

’,
للحُبِ لذة لايفهما إلاّ المتحابين في جلالِه ،
المُجتمعين فيه والمُفترقين عليه .
حديثهم الجنة ونصرة الدين ،
همسَهم ْ ذِكر وأشواقهم طاعة
هَمهم المعالي ونبضاتُهم الأخوة الصادقة ،
في ذات الإله .
لامصالح تحفُ محبتهم
لاتُنهيها لذة الهوى
ولاتختبيء بين أعطافِها دنايا الفِكر !
بل هي سامقة حد السماء ،
عالية كالنجوم ،
لذيذة كماءٍ زُلال تتشربُه النفسْ فتسموا .
وتلك َ فقط هي المحبة الصادقة ،
النقية ،
العذبة .
أصحابها قلوبهم طاهرة ،
تقية
بيضاء كالقِطن .
للحُبِ لذة لايفهما إلاّ المتحابين في جلالِه ،
المُجتمعين فيه والمُفترقين عليه .
حديثهم الجنة ونصرة الدين ،
همسَهم ْ ذِكر وأشواقهم طاعة
هَمهم المعالي ونبضاتُهم الأخوة الصادقة ،
في ذات الإله .
لامصالح تحفُ محبتهم
لاتُنهيها لذة الهوى
ولاتختبيء بين أعطافِها دنايا الفِكر !
بل هي سامقة حد السماء ،
عالية كالنجوم ،
لذيذة كماءٍ زُلال تتشربُه النفسْ فتسموا .
وتلك َ فقط هي المحبة الصادقة ،
النقية ،
العذبة .
أصحابها قلوبهم طاهرة ،
تقية
بيضاء كالقِطن .
.
وقد طالعتنا السيرة كيفَ كانَ ،
حُب الصَحابة وتآخيهم
فمارأينا كمثلها أخوة !
ضربوا أروع الأمثلة وأسماها ،
وأنقى معاني الحُب وأتقاها .
فعلمونا كيفَ تكون ،
المحبة والتضحية والإيثار
وكيفَ يكون الشَوق !
فمارأينا كمثلها أخوة !
ضربوا أروع الأمثلة وأسماها ،
وأنقى معاني الحُب وأتقاها .
فعلمونا كيفَ تكون ،
المحبة والتضحية والإيثار
وكيفَ يكون الشَوق !
.
في هذا الموضوع سنستعرضْ معاً ،
مواقفُ محبة عانقت قلوبهم حدّ البُكاء
لنعرف جميعاً أن الحُب إن كان ،
نقياً
تقياً
خالصاً عذباً
فإنَهُ " عظيم " لايُساويهِ شعور !
في هذا الموضوع سنستعرضْ معاً ،
مواقفُ محبة عانقت قلوبهم حدّ البُكاء
لنعرف جميعاً أن الحُب إن كان ،
نقياً
تقياً
خالصاً عذباً
فإنَهُ " عظيم " لايُساويهِ شعور !

تعليق