصر وسوريا والسعودية ولبنان ، وإن كان هذا المخطط التقسيمي والإنفصالي هو أول من يستهدف مصر قلب الأمة العربية لأنها هي الجائزة الكبرى بعد الانتهاء من هذا المخطط الصهيوأمريكي ،إلا أن كل المؤشرات تؤكد علي أقتراب هذا الخطر من مصر ومع ذلك لم نجد من يقف في وجه هذه المؤامرة ومحاولة إنقاذ السودان وهو الذي يمثل الأمتداد الطبيعي والتاريخي والجغرافي لمصر ومنعها من الوقوع في براثن الصهيونية بعد الفراغ العربي والإسلامي الذي ينشأ من هذا الأنفصال والذي يتحول علي أثرها الجنوب السوداني إلي أرض خصبه ومرتع لإسرائيل . أما السؤال الذي نطرحه علي أنظمتنا العربية الي متي يظل هذا الصمت ولماذا تصمتون وماذا تنتظرون ؟ ولماذا تغيُبون شعوبكم وتغرقوهم في بحور من المشاكل الأقتصادية والسياسية من أجل تمرير الصفقات والأتفاقيات مع الصهاينة والأمريكان من أجل ضمان البقاء ومن الذي يضمن لكم بان ما جري للعراق وما يجري للسودان لن يأتي لكم في القريب العاجل لان هذا هو ثمن من يفرط او يبيع او يتوسل او يستهين بشعبه فلن تنقذكم أمريكا او إسرائيل وسوف يأتي اليوم الذي تنكشف فيها المواقف والأسرار ونشرها وتسريبهاعلي مواقعهم ، إن ما يجري للسودان أمام أعيننا ما هو إلا حلقة من مسلسل إستعماري جديد قادم إلينا بشكل يختلف عن قوي الأستعمار القديم الذي قام بالغزو العسكري الهمجي لبلادنا وأحتلالها بالقوة العسكرية الذي أغرقها في كم كبير من المشاكل ولذا قررت هذه الدول الإمبريالية من قوي الشر إلي الألتفاف علي هذه البلدان لتحقيق ذات الأهداف الإستعمارية و الشيطانية الخبيثة ولكن بوسائل القوة الناعمة التي يجري تنفيذها اليوم بأساليب أخري وهو ما نشاهده ونعيش وقائعه اليوم في السودان ، الأمر يا عرب في غاية الخطورة أمريكا وإسرائيل لم يخفيان أهتمامهم الخاص ومساعيهم من أجل التأكيد علي السير في أتجاه التفكيك والأنفصال ،كل التقارير الأمريكية تتحدث عن ذلك بوضوح و لم تخرج من ويكليكس ولكن خرجت من تصريحاتهم العلنية والتي تتحدث عن منح إحدي الشركات الأمنية عقودا بملايين الدولارات للقيام بتأهيل وتدريب متمردي جنوب السودان وتحويلهم إلي قوات عسكرية مقاتلة علي غرار الشركات الأمنية الخاصة في العراق من"بلاك ووتر" وغيرها والتي أغرقت العراق في بحور من الدماء ،هذه الأهداف والوقائع لم تعد خافية علي أحد فكل ما يجري من تصعيد علي مستوي القارة الأفريقية هومن صنع الكيان الصهيوني وأصابعه الخفية وما صدر من تصريحات أثيوبية علي لسان "ميلس زيناوي " في تهجم علي مصر ما هو إلا نتيجة لهذا التصعيد الذي تحدث به رئيس الوزراء الأثيوبي بلسان حال الكيان الإسرائيلي في صفاقة واضحة بالرغم من تأكيد مصر علي متانة العلاقات المصرية الإثيوبية ؟! أن ما يحدث ويجري في السودان بإعتبار أن ما يجري هو حق تقرير مصير سوف يكون حافزاً لكثير من شركاء الوطن الواحد بالمطالبة بهذه الحركات الإنفصالية وأستخدام هذه الورقة في الضغط علي الحكومات من أجل الدفع في هذا الطريق ، لابد أن ندرك بان العبث الصهيوني والأمريكي علي أشده في تدخله السافر علي القارة السمراء في الوقت الذي غاب عنه التواجد العربي والإسلامي الغارق في بحور من الأزمات ، إسرائيل تمد جسور التواجد بدول حوض النيل وتمول بناء السدود الذي يمكنها مستقبلا من التحكم في حصة مصر من مياه النيل والتي تعد من أول أولويات الكيان الصهيوني في حربه ضد مصر مما يزيد من سوء الوضع المصري الذي يسهل عليها سقوط مصرمن حساباتها الإقليمية والتي سقطت بالفعل وهو ما عبر عنه رئيس الموساد الإسرائيلي السابق والذي أقر وأعترف فيها باختراق غالبية النظم العربية وعلي رأس هذه النظم مصر والتي لعب فيها جهازه علي ورقة الفتنة الطائفية ، إذا سقطت مصر فسوف تزول كل النظم العربية ولم يعد أمامنا إلا أن نكون أو لا نكون الهدف الأكبر هو تفتيت الوطن العربي من خلال تحريك الأقليات وتداول مفهوم حق تقرير المصير والتي يتم أستغلالها للدخول إلي هذا المنزلق الخطير وتفكيكه وتحويله إلي مجموعات من دويلات وملوك طوائف ورؤساء حرب يتم تحريكهم بحسب الطلب ومتي أقتضت الحاجة ، نقولها مراراً وتكراراً لابد أن نتحرك قبل ضياع الثواني المتبقية وإفشال المخططات وألا تشغلنا قضايانا الداخلية عن السودان الذي إن حدث وتفكك سوف تكون بداية علي طريق تفكيك وبيع الأوطان ولا عزاء لأصحاب الجلالة والفخامة الرؤساء والملوك العرب .
                    بارك الله فيكي مقالة رائعة
                    لكن المشكلة ان الرؤساء العرب هم اصلا حلفاء لاميركا واسرائيل فكيف سيقفون ضدهم في سيطرتهم على السودان
                    نحن ايضا رئيسنا السابق باع الجولان لاسرائيل
                    كما بيعت العراق وفلسطين
                    والان جنوب السودان
                    نحن لم ولن نصدق اي حكومة عربية تندد ما حصل
                    حتى انهم لم ينددو
                    المخطط الصهيوني موجود من زمان بعيد
                    ما علينا الا
                    اسقاط كل رئيس يتعامل مع الاسرائيلين ومنهم الايراني ايضا
                    ومحاولة دعم العرب والشعوب العربية لاظهار الحقائق لهم وان لا ينخدعو بما يقال
                    انه اذا سقط رئيس ستدخل اسرائيل
                    لان هذا الكلام كاذب ومن وراءه تغطية حقائق كبيرة

