

مَعَ إطلالَة الضّياءِ و إشرَاقةِ هِمَمٍ غنّاء، يتبسمُ مِن الأفقِ حلمٌ عَلى وشكِ التّحققّ
حُلمٌ يُرفرِفُ على الأفنانِ، وينشُر الخيرَ فِي الرّياضِ والوِديان
[ الدّعوَة ] حُلمُ الدّاعِيات وَ حياةُ الحياةِ ..
حبلٌ متين و رِباطٌُ وثيق ! وصبحٌ دائم .
لكنّ ، أينَ السّبيل لأطيافِ الفَجر..؟!
و كيفَ سيغلِبُ النورَ دياجِي العَتمة ..؟!
كيف لأمتِنا أن تَرتقِي، ونُتنتِج وتُبدِع بشبابِها وفتياتِها ..؟!
الجوابٌ واحدٌ : فحِينَ نقف وعندَما نسِير ، ونسدّد نصبَ العينِ هدفاً لِلمَصير !
أنّ الجنّة حُلمُنا وَ إليها سَنَسير, وإن كانَ الطّريقُ يُرى بعيداً يُسرعُ بِنا أملٌ كبير ..
عِندها سَنرى الحُلمَ واقِع ، و الخيرَ نافع
فَألا تَستحقّ كُلّ عناءٍ، وتعبٍ واجتهادٍ وصَبر واستغلالٌ لكلّ الفُرص ؟
هُنا فُرصَة تَلوح !
طالباتُ المصلّى، وأيادٍ بيضاءٍ تحلمُ بخيرٍ وعطاءٍ
مشاعِلٌ تنشُر الضّياءَ وتشيّدُ البِناء
هُنا ساحاتٌ خضراء للاجتِماعِ بِهنّ،
فأهلاً بالجَميعِ بـحفل افتتاحِ المُصلّى

( كلمة الترحيب )


( الفلاشات )
حيو الفتاة الداعية

مصلانا بكم حيّا

مصلى الخير


( افكار المسابقات )


( فواصل كتب للتوزيع )

اضغطي ع النموذج للتحميل ()

دوحةُ الخيرِتستقي جمالها منّكن
تدوم مادامت تنبضُ أرواحكنّ
فيبقى المصلّى شامخاً بكنّ
منه إرتواءٌ و سِقيا مِن سحابٍ فيكنّ
سحابٌ عالٍ كهِممِكنّ
لن يُختم المشوار و لن نقف في الطريق فأمامنا الجنّة يا رفيقه
و سلامً وَرحماتٌ من الباري عليكنّ

تعليق