                    ليس مهماً أن يراك الوطن ..

                    المهم هو أن يشعر بك .. !


                    تعليق

                    • ام شهدوعبد
                      كبار الشخصيات
                      • Apr 2009
                      • 4623

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريم ستايل
                      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
                      لاحولى ولا قوة الا بالله
                      أخر الزمن يدل على أنة يوم القيامة قرب
                      لاهنتي
                      منورة حبيبتي
                      عليكي بالدعاء ان يحمي الله بلادنا من التقسيم

                      ليس مهماً أن يراك الوطن ..

                      المهم هو أن يشعر بك .. !


                      تعليق

                      • ام شهدوعبد
                        كبار الشخصيات
                        • Apr 2009
                        • 4623

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مسافر زادة الخيال
                        وهل انتى تعلمى ماذا يوجد فى الانجيل حتى يعتمدوة فى كل حياتهم
                        الانجيل اختى هو مايسمى بالعهد الجديد لدى النصارى والانجيل كتب على
                        5 طريق
                        منهم
                        1- انجيل متى
                        انجيل مرقس
                        انجيل يوحنا
                        انجيل برنابا
                        انجيل لوقا

                        الاناجيل ماهى الا كتاب عن حياة السيد المسيح فقط لايوجد به اى تشريع
                        للحياة
                        فالنصرانية لم تنزل باى شريعة جديدة للارض نهائيا بل هل ديانة فقط وليست شريعة
                        اى ان الحكم بالانجيل صعب لان لايوجد فى الانجيل اى احكام نهائيا لادارة الحياة فالكنسية تستمد اى حكم من الحكم المدنى فقط وليس بحكم انجيلى
                        لان ليس كل مايدور بالحياة لايوجد بالانجيل
                        مثل امور الغسل والطهارة والذكاة والميراث والغبن والصورية وحقوق الارتفاق
                        والشفعة والحياة المدنية التى تحكمها الشريعة الاسلامية فالنصارى عندما يبحثون عن حكم فى ديانتهم ياخذونة من شريعة اليهود فيرجعون الى العهد القديم الذى هو كتاب اليهود وكل امور الحياة لايوجد لدى الكنسية احكام بل تكون احكام مدنية حسب ما يتفق علية المجتمع بحكم محكمة فقط
                        وعلامة رفع الانجيل فى جنوب السودان ماهو الا استفزاز للمسلمين فقط وعلينا نتقبل ذلك
                        بصدر رحب وهم رفعوا الانجيل نتمنى ان نجد رؤساء الدول العربية يرفعون القرأن فوق رؤسهم ويتحلو بالزى الاسلامى


                        رؤسائنا العرب لم ولن يرفعو المصحف ويعتمدوه بشكل صحيح
                        راينا كيف كانوا
                        لكننا متفائلين بالرؤساء الجدد ان يخافو الله
                        لكن مهما حصل وحتى لو سقط كل الرؤساء العرب لن تسمح اميركا لاي شخص متدين او من الاخوان المسلمين مثلا بالترشح لرئاسة
                        اي
                        بلد عربي
                        لان الاسلام يخيفهم
                        نتمنى وندعو الله ان لا تدخل اسرائيل لجنوب السودان
                        وان يخلف الله علينا برؤساء يخافون الله
                        جزاك الله خيرا

                        ليس مهماً أن يراك الوطن ..

                        المهم هو أن يشعر بك .. !


                        تعليق

                        • ام شهدوعبد
                          كبار الشخصيات
                          • Apr 2009
                          • 4623

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة في حمى الحق
                          السودان بلد كبير بأهله الطيبين ومساحته الجغرافيه الواسعه
                          نجحت اسرائيل في احاطة مصر والسودان بدولة عدوه جديده اضافه اريتيريا واثيوبيا لاحظوا الخارطه المرفقه

                          اسرائيل تخطط للبعيد لمناوشة هذين البلدين واستنزاف مواردهما الطبيعيه بالنيابه
                          السودان بلد عني جداجدا بالموار الطبيعيه ولا تغرنكم الصور المروجه للفقر والقحل فكل بهدفه
                          طبعا البيئه الزراعيه الغنيه هي الجنوب لاحظوا الخارطه

                          بعني ربنا يعوض على السودان فقدت جزء حيوي
                          معلومات هامة
                          حبيبتي السودان منذ زمن بعيد معروفة بكنوزها وثرواتها رغم فقر شعبها
                          لان ثرواتها كانت تستنزف لصالح الحكومة ولصالح من كانت تتعامل معهم الحكومة
                          والان الانفصال سيساعد اسرائيل ةاميرك بشكل كبيير على اخذ هذه الثروات بشكل اكبر
                          وسيصبح الشعب السوداني اكثر فقرا
                          حسبي الله ونعم الوكيل

                          ليس مهماً أن يراك الوطن ..

                          المهم هو أن يشعر بك .. !


                          تعليق

                          • كوني طيبة
                            زهرة لا تنسى
                            • Feb 2010
                            • 7095

                            #14
                            معك حق عزيزتي
                            فان لم يكن هناك تعامل صريح لحكام العرب مع اسرائيل هناك تعامل في الخفاء
                            لكن للاسف لانرى الشعوب العربية تطالب بطرد سفراء اسرائيل من بلدانها كابسط محاولة منهم
                            قد تجعل اسرائيل تحسب الف حساب قبل ان تخطط لشيء
                            اما عن اعتماد القرآن في تعاملاتنا
                            علينا ان نكون واقعيين وان نبدا اولا بانفسنا ونسال هل فعلا نطبق ما جاء في كتاب الله
                            في كل فصول حياتنا ،، في اعتقادي هنا لايوجد من سيقف ضدك ان كنت صادقا في الميزان ووفيا بعهدك
                            و صالحا في تعاملك مع الاخرين وهذا ما امرنا الله به حتى تصلح لنا الدنيا والاخرة
                            اعتذر ربما خرجت عن الموضوع لكن هي فقط مجرد افكار راودتني
                            تقبلي مروري وتحياتي

                            تعليق

                            • ام شهدوعبد
                              كبار الشخصيات
                              • Apr 2009
                              • 4623

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة كوني طيبة
                              معك حق عزيزتي
                              فان لم يكن هناك تعامل صريح لحكام العرب مع اسرائيل هناك تعامل في الخفاء
                              لكن للاسف لانرى الشعوب العربية تطالب بطرد سفراء اسرائيل من بلدانها كابسط محاولة منهم
                              قد تجعل اسرائيل تحسب الف حساب قبل ان تخطط لشيء
                              اما عن اعتماد القرآن في تعاملاتنا
                              علينا ان نكون واقعيين وان نبدا اولا بانفسنا ونسال هل فعلا نطبق ما جاء في كتاب الله
                              في كل فصول حياتنا ،، في اعتقادي هنا لايوجد من سيقف ضدك ان كنت صادقا في الميزان ووفيا بعهدك
                              و صالحا في تعاملك مع الاخرين وهذا ما امرنا الله به حتى تصلح لنا الدنيا والاخرة
                              اعتذر ربما خرجت عن الموضوع لكن هي فقط مجرد افكار راودتني
                              تقبلي مروري وتحياتي
                              خروجك عن المووضوع اسعدني
                              لانها نقطة هامة
                              اولا الشعوب صعب ان يطالبو بطرد سفير اسرائيلي
                              لان الشعوب لا تستطيع ان تفعل ما لا يريده الحكام
                              من ناحية تطبيق كتاب الله على انفسنا
                              اغلبنا الحمد لله يخاف الله في كل شئ ونطبق احكامه
                              لكن احيانا تفرض علينا امور من الدولة مخالفة لاحكام الله
                              مثلا الرشوة مفروضة علينا فلا يمكن ان نسير شئ بدونها
                              التامين وغيره
                              مجبورين عليها من حكامنا وسياساتهم
                              ربي يريحنا منهم جميعا ههههههههههههه
                              نورتي الموضوع ياقلبي

                              ليس مهماً أن يراك الوطن ..

                              المهم هو أن يشعر بك .. !


                              تعليق

                              يعمل...